S.

سأعيشُ أغار عليكَ دون علمِك، وأحُبك و أنتَ لستَ لِي، وأخافُ عليك وأنتَ لا تدري، سلاماً لقَلبك مِن أعماق قَلبي رغم أنك لا تَكترث بِما حل بنَبضاتي🤍.

وإن الرُوح مُتعبة اين انتَ يا ساكنهَا.

انَ روَحيِ مرهقهَ الىَ حداً كبيِر.

أعشقَ تلكَ اللحظةَ عندماَ تطيلَ النظرَ إلى عيَنيِ.

‏أعوَاماً فيّ عَام.

ملاكيي نايم؟ كبدي نايم؟ حلوتي نايمه؟ كيكتي نايمه؟ جكليتتي نايمه ؟ اروح فدوه للنايمه . لممن يكون عندك شخص تكوله هالكلام اعلم انك عرفت الشخص الصح .

أتحسبُ هَجر الأحبَابِ إنجازاً ؟

. أبتَليت بِغائب لاَ يَحن .

. وَفي كُل مَره أراكَ أتأملك وَ كَاننِي لَن أراكَ مُجددًا فَـ مَا حُبي لكَ اَلا عَاصِفة تُبعثر حَواسي .

. فِي عُمق الشِتاء البارِد أكتشفتُ أنّ فِي داخلَي صَيفٌ لا يُقهَر .

. يا بَخت ذيچ العُيون ألعايش الهن ويا بَعد چِلمات گلبي الماگلتهِن .

مركزي شعندي غيرك يبعد جلاوييي .

كُلي ملكِ لكِ عقِيد روحَي .

سواك اليه مو الغيري .

فسبُحان من سَوّاك.

چــا والتعب؟

غُرباء، ثمَ أصدقاء، ثم أحاديث طُويلة، ثم أحُبهُ، ثم حديث طويل، ثم عَادوا غُرباء .

وَالُكالَ امُوتَ بغيِبتَكَ ضَلِ عايَشِ بليُيايِ.

نسيُتجَ بسَ مارحتِ منِ باليَ .

الفاكَد عزيزِه كتَب يكتبِ بثوانِ ،

زِدني من سُكر كلامك مَزاجي مُر.

ولمِ يعد لردك طعمًا ولا لذهَ ايالته جاءً في وقته.

الطفل الذي لم يحس بدفئ العائله سيأتي يوم ويحرق عائلته ليتدفئ بنارهم ،

. أخُلقّ مَعي حَديثاً فَرُبمًا لَستُ بِخير .

. عَجزت مَشَاعري عَن الصُمودِ أمَام نَعيم عَيناكَ .

. كانَ كِتابي وَ كُنتُ سطرًا له .

. أعشَقي رجلاً لَا يتقَرب مِن الفتَيات خوفاً مِن اللّٰه وَمِن ثُم أخلاصة لكِ .

ربِ إني مَسني الضَر وأَنتَ أرحَم الراحميِن .

مالي ومَال النَاس إن مالو وإن عَدلو؟ دَيني لِنفسي ودَين النَاس للِناس.

لقد فَحفظتُ أغانِيكَ ألمُفضلة لكِي أغنيها مُتظاهِراً بعَدمُ الإنتباهُ لأرى سعادتَك عِندما تَصرُخَ قائلاً أنتَ تحُب هذهِ الاغُنيه كلَا أنا فَقطُ أحبكَ أنتَ .

عندما حاول أحدهَم وصف شعوره تِجاه من يحَب قال : كل ما فِي الأمر أن غيابُة غُربتي .

ماذا لو عادَ معتذراً ؟! لدفنتُ رأسي بضلوعه ، لأخبرته عن كل ما فاته بينما لم يكن موجود ، لأخبره بكل لحظة مرتْ ولم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيداً عنه ، من قال أنني قبلتُ إعتذاره ! كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّته لي ، أنّ الله لا يُحبّني.

أعِذر أنانيتي فأنا أعشق مَ أمِلكهُ وأنت كُل مَأ أمِلكهُ.

كيفَ أُوقِفُ الرَغبة بِتَقبيل كُلَ إنشٍ بك.

أكِرة تِلكَ الرَجِفة التي تَأتِيني عِندما أغار عَليك.

‏لا اعرفُ شُعوري تِجاه هالليّله.

يعاتبوني أصدقائي بعدم الاهتمام بهم،واقرب الناس لي تشكو مني لاني ابقى دائما في غرفتي ،ولا ارد على الرسائل، لا يعلمون كم اني متشتته استنزف طاقتي أود لم شتاتي لأكون اكثر قوه انا فقط احتاج الى الهدوء

لا زِلتُ أحاول لَكنني هُزلت مِن صمتي.

لا تتركوا أحداً في مُنتصف الَطريق ربّما لم يَكن طَريقة وقد سلكة من أجلك فقط .

نِهاية الشيء أفضل من أستِمراره بِشَكل باهِت .

لوَ أن لي أختيَار لكُنت أنتَ لوَ أني لي حلماً لكان صوتك لوَ أن لي أمنيه لكانت قُربك .

دَخل المقهى فوجدها تقرأ كتاب (الأسود يليق بك) ومن يومها وهو يرتدي اللون الأسود لعلهُ يلفت إنتباهها .

مَاذا لو كُنا عقربين في ساعة ؟ فألتقي بكَ وأعانقك ومن بَعدها أقف أعد اَلثواني لألتقي بكَ مُجدداً بعد فِراق دامَ سِتون ثانية .

حتَى فِي الخِصام كُنت أقفُ معكِ ضدَي.

الفَ لعنَة علَىَ مِن يَحبكَ وانتَ ليِ.

غصنٍ يميّله الهوى ما أرتكيه .

قبانَ شقَد تنحبَ.

أحبّكَ كَما لو أنيَ مولودةٌ من رحُم قلبَك

تُلاحِقُنيِ كُل تُلِك أَلكُوابيسّ،بعِدُ أنَّ اصَبِحُ أَلنُومَ مَلجئيِ .