رماد #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه نيزك

– ماسبب نجاحك ؟ – اجيد استثمار الالم .

‏أن يحبك بندباتك بعقدك بحروبك وبهزائمك وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعيه لروحك المُتوعكة، أو لا يُحب.

‏كنت اداوي خدش أصبعه وكلتَا يديَّ مجروحتان

‏“إن كل مايُهم ليس أن تكون رائعًا، ولا أن يأبه العالم لوجودك، لكن أن تبقى أصيلاً، أن لا تُشبه إلاّ نفسك.”

‏لايتمسكون بك لتصبح أفضل .. إنهم فقط يريدون إشباع فضولهم في معرفة سبب الثقوب التي فيك

‏كانت كلمة صغيرة ولكنها إشارة للوعي، إشارة لعدم وجودي بداخل قلبه من جديد، كانت كلمة صغيرة.. ولكنها كانت كل الأسباب، كانت كلمة على هيئةِ إشارة لحسم الأمر وإيقاف هذه الفوضى"

"رغم إننـي كارثة، أريدك أن تراني نجّاة."

ليس في الحي حديقة ، حديقتنا الوحيدة هي ضِحكات أمهاتنا.

لله العجب كيف يتحول الأنبهار إلى إشمئزاز .

لأنكِ صادقه مثل ضحكةِ الفقراء. صرتُ أحمل حبكِ كممحاةٍ واركضُ بهِ فوق أكاذيب العالم .

‏كيف احتملت فكرة أنك وضعت ثغرة مؤلمة في صدر أحدهم سترافقه طوال حياته، ومضيت هكذا دون أن تكترث لشيء؟!

‏أسرعوا للحياة، أسرعوا للحب، لأنكم لا تعرفون الوقت المتبقي في حساب أعماركم.. نظن أن لدينا ما يكفي من الوقت، لكن الحقيقة خلاف ذلك، سندرك بعد فوات الأوان أننا بلغنا نقطة اللارجوع، اللحظة التي يدرك فيها المرء أنه فوّت على نفسه فرصة الحياة

لن أصافحك يا صديقي ،يحتاج قلبك إلى الإغتسال.!!

‏مشكلتي أنني عرفت الوجه الحقيقي للعلاقات مبكرًا بدقة عالية الجودة، بدقة حادة ومربكة وهذا هو السبب الرئيسي في تعلقي بعدم التعرف على كميات أخرى من البشر، لدي ما يكفي من الأصدقاء الذين سيصبحون أعداء في الغد.

‏أنا في أمان الله ، وهذا أثمن ما يُمكن للمرء الشعُور به بامتنان 💛.

. ‏من ملامح وجهك الذائبة في صدري، ونبرة صوتك الدافئة، وعينيك التي تبدو كبحر ، وأسمك الآمن ، أنا متورط، مثل كل الأشياء التي تتعثر عند رؤيتك.

مثل منتصر في معركة قاسية ، استراح اخيرًا ثم أجهش بالبكاء .

ولكنني هذه المرة سأمضي وأنا أعرف أنني أحبك، وسأظل أنزف كلما هبت الريح على الأشياء العزيزة التي بنيناها معًا.

‏ليس الجميع يستحق إحترامك فهناك من يستحق تجاهلك حتى يحترم نفسه أولا .

"كل عام وانتم بخير وبعيداً عن كل الامنيات الروتينية اتمنى ان يعم السلام الارواح المنكسرة ويصلح ما فيها، وان يحقق الاحلام الي ترنوا ارواحكم الوصول اليها ويحفظ قلوبكم ويديمها مزهرة كما خْلقت مثمرة بالحب والسلام وان يرحم الشهداء وجميع الموتى "*

"كان يكفيني ان لا اهون الا يصيح خاطري أمراً قابلاً للتجاوز"

لا أحب أن يكون شكل العيد هكذا بلا مفاجآت، بلا معايدة لطيفة،بلا تقدم حاسم منكِ، بلا صوتٍ دافئ يأخذني من العالم أجمع، لـ أبقى وجهًا لـ وجه مع الأنفاس، مع العطر، مع العينين، ومع من احب .

"أقف خلف النافذة.. فاتحاً رئتي، للريح التي تأتي من جهة منزلك"

‏لم أعد أكن لك أي مشاعر فقط تجمدت بداخلي وتحولت لعابر سبيل، لم أعد أنتظرك في أحلامي ولم تعد تزورني فيها، ما عدت بك راغب، ببساطة انتهى ذلك العشق العظيم...

الفقد .. أول مخاوفي وأعظمها ..

‏الراء التي سقطت من كلمة "حرب" قد تعود إلى موضعها في أي لحظة، فيعود الحب حربا.

نحن لم نطلب السعادة فقط اردنا جرعة اقل من الألم .

أي نوع من الحياة هذه عندما يصل الانسان ليتعجب من عدم قدرته على التمييز بين يوم أمس ويوم غد.

أن تحب يعني أن يتحكم في جهازك التنفسي شخص آخر ..!

