S.
330
أنتَ ليلي وعَينيكَ فَضائي أنَرتَ بنُجومِ ظلمى سَمائي.
339
كيفَ حالُكَ ؟
ـ اشتاقُ اليكَ وكُلما تذكرتكَ ساءَ حالي .
338
أعطيتكَ عينَي وجازيتَني بِالعمى .
335
فَما عُدت ارتجي حَبيباً ولا أُخشى الذي كانَ يُضربني وأغلقت بابي وأعتزلتَ احبتي فَلا الهجِر أضناني ولا الوِصل سَرني .
339
وَكُل يَوم انتضر منكَ رِساله لعل وَعسا أن تَتذكرني والواضِح أنها تَذهب لِغيري فه أكتفي فِالبُكاء ألى أن انام .
341
رُبما لَم أعطيكَ كُل ما تَريد لَكني أعطيتكَ كُل ما أملُك .
338
أعلم بِأنك تَعبت ولَكن لا أحد يِتَوقف وَسط مَعركة .
332
كُنت اراكَ كاملً أيُها الناقص .
339
وأن قَلبي يَتقطع لرؤيتكَ وأنتَ لا تُبالي .
S.
342
مِتى تِعود يِا مِعشوقي؟ فِشوق يُميت وِلا يِرحم .
S.
339
يُوجد هَنا فتاة عديمة الحظ كئيبة المنَظر مُنهلكة داخلياً.
333
مَن أخبَرك أنِي أخافُ أن تغَيب فأخسَرك؟ إن شِئت أن تَبقى مَعي أسكَنتُ روحَك أضلَعي وإذا عَزِمت عَلى الرَحيل فَلملم الذِكرى الجَميلة بَينا وأحزُم حَقائِبك القَديمة وابتعد لَا تَنتظر مِني الجَواب لِأنني لَم أُجبِرك .
339
وَفي اللحظة التي راقبتك بها ورأيت الكثير مِن الاصدقاء حولكَ تمنيت النظر وتمنيت ايضا لو انني ظللتُ من اصدقائُك المُقربين .
338
يَرمي بكَلامه سِهَامًا فَيُصِيبُني
وينسَى أيامًا كانَ بِها يُداريني
أهذا الذّي بالأمس كَان منزلاً يَأوِينِي؟ أم أنا التِي اعطِيتُه كُل مَ فيني .
328
اذا كَان غَرورِك كَـ سفينه التايتينك التي ادهشت العالم فكبريائي كَـ جبل الجليد الذي اغَرقها .