S.

356
عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُبْدِلَ أَحزانُكُم فَرَحاً قَرِيباً .
S.
570
👤: مَاهَو رَوتينكِ الَيوُمَي؟ me: روَتينَي ممَل عَبارهَ عَن[ضَرب اَمي المَستمر وكَلام اخَوتي الَبَذيء وفَي مَنتصَف الليَل تَصبح صَديقتَي الوَساده واحَضنها وابَكي.
S.
567
‏ ٣٠ نوفَمبر ، ٣٠ لَيلة ؛ فِي القَلبِ أشيَاءٌ تَثُورُ ولَا تُرَىٰ لَو أنَّهَا سَالت لفَاضَتْ أبحُرَا لو أنَّ مَا فِي القَلبِ مِن حُزنٍ سَرَىٰ نَهرًا لَأذبلَ كُلَّ شَيءٍ أخضَرَا
S.
580
‏اصطدمنا يوًما بلقاءٍ مفتعل كُنتِ تبحثين في عيناي عن مطلع قصيدةً، وكنتُ أركض في مدارات صوتكِ، ارتّب به طمأنينتي و قلقي معًا.
S.
580
‏ذنبنا أنّا أضئنا في بلادٍ ليست تعفو ‏عن خطايانا المضيئة.
S.
576
اشتقتُ لك ؛ انا احتاج لك ، اشتقتُ اليك ، افتقدُك وبشدة ، اتمنى لو كُنت بجانبي لأُعانِقَ روُحَك بشِدةٍ ، إن الصَبابةَ تسري في انحاء جَسدي تُهلِكُني وكأنها تُنَقِصُ مِن يومي سِنينَ ، أَشعُرُ وكأَنني غيرُ مُكتَمِلٍ دُونَك ، أشتقتُ لِتِلَك اللهفات ، انت بداخلي كُنت ولا زِلت .
S.
578
تعال ‏أُريد عناق واحد فقط يشفي جسدِي كله ثم استمر في غيابكَ.
S.
582
أبدو حزين هذا اليوم، بشكلٍ مفرط.
S.
574
انتَهت القصَه وانتَهى الحُب وفَاز بِكَ غِيري فأنتَحِرت انَا .
S.
579
أبليتَني بالعشقِ ثم تَركتني ، وأذَقتني حلوَ الهَوى فَقتلتنيِ ، و وهَبتني قَلباً يَفيض تعطفّاً بضعاً مِن الأيام ثم قَهرتني.
S.
583
متعبه يا أمي و أخشى أن تشعري بذلك فـ تحزنين .
S.
576
دمَرني بِالكَامل ،
S.
574
يهَنيال الشارع الشِابع بخطواتك.
S.
568
هلّ لي بأخذ حُزنه وليكُن سعيداً دائماً؟
S.
566
انطيِني من حزنك واخذ كُل ضَحكه بيه.
S.
563
اخذنِي من التَعب يمك.
S.
584
ألا تأتيَ ياقمَري؟.
S.
577
أصبتُ بالإشتياق فَمتُ حياً.
S.
580
خُذني مِن أرهَاق الشَوق ولمَني.
S.
570
مَتى اللقِاء؟.
S.
571
اشتقت لهُ فقط.
S.
586
- تخَيلوا الساعَه 12:28 احَد يقُولك أحبَك ؟.
بس تخيلو!
S.
598
بَلا سَبب ، أشتَقت لِصوتك الآن.
S.
596
نليق ببعضُنا جّداً..
S.
593
قَبلنِي، أشَفي جُروحِي.
S.
594
- أغارُ عليِك مِن مَاضيِك وانا حَاضُرك اغار لوُ مَر أحد خيالُك وانا واقعُك..
S.
586
سَتفتَقدنِي كَثيِراً ،أنا اعِدك بِذَلك.
S.
587
اذا انشر كثير انطو كتم.
S.
577
و بكيتُ من فرطِ تعلقي بهِ ، ولكنهُ لم يبالِي.
S.
578
لَقد بَكيتُ كَثِيراً، لِمَاذا لٕم يَزَل الألم فِي قَلبِي؟
S.
582
لَم يكُن يحُبك،كٓان فقط يشفق ُعَليكَ.
S.
589
كَيف أخبرّك عَن وجع غيرتيّ؟.
S.
605
أنا لستُ بخير أبداً .
S.
599
بربِ العشَاقُ قَبلنُيَ فأننُيَ مُشَتاقَ.
S.
609
بِعينيِك يبدأ تاريخُ نَهر الفُرَات ويبدُأ حزني الجميلُ الذي يتَكَّلم سَبع لُغَات ويبدُأ عِشْقي العظيمُ ..
S.
629
‏إنها من ذلك النوع الذي لا يمكن ان تحب بعدها ابدًا، وكأن لا شيء يوازي العمق و الألم اللذين تهبهما بعفوية، إنها تأتي لتكون الأخيرة.
S.
