-

922
Публичный канал
67
لا أَحد يَفهم مَالذي أَمرُ بِه فِي حَياتِي هُم فِقط يَرون إِبتسامتِي التي لَم تُفارقنِي إِلى الأَن.
58
أَخافُ الذِكرياتِ الجِميلةَ بِأَنها قَد تُصبحُ جَرحاً فِي يومٍ ما.
60
ما كنتُ أحسبهُم يَرجُون لِي ألَمًا ‏لكن رمَونِي بِسَهمٍ هدَّ أركانِي.
62
لو كانوا يهتموا بأطفالهم كمثل اهتمامهم بالعادات والتقاليد لكان العالم الان يعيش بسلام.
63
لا فائدة أن تكون في عُمْر الزهور وأنت تذبل.
60
‏مُرهَقه وكأنِي عُشت ألفَ حِزن، بألفَ شَخُص، بألفَ ألَم.
55
أريد سعادة صغيرة، لتكُن صغيرة بهذا القدر بحيث لا أحد يُريدها مني.
59
عينايّ مُتعبَة مِن مُشاهَدة الحيَاة وهِي تفوتنِي كُل يَوم.
60
العائلة هي أول جرح يثقِب قلبك، وأول جرح في قلبك لن يهدأ، ولن تتجاوزه أبدًا.
59
إنها العائِلة ، أما أن تَصنع إنسانًا او كَومة حقد.
53
أي نوع من الحَياة هذه عندما يصل الأنسان ليتعجب من عدم قُدرته على التمييز بين يوم أمس ويوم غَد.
57
ما أثَقل حزناً لا تَستطيع بُكاؤه.
58
آعِلمُ آن جميع كتآبِإتيّ قدِ تبدوُ لِكم حزِينهً لِكن آعذروُنيً فآلسعِآده كذُبهً لٓم آنعِم بهآ ابدِأ.
-
67
اشتَعلنا مَعاً وانَطفأ كُل منَا لوحده.
-
67
مَاذا لو كان هَذا البُعد مُجرد حلم؟.
-
58
لقد كان قَدري أن أُحب، وأن أقَول وداعاً.
-
62
بَينما كنتُ أجمَعني كُنتم تشُتتون أجَزائِي.
-
61
لكِنك لا تَعلم أَلم الخَوفُ مِن أَن تَخونَ ثِقتِي مِثلهم.
-
57
يالحَماقتك لم تُدرك كَم كانَ حُبي كَثيراً لك.
-
59
مَن لَم يَختبرُ الأَلم يَسخرُ مِن جِراحِ الأَخرين.
-
63
مِن فرط صِدقه ظن الجَميع أنه يُنافق.
-
61
أصبَحت أتَقن التَظاهر بَالثبات رغم الحُطَام الذي بِداخلي.
69
لا يَعلمون ما بِداخلنا ويَتحدثون عنا .
71
رُوحاً مِن ثِقل الكتَمان بَكت .
64
لَم تَكن لَحضه غَضب كاَنت تِراكمات الكُتمان.
64
هُناك الكَثير لِيقال ولكن لا يُوجد طَريق لقوله .
65
فَسلام على صِمت حين يؤلمنا شي.
61
وتسّكن فينّا مشاعر حُرمت أن تُقال.
59
مِهما كُنت جَيدا سَيتم تَبديلك .
58
قَد اسَرفت بالكِتمان حَتى تَأكلت .
56
أليَس جُنوناً ان انتَظرَك واعَلمُ أنكَ لن تَأتِي؟.
59
اوهمتُ الجَميع بنسَيانه لاكنِي مُت شوقًا له .
60
لِماذا لا تَشتاقُ مثلِي ألاَ يَوجَد فِي مَدينتكَ لَيل؟.
56
كَيف لكَ ان تكسِر روحًا قد جعلتكَ قلبًا لها؟.
59
وفِي كُل يومٍ أسألُ نفسِي من سَيبقى مَعِي للنِهاية؟.
59
قلتُ وداعاً وكُل شيء بداخلِي يريد البَقاء.
-
77
مَا حَال قَلبكَ؟. -كأنَه بحَر أرهِقته العُواصِف وممَرات السُفن،أتَدري مَا مَعنىٰ أن يُتعب البحَر؟.
-
74
لِم يُعد هَناك مَايبُهر الجَميع مَتشابهِين.
-
61
نَاجح فِي أخُفاء حُزنه،فَاشِل فِي تجَاوزه.
-
59
أشَعر وكأنِ عَيني تحُترق مِن شُده البكُاء.
-
60
أيِن يكُون المَهرب مِن جَميع هِذه الفُوضىٰ؟.
-
60
لا أرغُب بَالحدِيث والتُواجد حُولَ أحِدا ابِداً.
-
57
فِقط يتَصنعون الحُب والأهتِمام.
-
60
كِما لِو أنكَ تُقاتِل مِن أجِل الاشيِء.
-
63
يتَهمونِهُ بالِبرُود أولئِك الِذين أحِرقوا داَخله.
-
64
فَلا روحُاً بَاتت تُشعرِ ولا قَلباً بِات يكِترثُ.
-
56
أشُعر بأن رأسيِ مُزدحماً بالكُثير مُن الافكَار.
-
61
أحفُظ كِرامتكُ ولا تكُن ثَقيلاً علىٰ حِياه أحد.
-
61
أنَا اكُثر شِخص يكُره الِوداعُ وأعتَاد تُوديعَ ألاحُبه.
-
56
كأن الاَمر أشُبهَ بِشعَره رمُش دَخلت عَين مِبثور اليِدين.