388
أحبكَ وأعلم بأن حبكَ خطأ كانَ عَلي تجاوزهُ منذُ زمن بَعيد قبل أن أقعُ فيه لكنني كنتُ ضعيفاً كِفاية لأن أضيع بكَ دونَ أن اعي ذالك ألا في الوقت الضائُع
378
لا مانعُ لدي أن أقضي أيام عُمري جميعها اتأمل أشراقات وجهكَ العذبُ بلا أنقطاع بلا نهاية .
S.
390
وهجِرته كَي استريحِ من العَنا فوجِدته في غربِتي وغيابَي.
S.
382
ماَ بالِ بالكَ لايباليَ بلوتنيَ؟
S.
384
أنا لإ إغار فُقط ، أنا اتمزقُ وجعاً حينَ يتقِربونَ منكِ.
S.
383
قِيل أنه دُفن ، وَلكن أنا من مَات.
S.
402
وماذا عَن صمتي ألَم يؤلِمك .
S.
392
مشِاعري ليسِت ملحُدة لاعتِنقُ حباََ غير حبكَ.
S.
387
لو امطرت السماء مغفرة اتمنى ان تكون انت الشخص الذي تحت المظلة.
S.
397
فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا ومن تناسى ، فإنّا قد نسيناهُ
S.
377
نَتبادل قُبل وَنوهم الَعالم أنَنا نَهمسُ.
S.
388
لاسامحك الله ولا عفى عنك وأذاقك مر الشعور ذاته ولا دمت سالماً بعد خراب يطيح كل مافيك الى الهاوية فـ والله لو كان بينك وبين الجنه ذنبي ماغفرت لك .
S.
385
فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا ومن تناسى ، فإنّا قد نسيناهُ
S.
386
ُلن نستمَر في الحبُ انتَ لاتحِب التفردُ وانا لااحبُ الازدحامّم.
397
قِيل أنهُ دُفن وَلكن أنا من ماتَ .
383
أعتقد أنكَ لا تشتاقَ ألي كَما أشتاقَ لكَ لأنكَ لا تَدري بِوجودي أصلاً .
379
أريد أن يكون لي نصيباً من الطمأنينه التي أراها بك في أن أجد سلامي وسكينتي وألفتي معك .
381
خذني لأني لا أريد الحياة دونك
لأني لا أرى النور بعدك
لأني لا اعرف الحب لغيرك
لأني أعيش في الظلام في غيابك
لأني دائما أدعوا الرب لك
لأني أحبك بلا عقلي !
401
رايتهُ مِن بعيد وخَفق قلبي وكأنه آتيًا على هيئة عاصفة مُتجهاً نحوي ولا يُبالي بالكوارث التي سّببها .
386
وأعرف أن المَسافة طالت طالت إلى أن نَسيت الطريق عموماً أنتَ مِن أعز العابرين .
إن كُنت عابراً لِما عبـق عطري يَزالُ يُذكِرك بِدفئاً قد حُرِ ؟
386
وأعرف أن المَسافة طالت طالت إلى أن نَسيت الطريق عموماً أنتَ مِن أعز العابرين .
378
كَيف أتخطى إكمال أُغنيه من غير ان أجدُك بينَ كلماتها؟
382
يالله كَم اشتاقُ اليه لم لا يحسُ بي اشتاقي لهُ؟
364
وأجبرني، فإن بي كسورًا لا يراها أحد، متعمقة في روحي، تخطف مني ضحكاتي وهناء أيامي، لا يد تصل إليها و تداويها سوى يديك يا الله .
370
أتعذبُني ألان بفراق يداك عن احتضاني ألا تعلم أني قد عُشت فراق جسد عن الروحِ معكَ ألف مره؟ جازيتني بالسوء جازيتني بالموت .
351
أمضيتُ الليل كُله في تأملِ صورك أمررُ يدي على هذه وأقبل تلك ثمة صورة لك أحبها أكثر من البقية لا اعرف كيف لكنها بطريقةٍ ما تشعر بيّ تنظُر إلي دائماً، تضحك بأستمرار، أعانقها وتعانقُني أحياناً أشعر أن لها روح ! لأن فيها من اللهفة ما يجعلها تبدو كما لو أنها تود أن تكسَر البرواز وتخرج فَأعانقها كل يوم على أمل أن أستيقظ ذات يوم وأنتَ بجانبي .
