حطب #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه نيزك

كيف لمحادثةٍ بسيطةٍ أن تزرع هذا الحشد الهائل من المشاعر في قلب المرء دون لقاء ؟

‏”يرى الإنسان نفسهُ عجوزًا حينما ينظر لأشخاصٍ من نفس عمره يتراكضون في ربيع الحياة، يملأهم الشغف وهو مُنطفئ، مُنطفئٌ جدًّا"

‏أسقط من أي ارتفاع شئت ، ولكن لا تسقط من عين أحبتك .

‏اكتشفت كل طباعي الحميدة لوحدي ولم أنتظر أن يخبرني بها أحد، ولاحقت طباعي السيئة حتى أخفف وطأتها وأقلل دفع ثمن غال بسببها ولن أنتظر حتى أؤذي بها أحد.

تخوض معارك من أجله فيقتلك هو ...

‏كان ينبغي علي أن أجدكِ منذُ مدة ‏في غير هذا الوقت .. ‏في مكان أخر يختلف عن مكانُنا هذا ‏قبل أن نُهلك ..قبل أن تجرفنا التجارب ‏قبل أن تسلبنا منا و نصبح خائفين مترددين في خُطانا منهكين لانملك الطاقة لنحمل أنفسنا،بل ويائسين من كل شيء حتى من الحب ..

مساء الخير وتذكروا بيسوا عندما قال:"لن يساعدك النوم، إذا كانت روحك هي التي تؤرّقك".

"لست كاتب في الحب،ولا مريض بالفراق اعشق الكتابات الحزينة،ولست دائما حزين إنما أغلب أوقاتي وحيد ...

‏"هنيئاً لمن مات قبل الحرب ‏وهنيئاً لمن سيولد بعدها ‏والرحمة والخلود لنا"

" في الحقل اقف حائراً اراكِ،تتجولين بين عباد الشمس والاقحوان وانا يصعبُ علي تحديد الازهار بينكم "

الخيط الذي يُقطع ويُوصل مرّات عدة ، لا يعود خيطاً ، بل يصبح كتلة من العُقد !

- ابنِي كان بينسي يشحَن موبايله قبل ما ينام ، أخدته حطِيته يشحَن.. صحي الصُبح مبسوط أوي وقعد يشكرني ، تاني يُوم : بردو نسِي ، شحنته له ، قالي : شكراً يا بابا ، تالت يوم : نُمت بدري وما شحنتش الموبايل بتاعه ، صحي مُتضايق وزعلان وبيعاتبني ليه ماحطتيش الموبايل على الشحن ينفع كده..؟ - رتّبت سرير بنتي كام يوم بدلها ، بطلت ترتبو هي خالِص ، حتي لو مش تعبانة أو مش مشغولة! - عوَّدت صاحبي إني أتصِل بيه أت ...

ينتهي كل شيء ، بمجرد خطأ واحد ، أليس هذا سخيفاً ؟ "

‏"وكأنه يكبر بطريقة مخيفة، يقلل عدد أصدقائه، يواجه حزنه بكل هدوء، يتجاهل وكأنه لا يرى، لم يعد يبكي كثيرًا ويتماسك قدر استطاعته، يرى الأشيـاء بوضوح لكنه يفضّل الصمت، يفقد حماسته المعهودة، أصبح لا يكترث ولا يلقي بالاً لأي شيء.

‏هنالك صورة مخبئه في هاتفي، أفتقد صاحبها كثيراً.

‏تعالي مع اصطحاب لامبالاتكِ وسيئاتكِ، وجميع أخطائك، وقفي صامتة. تعالي دون الحاجة لأي تبرير. فقط يكفي أن تقفي أمامي، يكفي أن يسع خدكِ ليدي أن يلمس وجهكِ وجهي، وسأدمع نيابة عنكِ وسأندم عوضاً عنكِ وسأصدّق ذلك رغماً عنكِ.

"كلنا نأكل الأكاذيب. عندما تكون قلوبنا جوعى"

‏احمه بالكلمات إذا عجزت عن حمايته بغيرها، لا تتركه نهباً للخوف والحسرة، وتقف هناك جامداً تُفكر بعجزك، قد تفعل كلماتك الأكثر، قد تحمي وتعالج وتشفي.