623
رأيتك .. والجمع ما بيننا.. فلم أر غيرك .. عبر المدى.. شفاه كما يتحدى الربيع.. وجفن كما تتعرى المُدى.. فيا لك من وردة أُرهِقت.. بحوْم الفراش .. وسَقط الندى و يا لي من شاعر عاشق.. ينادي الهوى .. فيخوض الردى.. ويتلو عليك .. عيون القصيد.. ويرقب عينيك .. يرجو الصدى.. كطفل يداهن أستاذه.. ليهمس “أحسنت” .. “ما أجودا” ويطرق أستاذه واجما.. ولا يذكر الطفل ما أنشدا.. ولا تنظرين .. ولا تنطقين.. وأرجع مستسلما . ...
S.
610
وهَاهو يأخُذها، يَتأملُ أحرُفُها، يَشّمُ عِطرُها،. أهَائِمٌ هُو لِهَذه الدَرجةِ؟!، نَعم يَا سَادتِي إنّهُ هَائِمٌ عَاشِقٌ مُغرمٌ بِها، لِنعودُ لِرِسالتُها وكَلِماتِها التِي تَقول عَنها غِير مُوهُوبة، ألَم تَرى مَا كَتبتْ إيدِيها؟!، ألَم تَحسُب وَقْعَ كَتاباتِها عَليه؟! يَقرأُ كَلِمة ويَتوهُ بِها، وكأنّهُ وَسَطَ غَابَةٍ أو مَتاهَةٍ لا يَستطِيعُ الخُروجَ مِنها، أيُساعِدُها؟!، أ يُلَبِّي رَجاءُها؟!، ...
S.
612
"إلِيكَ أيّها العاشِقُ المولَعُ بِي، قَد زادَ الذَنبُ فِي قَلبي بَعدَ رِسالتُكَ الأُخرى، لَقد كُنتُ حَمقاءً أجَل!، وَجَبَ عَليَّ إنهَاءُ الرِسَالة قَبل اللَحاقِ بِالفراشَةِ، أعلَم هَذا، أعَلم هَذا حَقاً، والأنْ أخَذتُ وَعداً عَلى نَفسي، إن أُرَكِز، أُلاحِظ وأُدقِق بِكُلِ شَيٍء مِن حَولي،. أُريدُ مَعرِفَةَ مَن أنتَ، أُريدُ مَعرِفَةَ مَن يَسرُق قَلبي بِكلامَهُ البَسيط، أكتُب لَك هَذا وأتَمنى أنْ تأخ ...
S.
612
أ تَعلم ما هُوَ اسمِي؟!، هَل تَعلم ما هُوَ تَاريخِ مَولِدي حَتى؟!، مَاذا عَن لَونِي المُفضّل؟!، هَل تَعلم مَن أحِب أو أكرَه؟!، هَل تَعلم ما هِي الكُتب الّتِي أحِبُها؟!، أو شَيء قَد أكُون مَهووسٌ فِيه إذاً؟!، لَحنِّي المُفضل؟!، مَا الّذِي أحِبُه بِنفسي؟!!،. لَا تَعلم أغلّب تِلكَ الأشيَاء صَحيح؟!، إذاً كَيف تَقول لِلجَميع إنّكَ تَعرِفُني؟!،.
S.
612
مات حُبنا ، ثُم عهدُنا واحاسيسُنا وقُلوبنا ، تِلك العينانُ التِي قد دُفن بأعماقِها عِشقاً لك باتتِ ذابلة ، اليدانِ التِي قد كانتٌ تحتضِن يدِي دائماً لم تعُد تشتهِي احتضانُ يدِي ، والفُراق يا سابقِي ليس افضَل من حُبنا ولكِنك فضلتُه ، احدايُ يُحبك والآخر قد ملُ من تصرفاتُك وكيف لك ان تترك قلباً احبك بِعمقُ المتاهاتِ دون وجهةُ ؟. الا وكيف اُخبرِك انكَ جعلتني عاشِقاً ثُم هجرتني؟ الا وكيف لك اَن تُحزن ...
S.
604
تجَي نسمع هيُثم وتكلي ٬ غيَر عيُونك انِي شعِندي ؟.
S.
612
ـ آشتِأق اليهُ،وكآنَ آلعالمِ، سييأسُ،بعينيٰ منّ،دوُنه..'
S.
630
جَاء الشتاء ورُوحِي فِي حرائِقها ومَا أزلُ ادرِي سرٌ حرائِقي.. الناسُ توقدُ فِي بردٍ الدجىَٰ حطباً وإن قسا البردُ اوقدتُ اشواقِي !.
S.
634
يُخبَرُهَا بِأنهَا رَئتيهِ،ثُمَ يُدَخِنْ.
S.
617
أيا سَعدي والعَين نون.
S.
621
لِيذهَب كُل مِنّا في طَريقهُ أنا نَحوكِ وأنتِ نَحوُي.
S.
625
مُجرد التَفكير بك يَجعلني ابتَسم .