342
هذهِ رسالتي الاخيره اليك،وَيؤسفّني جداً انها ستكون الاخيرة،كُنت أتمنى ان امضي ما تبقى منّا ومِن حياتي معك،لكِنك لم تحتفظ بِي جيدا يوسفني ان ينتهي يؤسفنّي ان ينتهي كُل هٓذا الحُب لك،لقد اسرفتُ في المُسامحة للحد الكافي،ولستُ في ذٓلك السوء ان اقوم بهجرُك بسهولة،اسرفتُ في كُل ما عندي لأصلاحك لكِنك مُستمر على نفس الخطأ،بعد جميع المُحاولات اصبح الهَجر واجِب عَليّ،ان ابتعد مسافات ومسافات عكس اتجاهك لأبتع ...
S.
361
ذبلت عَيناها من البُكاء رفقاً بها أيتها الايام .
S.
348
دعينَي اتذوقَ كل ريحقُ وكلَ جزءُ من شفاتكِ لكَي اخدرُ وينقطعَ انفاسنُه واعيدَ الكرة كل مرةُ.
S.
346
اريدك انت ثم حِضنك ثم طفُل يأخِذ من ملامحنِا الكثيرر.
S.
351
كُنت أُريد أن أُخبرك بأن الجَميع خَذلني وأصبحت أخاف من الجَميع إلا أنت ولَكِنك خَذلتني قبل أن أُخبرك .
S.
357
تلكَ التِفاصيِل الخافتِة الغِيرُ ملحِوظةُ للعاِلم اهيمُ به واسكرِ ايضََا.
376
أين رسَالتك ؟ هل مات ساعي الَبريد أم انا الذي مُت في قلبكَ ؟
367
ماذا لو عاد ألي بعد كُل الحُطام الذي سببه ماذا لو سألني أن كُنت بخير بعد الذي فات كَيف سأخبرهُ إنني لازلت اجمع شتاتي كيف أخبره إنني لازلتُ اضمد جراحي؟
356
تاهَت عيِوني في بحورَ عيونهُ واختارَ قلبَي أن يغوصَ فيغرقَ أوَاهُِ مٌن رمشٍ أحاطَ بعينِها سهمٌ تُغَلَفي الوريدِ فمزَقَ .
347
أنا و عيناكَ نجلسُ متقابلين
لا قوةَ لي و كل القوة لمجرَتَيكَ .
356
وَ آه أبليتني بالعشَق ثُم تركتنِي وأذقَتني حُلو الهوىٰ فَ قتلتنِي وَوهَبتنيُ قلباً يُفيض تعاطفاً يا خائنٍا الحُب َكيفِ كسرتني؟ ...
369
وَ آه أبليتني بالعشَق ثُم تركتنِي وأذقَتني حُلو الهوىٰ فَ قتلتنِي وَوهَبتنيُ قلباً يُفيض تعاطفاً يا خائنٍا الحُب َكيفِ كسرتني؟
366
إِفتَح لِي ذِراعَيكَ مَنزِلي مهَدم .
349
أموت وجعاً، بَينما أنتم تَمدَحون نصوصي .
350
عيناكَ اجمل معركةَ ربحَ فيها قلبيَ .
360
تصالحت مع نفسي جيداً ، بالحظه التي توقفت عن تقدم نفسي للبشر .
362
كأنه كان يركُض طَوال حَياته وحَين التقىٰ بِكَ التقَط أنفاسه
للمَرة الأولىٰ .
357
أود آن أكون ملجًأ لك وتكونين ملجًأ لي أود ان أكون منزلك عُندما تضيق بكِ المنازل اود أن احتوي حُزنك بداخلي وآن أدمعك على كَتفي أود ان اجعلك سعيدة مثلما تجعليني سعيداً اود أن احارب حزنك ولكنني أهزم كلما رأيتكِ تهربين لشخصًا آخر آجهل من يكون فإني أكتب لأن الكتابة هِي مهربي ولكنني أود الهروب لكِ فلم تعد الكتابة تكَفي لوصف حزنًا تجهلينه ودمعًا أتى منك ولكنني أكتب على آملأ أن تعلمين بأنني أقلقَ عليكِ من ...