رماد #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه نيزك

أَنا مِن الأَشخَاص الذين يَمتلكون بُعدًا مَجريًا داخل رأسهم يُطيح بالأفكار نَحو متاهاتٍ يَصعُب عليها أَن تخرُج مِنه بِلا السؤال الكَوني؛ "لِماذا؟".

وبقيت وحدي.. في المرة الأولى في عمر صغير للغاية، وكان ذلك أول إدراك للرعب، ثم أول إدراك للخيبة ثم أول إدراك للحزن ، ثم الانطفاء والوحشة ، وبدأت أبحث عن آخر من داخلي معي ، فكان ذلك أول إدراك للنجاة ، ثم أول إدراك للنضال ثم الإكتفاء والقوة .

‏معنىٰ أن يكون الصديقُ حِصناً ..وحضناً هذا ما غُمِرتُ به..!

‏" على الأرجح أن هناك حكمة خفية وغاية من تساقط كل هذه الأحداث على عاتقك دفعة واحده "

"وتظن أنه لن يزول من شّدة الثقل ويدهشك الله برحمته".

‏ما لا ندركه تمامًا أن كل لحظة نهدرها في أشياء لانشعر لها بالانتماء ، هي معركة خاسرة قد تقتل فينا كل ماكنّا نحبه .

شيء وحيدٌ لا يمكنني أن أتخطاه دون مساعدتكِ يا ميلينا، الخوف، فأنا أضعف منه، إنه هائل يحجب رؤيتي، ففيضانه قويٌّ يجرفني بعيدًا. كافكا

أعتقد اني توصلت الى مرحلة من إنعدام الامل وعبء الإنتظار وشر التساؤلات اللا متناهية التي تكبر وتتطاير وتنصدم داخل رأسي وبعضًا منها يموت بلا اجوبة..لأني في الواقع لا أنتظر شيئا سوى كوارث طبيعية وإرتطام تصادم كواكب تكون سبب في انهاء العالم وفي سحق البشرية بأكملها

ثم إنها المرة الثانية منذ وقت طويل ، بكيت حُزناً على نفسي ، على وجود اللاشيء حولي ، بكيت بالأصحّ على اللاشعور وعلى نفاذ الحيلة من يدي.

" إلى صديقي الذي يسكن في البعيد ، في البعيد جدًا : كُنت لي كُل الأصدقاء الرائعين ، الآن وبدونك أنا أملك الكثير من الرائعين ، لكن لا أحد منهم صديقي "

لقد هلكتُ تماماً ولكنّي لا أعرف. طريقاً آخر سوى الصبر لعلّ كُل شئ يتحسّن.."

إلى كل الأشخاص الذين قد يظنون أني أكرههم ، أنا لا أعطي شعوراً عدا الحُب ، فإما أن أحُبك أو أهمّشك إلى درجة أن لا أراك أبداً

الحزنُ لوحةٌ جميلة قد تكبرُ في أعينِ من يرسمها ليراها الجميع بأنها الفنُ بذاته.

المُنافسه الحقيقيه دائماً ما تكون بين ما تقوم بعمله وما أنت قادر على عمله، إنّك تقيس نفسك مع نفسك وليس مع أي شخص آخر.

‏إنه أمر محزن للغاية، أن تقضي حياتك كلها خائف من توقعٍ ما

‏إلهي ! كلما يلوح لي بريق اعيش من خلاله تطعنني شائبة من حيث لا أحتسب وينهار عمراني ، انا أستقيل من الحياة لم يعد بأمكاني ان أحيا .

‏لم أكن اعلم أن اقترابي منگ سيُفسد صورتگ ، كان يجب أن تبقى غريبًا يُثير دهشتي ..

‏شكراً للأيام الأولى من كل حكاية ، للرسائل الاولى و للحديث العفوي الأول ، وإنيّ أعوذ بك يا الله من كل النهايات التي لا جميل لنا بها ..

‏كأغنية جميلة احبها الجميع وقعت بطريق شخص اصم .

‏إن المرء منا ليشعُر بالألفة حتى مع شجرة جلسَ تحتها أكثر من مرة . فكيف ينسى من ألفتهُ الروح ؟

ولأنكِ وردَة، هَذا يُلزمني. أنّ أخاطبكِ بلغةٍ ناعمةٍ ورقيقَة لا تخدُش رِقّتكِ.

"أريد أن أساند الجميع، أن أترك شيئًا جميلًا و مختلفًا، و أن يبتسم أحدهم حين يذكرني."

‏يزلزلنيٰ هذا المساء.. يشتتنيٰ .. ثم يعود يلملمنيٰ .. ويؤكد لي أن لاشيء يستحق إهتمامي .. إلاّ أنت ..!

‏"مهما بدا لك الأمر أننا نتخلى، نحن لا نتخلى ولكنها أيام ثِقال رغبت المرور بين كفينا ففسحنا الطريق".

‏- في النهاية ستمرُ هذه الايام . - نعم ، ستمُرُٓ فوق عظامنا !

كانَ يتنقلُ بينَ دوائر لا تنتهي، دوائر يشعرُ فيها بالتعب، يطلبُ هدنةً مع العالمِ ليبحثَ فيها عنْ نُزهةٍ للنفس. يبحثُ عنْ نزهةٍ فلا يجدُ غيرَ تعبٍ يعيدهُ إلى التماسِ هدنةٍ أُخرى...!

‏"أنا مسؤول أمام الله عن صدقي وعن نوايا قلبي، ولستُ مسؤلًا عن نوع تفكيرك."