تعالي معي لنهرب من كل الأشياء المتعبة من الحزن من القهر من الألم ومني..

أين الصباح؟ أين البدايات والنهايات؟كل شيء يبدو سرمديًا،أين أماكن الأشياء؟ أين الأوطان؟ ألى أين ينبغي أن ننتمي؟ الى من؟ أين يكمُّن السر؟أفقد أحساسي بالوقت والأماكن ،شيئًا فشيئًا،أين أُلفة الأشياء؟لا شيء في مكانه،أنا لا أنتمي الى هنا!،ما هي أوطاننا؟ تلك التي لم نخترها أم تلك التي نشعر بالحنين إليها؟هل،الوطن هو أسماء من نحب؟ الى أين يذهب الدفئ الذي يغلف الذكريات؟ أين الأمان؟ أين الراحة؟متى تعود الأش ...

أعان الله هذه الروح المتعبة

‏"أيقنت اليوم أن بقاء البشر ورحيلهم مرتبط برغباتهم وليس بما تقدِّمه لهم، فمنهم من يبقى حتى وإن قل عطاؤك معه، ومنهم من يرحل بالرغم من تفانيك."

كيف أن كُل شيءٍ يزهر بوجودكِ ، حتى مُدن قلبي المحترقة تصبح بستانا ً!

‏أنت لا تعرفُ حجمَ العناءِ الذي يواجههُ شخصٌ عصبيٌّ في المحاولة للسيطرة على شعورِه ، والمحافظةِ على هدوءه في موقِفٍ يتطلبُ منه الانفجارَ وهدمَ العالمِ فوق رأسك . . !

إنني أرتبط بكِ إرتباطًا روحيًا،يجعلني أتمنى أن أكوُن لكِ الملّجأ الدائم،والجّدار الذي يفصلُ بينكِ وبِين مايؤذيْك

" هل أنت بخير فعلاً ؟ " يحدثُ كثيراً أن نهمس في داخِلنا بأنّنا أقوياء..! بإستطاعتنا أن نتحمّل الغياب وعواقبه بإرادتنا وبقوتّنا ، مادام عقلنا يحكّمنا جيّداً . لكن ..ما أن يأتي الليل حتى تغشى على ذلك القلب طبقة الكبرياء تلك.. ليبدو ضعيفاً جدّاً أمام كلّ أمرٍ يحدثُ له ..! من المُمكن أن تتغافل عن أمر واحد .. لكن ليس من المُمكن أن تتغافل عن شيء وأنت تراهُ في كلّ شيء ..!

‏ما زلتُ أود إخبارك بالمزيد، بأشياء خبأتُها في صدري تتعلق بك وحدك أهمها انني لم أُحسن حُب شيء كما أحببتُك.

‏.. لم أكن أشعر بشيء طوال هذه الأيام حتى بدأت أشعر وخزًا بإبهـامي علمتُ أني اضغط على شهـقة أُخفيهـا عن صغاري ، كم هو مؤلم ممارسة الحزن سرًا ..

‏من كثر ما يحاولُ الهروب ، نسي أنه يركضُ دون ساقين..لقد هرب تاركاً نفسهُ خلفه !

‏أهلاً وسهلاً سيدي الحزين ، سيدي الذي صفعتهُ الحياة مثلي ، لفظته ، نزعت منه فؤاده و ركلته في وجهه و قالت له آمرة ( أيَّاك أن تحب أحداً غيري ) و لم يحبُ أحداً غير حزنه المرير .... بعد الغياب قلبي ماعاد ملكي فلا تُعاتبني قلبي ينزف مثلك و أكثر قلبي حزين.

‏ما زلت أتعافى من أشياء لم أخبر أحداً عنها.

