حطب #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه نيزك

‏حاول أن تحارب فقر القناعة داخلك لأنه أسوأ فقر قد تمر به

‏ثم أدركت بأن المسافة إلى قلبكِ تشبه المسافة التي يقطعها طفل إلى الشمس بسيارة أبيه المتجهة شرقاً في سفر طويل.

‏لا إلى مكان، لكنني دائماً ما أحس بضرورة الذهاب.

أحب الوضوح، حتى وان كان جارحًا، أهون عندي من أن أكون رهنًا للحيره، أو ان أترك لتوقعاتي.

‏" وقـد بُهتـتّ الحـياة ، وإلَـى اللَّه كُل الـكلامِ وَالـسلَام ."

‏“لا ننتمي للأرض بتاتًا نحن أبناء السّماء، لنا في الفراغ أوطانًا وفي النّجوم أحلامًا مصلوبة...

‏"إننا لا ننتهي أبدًا من صنع أنفسنا"

أنتَ مَشغُول بالتشكِيك في نفسَك. فِي حِين أنَّ الآخرِينَ مَرعوبُون من إمكانِياتَك

أحدهم دفعني لأرى بكل هذا الوضوح إذا أخبرتك عن ظُلمتي , هل ستظل تنظرُ إليَّ وكأني شمس؟.

‏وتدرك مع مرور الوقت أنّك لم تكن بحاجة لشيء سوى أن تغمض عينيك، أن تدع الحياة تصارع ذاتها، وتخرج بهدوء من بابها الخلفي..

ممتلىء بالحرائق من الداخل ، أكمد جراحي في كل ليلة ، لكنك لن ترى ضعفي فقط اظهر. صلابتي و انا في اشد الانكسار

ثم ماذا بعد هل هنالك شيء اقرف مما نحنوا به الآن اتمنى لو كان بأمكاني ان اعيش جميع ايامي السوداوية دفعة واحدة لاتخلص منها ثم استريح من هذا الهم الذي يجتاحني في ماذا سيكون غداََ، اكثر أمنياتي ان يمر اليوم بسلام لا شيء غير ذلك.

"فيهفو بقلبي صوتها مثلما هفت ‏بقلب فقير القوم رنّة درهمِ"

"‏أتعجّب من قدرتي على التجاوز ، أنا شخص لا يحب البكاء على الأطلال ، وأميل للحقيقة حتى لو كانت مُرة ، لا أسارع بالتخلّي ، ولست الطرف الذي ينسحب أولًا ، لكن بمجرد ما ألمح وميض الحقيقة وأعرف أنه لا فائدة ، فأنا أذهب فورًا وأتجاوز الأمر في لحظته ولا أتأخر عن فعل ذلك أبداً..

أنت مشغول بإثبات أفضليتك، أنا مشغول باستمرارية روعتي

انت لا تفهم ما معنى أن أقضي يومًا كاملاً يملؤه القلق في ترقّب رسالة منك أن اكون ضائع و مشوّش فقط لأنني شعرتُ لدقيقة أن قلبك ليس معي.

كان تجاهلك لحزني، أفظع من حزني كله

لدي ميزة منذ الصغر ترافقني، أعرف المحبين وأعرف مدعين المحبة، أعرف الرفاق وأعرف الذين يلبسون ثياب الرفاق وهذا انتصاري.

‏ربما الإفلات أقِل ضرراً من أن تكون مُعلق

‏ماذا فعلت على هذه الأرض؟ إنّي ولدت لأعيش ملئ الحياة، غير أنّي أموت دون أن أكون قد عشت...!

‏أتحايل على الحياة، رُبما تلين.

‏إنني لَـ أشتاقُ لأيام جهالتي . وسطحية معرفتي ببعض الأمور..! كيف لكثافة الوعي أن تبني كل هذه الحواجز العاطفية ، والتي أحاول جاهدا تسلّقها عند كلّ لقاء . لأعود لدهشة البدايات التي جذبتني إليهم..!

ها نحنُ ذا. نكبرُ معاً مثل عائلة سعيدة. أنا و أنتَ و المسافة التي بيننَا

‏آه يا إلهي .. هل كلُّ ما تُحدّثنُا به أنفسنا حقيقي..؟ هل ذلك الحدس المُلِحُّ صادق..، أم أنها اختلاجات عاطفية لا أساس لها ..؟ أوهام صنعتها خيالاتنا .. أكاذيب بحاجة لتصديقها..؟! إلهي دّلني فما عدتُ أبصر..!

‏"يكفي أننا عند الله لانهون".

‏في نهر العزلةِ رميتُ قلبي طعنتهُ مراراً بخناجر الواقع ليستفيق من أحلامه كان عليه أن يعلم منذ البداية أن الأحلام هي جزءٌ من الطفولة التي هاجرت أرضهُ منذ أول خيبةٍ أمطرت في سمائه ‎

أنا لا إشكو، ففي الشكوى إنحناءْ و أنا نبضُ عروقي كبرياءْ.

