S.

وَ آه أبليتني بالعشَق ثُم تركتنِي وأذقَتني حُلو الهوىٰ فَ قتلتنِي وَوهَبتنيُ قلباً يُفيض تعاطفاً يا خائنٍا الحُب َكيفِ كسرتني؟

إِفتَح لِي ذِراعَيكَ مَنزِلي مهَدم .

أموت وجعاً، بَينما أنتم تَمدَحون نصوصي .

عيناكَ اجمل معركةَ ربحَ فيها قلبيَ .

تصالحت مع نفسي جيداً ، بالحظه التي توقفت عن تقدم نفسي للبشر .

كأنه كان يركُض طَوال حَياته وحَين التقىٰ بِكَ التقَط أنفاسه للمَرة الأولىٰ .

أود آن أكون ملجًأ لك وتكونين ملجًأ لي أود ان أكون منزلك عُندما تضيق بكِ المنازل اود أن احتوي حُزنك بداخلي وآن أدمعك على كَتفي أود ان اجعلك سعيدة مثلما تجعليني سعيداً اود أن احارب حزنك ولكنني أهزم كلما رأيتكِ تهربين لشخصًا آخر آجهل من يكون فإني أكتب لأن الكتابة هِي مهربي ولكنني أود الهروب لكِ فلم تعد الكتابة تكَفي لوصف حزنًا تجهلينه ودمعًا أتى منك ولكنني أكتب على آملأ أن تعلمين بأنني أقلقَ عليكِ من ...

احدهُم سقط عقلُه بيَن زحمْة الأحَذية وبَدلاً مَن انتشالِهِ انتَشل حِذاء وَغمسهُ فِي رأسَه .

يُصعب على المرء أن ينسى شيئًا لامس روحهُ .

تمرُ أيامي دونَ أن أعيشَها.

أبحَث في نُصوص المُتعبين عَن نصٍ يُشبه تَعبي.

لاَ فائدةٍ أن تَكون فِي عُمْر الزُهور وأنتَ تَذبلْ.

خُموَل وأشتِياقِ وتفكِير مُبعَثر .

عَلمني كَيف أقُص جِذور هواك مِن الأعماق ؟

هل ليِ بحِضنِ يطفئُ نارَ أشتِياقي؟

إنّه صُداعٌ مَليءٌ بالذّكرَيات.

إفلاس بالكلمات بينما الشعُور قاتل جداً داخليًا .

‏أنت من جعلتني أشعر بأنني أمتلك حظًا لأول مره .

كأنِ قلبَي خلق لتسِكنه انتَ وحدكَ.

چَا ليش خَليتِ الغربَ تحتلُ مِكانيّ؟

فِأنك حبيبَ الفؤادِ وكُل ذرهَ مشِاعرٍ فيهَ لكَ.

لَكنَك لاَتَعرفنِي جَيداً فأَنا شَخص حينَما يَشك بِمكَانتِه يتَخلى فَوراً.

أنا لا انسى أنا فقط اترك الأشياء جانبًا.

لَم يرهُقني شيءً كما فَعلت افكَاري.

أحياناً لا يتوجَب عليكَ سَماع أعذارهم، لأن أفعَالهم قالت كُل الحَقيقة.

فِأنك حبيبَ الفؤادِ وكُل ذرهَ مشِاعرٍ فيهَ لكَ.

وَتَركتَني حيرانً صباً هائِما أرعىٰ النجُوم و أنتَ فيٰ عيش هنِيّ.

ضُمني عَصدرَك حَيل الناس اذتنَي.

فل نتعانق لِـ أضُمكَ بينَ يدَي وألصُق جَسدي الصغيرَ علىٰ صَدرُك ليَكون عُطركَ بُخورٍ اليَ .

وَغرست حُبك في فؤادي وَكُلما مضِت السنينِ أراهُ دوماً يُزهِرُ .

وإن كان اللقاءَ بكَ ياحُلمِي مستحيلٌ فأنا للمُستحيلِ فاعلٌ .

وَفي كُل قصة حُب شَخص شرير لَكن ماذا لو كان هوَ نفسهُ العاشُق ؟

‏إسمُك الذي يَستريح في وَسط أدعيتي أحبهُ وأحبك.

اشتاق اليك بطريقة هادئه لا تزعجك ابدا.

عَالِق بِتَفاصيّلك كَأنيّ انجّو كُلما نَظِرتُ أليكَ .

أنت الهُوىٰ والمُلتَقىٰ ومَا هَوىٰ قَلبِي سُواك .

اغلقوا الابواب علموهم احترام الفُرص.

ايقتُلك الغياب ؟ انا يقتُلنِي الحضور الباهت الذِي يشبه العِدم .

فكرة التَخلي عَن الجَميع لَيست سَيئة.

وَما أنت إلا هَراء يَتظاهر أنهُ عَظيم.

لأجلكُ استطعتَ التظاهر بالسعادة رغم حزنيُ .

كُنت اتمنا لکَ الأفضِل لكن الأفضِل كان انِا.

وتأكد بَأني فَعلت كُل ما بوُسعي لابَقى في الوقَت الذي فَعلتَ أنتَ فيه الكَثيِر لأرحَل.

ماذا لو إلِتقينا في أحدَ مُقاهيَ الموُصل القَديمِة ؟

يَا جَاهلاً بالحُب متى إِلى اللهُ تتِوب ؟

چِا انتهَ العزيز ليشَ ساويتَ هِيج بيهِ.

انا حزٍيَنِ أريَدك والانِ اريَد آحتظانِك.

ذو وجهَين يلاحّقِني لايعِلم أنني الصيّاد اليُوم.

تعالي انت الروح والرية واشفيني .