S.
316
أنتَ ليلي وعَينيكَ فَضائي أنَرتَ بنُجومِ ظلمى سَمائي.
325
كيفَ حالُكَ ؟
ـ اشتاقُ اليكَ وكُلما تذكرتكَ ساءَ حالي .
324
أعطيتكَ عينَي وجازيتَني بِالعمى .
321
فَما عُدت ارتجي حَبيباً ولا أُخشى الذي كانَ يُضربني وأغلقت بابي وأعتزلتَ احبتي فَلا الهجِر أضناني ولا الوِصل سَرني .
325
وَكُل يَوم انتضر منكَ رِساله لعل وَعسا أن تَتذكرني والواضِح أنها تَذهب لِغيري فه أكتفي فِالبُكاء ألى أن انام .
330
رُبما لَم أعطيكَ كُل ما تَريد لَكني أعطيتكَ كُل ما أملُك .
326
أعلم بِأنك تَعبت ولَكن لا أحد يِتَوقف وَسط مَعركة .
320
كُنت اراكَ كاملً أيُها الناقص .
328
وأن قَلبي يَتقطع لرؤيتكَ وأنتَ لا تُبالي .
S.
331
مِتى تِعود يِا مِعشوقي؟ فِشوق يُميت وِلا يِرحم .
S.
327
يُوجد هَنا فتاة عديمة الحظ كئيبة المنَظر مُنهلكة داخلياً.
323
مَن أخبَرك أنِي أخافُ أن تغَيب فأخسَرك؟ إن شِئت أن تَبقى مَعي أسكَنتُ روحَك أضلَعي وإذا عَزِمت عَلى الرَحيل فَلملم الذِكرى الجَميلة بَينا وأحزُم حَقائِبك القَديمة وابتعد لَا تَنتظر مِني الجَواب لِأنني لَم أُجبِرك .
329
وَفي اللحظة التي راقبتك بها ورأيت الكثير مِن الاصدقاء حولكَ تمنيت النظر وتمنيت ايضا لو انني ظللتُ من اصدقائُك المُقربين .
326
يَرمي بكَلامه سِهَامًا فَيُصِيبُني
وينسَى أيامًا كانَ بِها يُداريني
أهذا الذّي بالأمس كَان منزلاً يَأوِينِي؟ أم أنا التِي اعطِيتُه كُل مَ فيني .
318
اذا كَان غَرورِك كَـ سفينه التايتينك التي ادهشت العالم فكبريائي كَـ جبل الجليد الذي اغَرقها .
S.
325
أتحسبُ هَجر الأحبَابِ إنجازاً ؟