سيأتي شخص يحبك كما أنت ، يحبك لتفاهتك ، لعصبيتك ، لمزاجك المتقلب ، لبكائك على أشياء لا تستحق البكاء ، شخص يُحبك لروحك ، شخص يفهمك ، يحب وجودك ولا يستطيع تحمل غيابك ، شخص يحبك كما أنت ، بعيوبك قبل مميزاتك ، وهذا الشخص سوف تجده عاجلاً ام آجلاً ، لكنه سيأتي ..

‏" دائماً يُبْهِرُني الشَّخصُ الذي يخافُ من أثرِ كلماتِه في قلبِ غيرِهِ !"

كتب العقاد إلى "مي زيادة" ولم ترد عليه، فبعث إليها برسالة أخرى يقول فيها: ‏"أرجو أن يكون ذلك عن عمد، فالعقاب عندي أهون من الإهمال"

‏أيام أشبه بالمنافي، ‏وكل الذينَ كنا نعدهم أوطانًا ‏تغربنا في أسمائهم.

‏“أنا شخص حافل بالهزائم وهذا تحديداً ما يمدني بالقوة لمواصلة الحياة ؛ إنني ألهثُ خلف لحظة نصرٍ واحدة أُلقي فيها كل هزائمي”

‏فقدت القدرة على أن أكون صديقاً جيداً أو حبيباً،أنا لا شيء.

‏انا مُتعب لأنني دون أدنى مجهود، كملاحٍ عجوز وگ فيلسوفً محنط وانت متعب لأنك لا تبرر لأية مشاعر محايدة لا تبرر سوى الأعجاب الجارف او الكره العميق او الغيرة المتأججة

"عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للترك و للنسيان، في كل مرة تظن أنك ثمين لدى أحدهم"

‏عندماتدخل إلى المقهى الشعبي تصرخ بأعلى صوتك على الجرسون: "يا ولد"! عندما تدخل إلى فندق بنجومه الخمس تناديه بهمس: "لو سمحت يا سيّد"! حتى الأماكن لها سلطتها!!

‏" نسامح نعم ، لكن لا نثق مرتين ."

‏"قد تمر الأيام عليك مرورًا ثقيلاً، تشعر أنك غير قادر على الاستمرار، بعدها يُنعم الله عليك سكينته، ينتشلك ويرضيك ويرزقك من حيث لا تحتسب."

أنتِ استثنائية جداً مثلاً : رغم كونكِ شمساً إلا انكِ تشرقين في الليل أكثر

حين تخذلك جميع الاشياء ( والاشخاص ) الذين حولك .. لا تحاول أن تثق بهم مجدداً، فقط حاول أن تثق بأنك تستطيع العيش بدونهم وأنك أقوى من ظروفك بإيمانك بالله ثم بقوتك وعزيمتك وطموحك للحياة

أقلّي اللومَ عاذلَ والعتابا وقولي إن أصبتُ.. لقد أصابا

في مرافعة المحامي عن دمتري كارامازوف، أراد المحامي إبطال شهادة الشهود من طبقة الفلاحين الفقيرة، والذين شهدوا على أنّ موكله صرف مبلغ ثلاثة آلاف روبل على اللهو والسكر في تلك الليلة، بينما صرّح موكله بصرف ألف وخمسمائة، فقال المحامي من جملة ما قال: إنّ قطعة الخبز تبدو لنا دائماً أكبر مما هي عليه في الواقع حين نراها في يد غيرنا.

‏ظننتك طوق نجاة ، وفي الحقيقة أنت مقصَلة ، تنتظِرُ أن أُهديها رأسِي المتعب . !

‏احساس العجز بشع جداً، لن يشعر به إلا من عاش ذات الاحساس، مؤلم أن تعجز عن التخلي لأنك مجبر، قلة الحيلة والظروف التي لا تساندك وأن الأمر ليس بيدك أمور تقهر كثيراً، العجز شعور مؤلم ومؤذي وقاسي جداً.

يبدو الإنسان أكثر شجاعة في الرسائل ....!!

وقتي هو منعزل حقيقي بين جدران غرفتي الأربعة و الكتابة متنفسي الوحيد الذي يربطني بهذه الحياة . و رغم تواصلي في الكتابة بشكل شبه يومي إلا أنني اشعر بالكسل في قضية النشر لسبب ما .