أشعُر بنفسي منفيّة على نجم بارد، قاصرة عن الشّعور بشيء، سوى فقدان حسّ رهيب بائس، أنظر تحتي صوب العالم الأرضي الدافئ، على كُبّة من أعشاش حُب، مُهود أطفال رضّع، مناضد طعام، كل تلك الصناعة الملموسة للحياة على الأرض، وأحسّ بنفسي معزولة، مطوقة بجدار من زجاج، حبيسة بين الأمل والوعد

إياكَ أن تَمَلَّ ثَباتك ؛ ويُغرِيك الإنهِيَار

أيها القلب الكهل ماهذه الدقات السريعة التي تُصدرها ؟ تلهث متعقبا آثارهم في الظلال ..!! السماء هذه الليلة زرقاء صافية والنجوم مضيئة كالمصابيح لا عذر لهم ليضيعوا الدرب ! لكن خطواتهم كأولادٍ يافعين ؛ لاتنتظرهم .. فالأولاد في هذا العمر لا يأتون وقت العشاء!!

يوما ما.. ستدرك الشمعة أنها كانت تحتضن خيطا أهلكها...!

‏عشرون عاماً فوقَ دربِ الهوى ولا يزال الدرب مجهولا فمرةً كنتُ انا قاتلا واكثر المرات مقتولا عشرون عاما ياكتاب الهوى ولم أزل في الصفحة الأولى ..

‏"الله يبعد عننا الاشخاص اللي نفرح فيهم أيام ونندم عليهم عُمر."

‏خسارتك للشيء ماتعني إنك ماحافظت عليه أحيانًا تخسره لأنك حافظت عليه أكثر من اللازم ..

‏"أيّها البَشَر المستقيمون جداً، ‏أيها البشر المحقّون جداً ‏علّموه ‏ألّا يكون وحيداً جداً

يا عزيزي الذي يشبه بلاداً أحلم بها كل يوم ‏وطناً كما لو كان حُبًّا؛ الحياةُ فيه من صميمِ الجنان، لا شكاة فيه إلا من الممات إنْ رحلَ أحدٌ سادَ الحزن بين الجميع كما لو كانوا أصدقاء ..!! الأشخاص فيه مثل النوافذ أمّا طريقاً للرؤية أو طريقاً للخيال والكلمات فيه بسيطة ولذيذة مثل: خبز، حُبّ، خيرٌ لايفقد فيه المكفوفون طريقهم ولا تضيع فيه الأصوات خجل الحمام ، دبيب النمل ألم الناس وصراخهم وسط ...

كثير من الناس لن يفهموك ، ليس لصعوبتك أو لغموضك ... فقط لكونكَ حقيقى جدآ ، و هم قد تعودوا على المزيفين !

أخبرهم أن قلبك من طين ؛ وسيسخر منك معظمهم ... لا بأس أولئك الذين سخروا قلوبهم من حديد ... وقريبا ستمطر... سيزهر قلبك...وتصدأ قلوبهم...!

أريد فقط التعرف على انسان صادق يقول لي حتى ولو تركك الجميع ، أنا أيضاً سأتركك...!

‏أنا الذي ظننت أنني مندفع لدرجة أني أصطدم بالأشياء و أكسرها وما كسرت يوماً إلا نفسي

أخبروا من كانوا يُحبوننا ، أنهم لم يتركوا لنا سوى الوجع وأننا مازلنا نسهر برفقة ذكرياتهم كل ليلة..

أصرخ خلف جدار قوتي بملامح باردة تخلو مِنها التعابير ونظرات ميته يعلوها اللامباله وقد كنت أعاقب نفسي خلف مظهري بجسد مخيف وروح صارخه تجشو ألم.....

‏غالباً ما ترونه على القبر هو تاريخ الدفن، أما تاريخ الوفاة، فلا يعلمه سوى الميت

وأبحثُ عنّي رويدًا رويدًا ويغلقُ دوني سبيلُ التمنّي ولازلتُ جَلدًا أخوضُ الحياةَ وكم كان سهلًا سبيلُ التجنّي فأُجرحُ يومًا وأَفرحُ يومًا وأُكسرُ يومًا ويومًا أغنّي وكانت أغانيّ لحنًا خفيّا رسائلَ حبٍّ إليّ.. ومنّي!

‏"كم أنتِ يتيمة وهو ليس بجانبك."

‏إبتسامتها، وبِأمرٍ من قاضي العِشق أُوقِفَت على ذِمَّةِ التّحقيق وتمَّ التَّحفُّظ عليها بِتهمةِ إِثارة الفِتنة والتخطيط لِقلبِ نِظام الحُب .

‏الليالي التي مرٓت. في غيابكِ لم تعلم أن رحيلكِ " مقبرة "

‏كنت قد أهديتكَ حبّاً يكفي لإحياء قلبٍ مقتولٍ بالبرد .. إذن بأيِّ حقٍّ تدّعي الفراغ وأنت في صخب مشاعري تُقيم ؟؟

‏مرحباً دع كل شيءٍ في يديك الآن وتعال أنا هنا عند باب قلبك أنتظر ..

‏.. عندما تكتشف حقيقة أحدهـم إياگ أن تمضي بخيبتگ مُنكسرًا حاملًا فوق ظهـرگ كومة شتائم لنفسگ : "ساذج ، غبي ، ضعيف ، تستحق ذلگ" اصفعه ..... اجعل لصفعتُگ طنين يخترق سمع المتربصين ..