‏متعب يا صديقي، فلم يعد على هذا الخد كرسي شاغر لصفعة إضافية، كل صفعات الحقائق المرة جالسة على الكراسي تتابع مشهدا مأساويا لهذا الوجه، وتضحك بكل تَشَفٍّ وسخرية. أخبرني بصراحة: ما نوع الصفعة التي تغلفها يدك؟ سئمت الهدايا الملغمة بالأكف.

لا يوجد من يخفف عنك همك ، لديهم الفضول لمعرفتة فقط...!

يارب علمنا كيف نفصل عنا هذا العالم لنرتبط بك وحدك! علمنا يارب الفرق بين أن نعيش وبين أن نحيا ⇣

‏دُلَّني يا الله، لا أحد يتحمّل متاهاتي غيرك

قبل النوم اِرتدي أجمل ما عِندك ، تعطر ، ورتب غُرفتك ! فبعض الذين يأتون في الحلم يستحقون حفاوة أكثر من الذين يأتون في الواقع .

‏أتعبني العالم مجددًا ، أين اذهب ؟

منذ لحظتنا الاولی في الحياةِ كنّا فقراء، كُنّا نسيرُ في الطرقات نشبه الندبات في الوجه الحسن،بثورٌ أُجبر وجه الحياة علی احتمالها. اعيننا حين نسير لا تفارق حصی الطريق كأننا نبحث عن ذلك الحظ الضائع منّا لم نرفع الرؤوس قطُّ. لهذا يا صديقتي لم تكن عيوننا زرقاء.

الوحدة أسوء من ذلك

‌‎في الحب...نفقد عقلنا ونحن بكامل قوانا العقليه !! والحب لايدق اجراس الحظوظ ..ولايعترف بالنظام ولا الاماكن ولا القيود... لايعترف بالاعمار والاجناس والحدود...ولايلتزم بتاتا بأنواع العقود..  الحب حاله.. لاتقال..ولاتقاس..دستورها اساسه..قلبان ذائبان..وهما كل البنود..!

‏يا للعجب !!! كم يحيلنا الإنكسار إلى صمت مطبق ..يحيلنا إلى غياب ..بلا معنى .. إلى حضور كما الأطياف..

‏مو ضعيفة مُراعيّة..مو ما عندي حجة؛ ساكته..مو ما لقيت شيء اقوله لا، اخاف عليك..مو ناسية ولا غبية ولا عديمة لكن مبينّة بعيني العشرة والكلمة مني اعرف تسوى كثير وممكن لو طلعت تكون حادة! الصمت استخدمة للتجاوز..خصوصًا لما اتاكد ان الوضوح معاك مضيعة وقت، بدل ما تطمئن به تحرفه وتشوهه!

بكى في أول الامر ثم أعتاد، الإنسان يعتاد كل شيء....!

‏"لا تحب شخصًا لايعرف كيف يتباهى بك، ما أخطر أن تشعر بعاديًتك."

‏"لقد كان جمالك يفرضُ عليَّ صبرًا بالغًا، لا أنتِ تكترثين ولا أنا بأيوب"

‌‎"أنت فقط تحتاج إلى شخص. يجعلك تحب نفسك كما هي ، يؤمن بك وقت أن يكفر الجميع بِك و تكفر أنت بنفسك ، شخصاً يجعل الحزن يمر. و كأنه لم يأتِ أبداً ، يحارب الألم و خيبات أملك معك ، تحتاج إلى شخص يقف خلفك عندما لا تجد خلفك أحداً ، يقف لتشجيعك وكأنه جمهورك الوحيد " -ريام

أنا ضَائع.. وأنا أُحبُك.. لهُما نفس الشُعور !

احبكَ حتى انني لا اعرف ماذا افعل انام هامدة او مفزوعة ولايشكل هذا فارقا حينما يختفى العقل بوقت تفتح فيه المشارط صدري للهواء ثم يخذلني الشِعر على الطرف المقابل وانا احاول غلقه بنقطة . لايزيد شيء او ينقص ان اعترفت بأني عاشقة لا اجيد غير التأفف والانكفاء على قلبي ورصه بالوسادة من اجل ان لا اقول مشتاقة اليك حد انني ادخل المطبخ كثيرا واغتسل اكثر واكتب من الشعر ما يجعلني ارجوحة اوشكت حبالها ...

كُنت بحكي لك عن هزايمي مش من باب الفضفضة، أنا كان قصدي ماتهزمنيش.

أحتاج منك أن تتذكرني في الوقت الذي ينساني فيه الجميع ، أن تحبني في اللحظة التي أكره نفسي بها ، أن تكون ملاذي حين أفكر الإبتعاد والعزلة.

كُل شيء في هذا العالم مُجرّد خيبة أمل عظيمه ..!

"لا تُصافحني بأصابعٍ مُرتخية، صافحني بقوة، كما لو أني متدلّية من هاوية، بقدر ما تعصر كفّي أقيس حبك.