S.
355
هل ليِ بحِضنِ يطفئُ نارَ أشتِياقي؟
S.
336
إنّه صُداعٌ مَليءٌ بالذّكرَيات.
S.
340
إفلاس بالكلمات بينما الشعُور قاتل جداً داخليًا .
S.
329
أنت من جعلتني أشعر بأنني أمتلك حظًا لأول مره .
S.
346
كأنِ قلبَي خلق لتسِكنه انتَ وحدكَ.
S.
331
چَا ليش خَليتِ الغربَ تحتلُ مِكانيّ؟
S.
337
فِأنك حبيبَ الفؤادِ وكُل ذرهَ مشِاعرٍ فيهَ لكَ.
S.
321
لَكنَك لاَتَعرفنِي جَيداً فأَنا شَخص حينَما يَشك بِمكَانتِه يتَخلى فَوراً.
S.
319
أنا لا انسى أنا فقط اترك الأشياء جانبًا.
S.
328
لَم يرهُقني شيءً كما فَعلت افكَاري.
S.
329
أحياناً لا يتوجَب عليكَ سَماع أعذارهم،
لأن أفعَالهم قالت كُل الحَقيقة.
S.
326
فِأنك حبيبَ الفؤادِ وكُل ذرهَ مشِاعرٍ فيهَ لكَ.
S.
324
وَتَركتَني حيرانً صباً هائِما أرعىٰ النجُوم و أنتَ فيٰ عيش هنِيّ.
S.
324
ضُمني عَصدرَك حَيل الناس اذتنَي.
336
فل نتعانق لِـ أضُمكَ بينَ يدَي وألصُق جَسدي الصغيرَ علىٰ صَدرُك ليَكون عُطركَ بُخورٍ اليَ .
336
وَغرست حُبك في فؤادي وَكُلما مضِت السنينِ أراهُ دوماً يُزهِرُ .
335
وإن كان اللقاءَ بكَ ياحُلمِي مستحيلٌ فأنا للمُستحيلِ فاعلٌ .
330
وَفي كُل قصة حُب شَخص شرير لَكن ماذا لو كان هوَ نفسهُ العاشُق ؟
S.
342
إسمُك الذي يَستريح في وَسط أدعيتي أحبهُ وأحبك.
S.
322
اشتاق اليك بطريقة هادئه لا تزعجك ابدا.
S.
326
عَالِق بِتَفاصيّلك كَأنيّ انجّو كُلما نَظِرتُ أليكَ .
S.
327
أنت الهُوىٰ والمُلتَقىٰ ومَا هَوىٰ قَلبِي سُواك .
S.
321
اغلقوا الابواب علموهم احترام الفُرص.
S.
326
ايقتُلك الغياب ؟
انا يقتُلنِي الحضور الباهت الذِي يشبه العِدم .
S.
337
فكرة التَخلي عَن الجَميع لَيست سَيئة.
S.
337
وَما أنت إلا هَراء يَتظاهر أنهُ عَظيم.
S.
347
لأجلكُ استطعتَ التظاهر بالسعادة رغم حزنيُ .
S.
342
كُنت اتمنا لکَ الأفضِل لكن الأفضِل كان انِا.
S.
339
وتأكد بَأني فَعلت كُل ما بوُسعي لابَقى في الوقَت الذي فَعلتَ أنتَ فيه الكَثيِر لأرحَل.
S.
343
ماذا لو إلِتقينا في أحدَ مُقاهيَ الموُصل القَديمِة ؟
S.
341
يَا جَاهلاً بالحُب متى إِلى اللهُ تتِوب ؟
S.
339
چِا انتهَ العزيز ليشَ ساويتَ هِيج بيهِ.
S.
352
انا حزٍيَنِ أريَدك والانِ اريَد آحتظانِك.
S.
351
ذو وجهَين يلاحّقِني لايعِلم أنني الصيّاد اليُوم.
357
مَتروسَة ههِيل وعشگ شتعودلچ بغداد؟
357
عِراقي وٰلگيت بعشِرتك بَغداد ،
همٰ شايف عِراقي يُعوف بغدادهَ ؟
343
الا تشتهيِ عراقيِ ؟
أقصُد عناقيِ ؟
أنا في جانبّك تبغدد ،
ملككَأنا وايضاً وطنَك
إن كنت بغداديِ .
S.
347
تركت لي وجعاً يكفيني سبعونُ عاماً أهَاذا كرمُ المحبينَ ؟
S.
340
چِا هِو اليكَابل ضحُكتكَ شيكُول غيِر قبانَ.
S.
336
أخبر قلبَك ، أن الغَدر بين قُلوبنا لا يقبَلُ.