S.
338
أتحسبُ هَجر الأحبَابِ إنجازاً ؟
344
. أبتَليت بِغائب لاَ يَحن .
345
. وَفي كُل مَره أراكَ أتأملك وَ كَاننِي لَن أراكَ مُجددًا فَـ مَا حُبي لكَ اَلا عَاصِفة تُبعثر حَواسي .
347
. فِي عُمق الشِتاء البارِد أكتشفتُ أنّ فِي داخلَي صَيفٌ لا يُقهَر .
348
. يا بَخت ذيچ العُيون ألعايش الهن ويا بَعد چِلمات گلبي الماگلتهِن .
S.
352
فسبُحان من سَوّاك.
S.
353
زِدني من سُكر كلامك مَزاجي مُر.
S.
360
ولمِ يعد لردك طعمًا ولا لذهَ ايالته جاءً في وقته.
374
. أخُلقّ مَعي حَديثاً فَرُبمًا لَستُ بِخير .
369
. عَجزت مَشَاعري عَن الصُمودِ أمَام نَعيم عَيناكَ .
358
. كانَ كِتابي وَ كُنتُ سطرًا له .
357
. أعشَقي رجلاً لَا يتقَرب مِن الفتَيات خوفاً مِن اللّٰه وَمِن ثُم أخلاصة لكِ .
355
لقد فَحفظتُ أغانِيكَ ألمُفضلة لكِي أغنيها مُتظاهِراً بعَدمُ الإنتباهُ لأرى سعادتَك عِندما تَصرُخَ قائلاً أنتَ تحُب هذهِ الاغُنيه كلَا أنا فَقطُ أحبكَ أنتَ .
S.
424
عندما حاول أحدهَم وصف شعوره تِجاه من يحَب قال : كل ما فِي الأمر أن غيابُة غُربتي .
S.
381
ماذا لو عادَ معتذراً ؟!
لدفنتُ رأسي بضلوعه ، لأخبرته عن كل ما فاته بينما لم يكن موجود ، لأخبره بكل لحظة مرتْ ولم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيداً عنه ، من قال أنني قبلتُ إعتذاره !
كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّته لي ، أنّ الله لا يُحبّني.
S.
369
أعِذر أنانيتي فأنا أعشق مَ أمِلكهُ وأنت كُل مَأ أمِلكهُ.
S.
362
كيفَ أُوقِفُ الرَغبة بِتَقبيل كُلَ إنشٍ بك.
S.
379
أكِرة تِلكَ الرَجِفة التي تَأتِيني عِندما أغار عَليك.
S.
388
لا اعرفُ شُعوري تِجاه هالليّله.
400
يعاتبوني أصدقائي بعدم الاهتمام بهم،واقرب الناس لي تشكو مني لاني ابقى دائما في غرفتي ،ولا ارد على الرسائل، لا يعلمون كم اني متشتته استنزف طاقتي أود لم شتاتي لأكون اكثر قوه انا فقط احتاج الى الهدوء
S.
416
لا زِلتُ أحاول لَكنني هُزلت مِن صمتي.
405
لا تتركوا أحداً في مُنتصف الَطريق ربّما لم يَكن طَريقة وقد سلكة من أجلك فقط .
S.
408
نِهاية الشيء أفضل من أستِمراره بِشَكل باهِت .
387
لوَ أن لي أختيَار لكُنت أنتَ لوَ أني لي حلماً لكان صوتك لوَ أن لي أمنيه لكانت قُربك .
383
دَخل المقهى فوجدها تقرأ كتاب (الأسود يليق بك) ومن يومها وهو يرتدي اللون الأسود لعلهُ يلفت إنتباهها .
377
مَاذا لو كُنا عقربين في ساعة ؟ فألتقي بكَ وأعانقك ومن بَعدها أقف أعد اَلثواني لألتقي بكَ مُجدداً بعد فِراق دامَ سِتون ثانية .
S.
380
حتَى فِي الخِصام كُنت أقفُ معكِ ضدَي.
S.
399
غصنٍ يميّله الهوى ما أرتكيه .
S.
406
قبانَ شقَد تنحبَ.
S.
384
أحبّكَ كَما لو أنيَ مولودةٌ من رحُم قلبَك
S.
377
تُلاحِقُنيِ كُل تُلِك أَلكُوابيسّ،بعِدُ أنَّ اصَبِحُ أَلنُومَ مَلجئيِ .