فوضاكَ التي تنشُرها الآن ‏على روحي المتعبة تجتاحني وتربكني تحرك كل ماهو ساكن بداخلي أعني فوضى خيولك الهاربة ‏أعني فوضى التواجد، والتوجّد، والوجود ! ‏أحتاج إلى طبيعةٍ أخرى ‏تستوعبُ إختلال النسق ‏وتأملات الزّهاد القانعينَ فقط ‏ببسمتِكَ بسمتُكَ التي تُسمن و تُغني عن جوعِ أعوامٍ من القحط ... ‏بسمتُكَ التي فقط لا غير !

‏أحياناً أتمنى بأن يكون عقلي هادئاً مثل ملامح وجهي.

‏ليس كل فراق قرار فبعض الفراق يأتي فجأة نعيش ذهول المباغته وقت طويل يُوجعنا الشعور بأننا كنا مجبرين في لحظة ولا نملك حق الإختيار. تتلقفنا الاسئلة ترمي بنا في لجة الحيرة تتكاثر لــ ماذا..ولو!! وتقتلنا الأجوبة الخرساء وتُوصد كل منافذ التنفس ونختنق بعبرات أصواتنا المفقودة •

‏ليس الواقع البائس مايحزنني بل الأحلام التي كنت آمل بها قبل سنوات ..!

‏لكني تذكرت قاعدة أساسية أخرى تقول: لا تحاول أن تقاوم التغييرات التي تعترض سبيلك، بل دع الحياة تعيش فيك، ولا تقلق إذا قلبت حياتك رأسًا على عقب، فكيف يمكنك أن تعرف أن الجانب الذي اعتدت عليه أفضل من الجانب الذي سيأتي؟

احتفظ بنفسك ..!

تعليق رجاء النقّاش على علاقة الفنانة الأمريكية "زيلدا" وزوجها الأديب الأمريكي "فيتز جيرالد" لم يكونا شخصين متكاملين يعوّض كلّ منهما الآخر، بل كانا متشابهين تماماً.. ومن هنا وقع الصدام بينهما وتعرضا للانكسار، فعندما تعيش عبقريتان في بيتٍ واحد، ويعمل كل منهما على تحقيق أحلامه العميقة دون مراعاة احتياجات الشخص الآخر ومشاكله وهمومه، عندما يحدث ذلك، فإنّ الصدام لا بدّ أن يقع.. وتصبح الحياة بين الاثن ...

‏مشكلتي يا صديقي هي التفاصيل، أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل

‏عتبي على نفسي، ليس على أحد سواي، لقد شرّعت أبواب الأعذار حتى لا يفرّ الناس من كثرة الملام، لكنهم استكثروا السلام على حياتي إلى آخر ضربة رأس من مطرقة الكلام.

- كيف نصبر؟ - مثلما نصوم تماماً، متأكدين أن أذان المغرب سيأتي.

هي تكذب دائمآ ، تضحك طوال الوقت ، تحاول ان تملأ الفراغ بدآخلها ، هي تمر في فتره آرهاق وتعب شديد ، لاآحد يهتم لها ولا آحد بجانبها ، تقول انهآ بخير وهي تشعر بالخذلان.

‏انت لست عدوي ، لن أمنحك هذا الشرف ما حييت ، انت لا شيء ..

لا يُمكنك أن تؤثر في شخص لا يهتم بك ، إنه لا يراك ، لا يرى كل محاولاتك تلك التي تفعلها لتجذبه ، لا يرى كيف تحزن بعدها ولا كيف تعاقب نفسك ولا يشعر بآلاف القرارات التي تتخذها بشأنه وبشأنك معه ، أنت تسرف في الظهور على أرضه ولكنه لا يهتم ولا يرى.

‏من مثلي يمارسُ الحياة دون حياة ؟!

‏"بعد العناق الأول شعرت بدوارٍ كنت سابقًا أشعر به حين أقف فجأةً بعد طول جلوس، هذهِ المرة جلس قلبي ليستريح للمرة الأولى بعد عمرٍ من الوقوف".

‏هل تدرك مدى صعوبة أن تغادرك الأشياء قبل أن تغادرها ؟

- اجعلي أحلامكِ كبيرةً. مهما كانت البيئة المُحيطة بكِ مُحطَّمة أو غير داعمة، الأشخاص الطّموحين يتفوّقون حتّى على الحياةِ عند مرحلةٍ ما.

ربما أكبر خطأ يرتكبه الإنسان في حق نفسه أن يكون مؤدبًا مع جميع الناس ..

ان تظيء بعيداً عن الحشد ، محتفظاً بأسباب " سعادتك الصغيرة ، متوحداً في الفة اللحضة مع اشخاص قلة تنتمي " .. بروحك إليهم

‏"أُمك أولاً، والباقي تعوّضهم الأيام أو لا تعوضهم، لا يهم."

‏أدق ماوصف به عمر العشرينات. "أنك أصغر من أن تتحمل كل هذا الضغط الهائل وحدك، وأكبر من أن تعود باكيًا إلى والديك"

هنالك أجزاء منك ترغب في الحزن، ‏أعثر عليها . اسألها لماذا .

أنا لا أتعمد أن أُعذبكِ عندما أكسر حياتي وأطلب منكِ أن تجمعيها أنا فقط أريد أن أراقبكِ وأنتِ تلتقطيني : شظية بعد شظية وأريد أن أشعر بالأمان عندما تقولين لي : يمكنك أن تمشي حافياً الآن ....