617
- لا توقف قطار رحلتك من أجـل راكب مـتردد .
624
- ثـم يـعوضـك الله بـما يـليـق بـك .
612
- كـن صـبوراً كـل شـيء سـيأتيـك .
613
- بين ألحُب وألرحمة هُناكَ أمي .
606
- لأباس ياعزيزتي سَتنسِينَ هذا الحُزن .
634
: لا تحَاۅٛݪ مَع مَن لا يُحَاۅٛݪ .
620
أبِعَيناكَ. سِحرٌ، أم إنَني مِنَ. العاشِقيِن ؟ .
609
ابتسمي انتِ الجميله وهم بقايا جمالك .
620
في عُيونها غيم وفي شعرها ليّل🤍🤍..
700
وقولوا لمحبوبتي التي رأيتها ترتمي بين اذرع رجل اخر انِ كذبت عيني وصدقتك لكن ماذا عن ذلك الرب الذي شهد خيانتك لي
611
تسالين ؟ ماذا فعلت في غيابك ؟ غيابك لم يحدث ورحلتك لم تتم ظللت أنت وحقائيك
قاعدة على رصيف فكري ظل جواز سفرك معي وتذكرة الطائرة في جيبي منوعة أنت من السفر إلا داخل الحدود الإقليمية لقلبي
عامان . . مرا عليها بامقبلتي
وعطرها لم يزل يجري على شفتي لأنها الآن . و لم تذهب حلاوتها ولا يزال شذاها ملء صومعتي باحية الرمان .. جنبي والعبي . . ودوري ها، وزمزقي الحرير . . يا حبيبة الحرير
S.
589
وقعت بك رغم إنني كنت لا أفكر ولا لمرة واحدة بأن اربط نفسي بأي شيئًا آخر ، وقعت بك حتى غرقت و مازلت أغرق ولا استطع أن أنجو .
S.
586
زاد الغِياب وزاد الحنيّن.
S.
612
أخبرتك ذات ليلة أنك ستمل وتتغير ‘ فأنكرت
S.
613
صَمتٌ مَليـئ بأصواتِ العِتاب.
S.
600
كتبت عنك كثيًيرا لكُن لم تلاحظ ؟
S.
589
ماذِا لوَ عاد معتذراً ومكسوراً؟.
- أكسِر ماتبقىٰ منهُ.
S.
591
لم تعـد ، ولم أعـد ، ولـم نـعَد .
S.
578
احياناً يَبكي فيكَ كُل شيئ إلا عَينيك
S.
656
اينَ هَو؟.
غائِب.
لِماذَا؟.
لَقِي البَديل.
وانتِ؟.
وَضَعتني احتِياطاً لِمشاعِرهَ.
S.
574
ثم في النهاية توقفنا فحسب
توقفنا عن الكلام
عن المحاولة
عن الاهتمام
الأمر الوحيد الذي لم نتوقف عنه هو
منع أحدنا الآخر من الرحيل.
S.
564
مَتى الليَاليَ تَخطَي وتَجمعَنا؟.
S.
570
وأسألُ نَفسي:
لماذا أحبُّك رَغمَ اعترِافي
بأن هوانا مُحال..مُحالْ؟
ورَغمَ اعترِافي بأنَّك وَهم
وأنك صُبح سَريعُ الزَّوالْ
ورغمَ اعترافي بأنك طَيفُ
وأنك في العِشقِ بعضُ الخَيال
ورغمَ اعترِافي بأنك حُلمٌ
أطاردُ فيهِ..
وليسَ يُطالْ
وأسأل نفسي لماذا أحبُّكْ
إذا كنت شيئاً بعيدَ المنالْ
لماذا احبُّك في كلَّ حالْ
لماذا أحبك أنهارَ شَوقٍ
وواحاتِ عِشقٍ
نَمتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالْ
وأسأل نَفسي كثيراً. ...
S.
579
أنا لا أطلبُ مِنك علاقة حُب، لا أُريَد أن نتشِابك الأيَدي أمامُ النِاس، ولا أن نضِع صوَرنا علِى الإنتِرنت..كُل ما أُريدهُ هوَ حديثٍ طويلٍ مَعك، عِن تلك الأُغنيَة، عن ذلكَ الفيَلم، عن هذه اللوحَة، عِن أشياء نُحبَها..أُريَد منك أن تكِون مُوجودًا كما أنتَ في أيام ليسِ لديّ القدرة فيَها على تقبَل أحد، حتى نفسِي.