S.

- لَقد سَماني مُجرِماً وَ أنا الذي قَطعتُ نَفسي لِيكتَفي بِي لَكنه ذَهب!.

- تبتسم وتبڪي ڪأنهَا تشࢪق وتغرب.

غريبةٌ هِي،مثلَ أيقونةٍ مُلوّنةٍ في كَنيسةٍ مُظلِمة

دللنَي واحتَضن روحَي، دعنَي اشَعر بِالأمَان بَين احضانكَ الدافِئه مَحبوبِي.

يومَ فَضيعَ ، كانِت تعاسِتي تَتزايد ، وبَكيتِ .

أريد أن أكف عن العراك مع نفسي. أتركها تسدد لي اللكمات، حتى تهدأ وتتركني. أريد استقبال ما يأتي في سكتي، وما يهبط علي، وما يصادفني، بدون ترحيب، وبغير خوف. أريد أن أفك حبال التعلق بالأشياء التي تريد أن تنفك مني، أمنحها حريتها في مقابل حريتي، وأترك مكانها خاليًا في روحي. أريد أن آخذ كل المطبات، وأقع في كل الحفر، فيسقط شيء مني عند كل مطب وكل حفرة، وأصل خفيفًا. أريد الانكفاء على نفسي، للداخل، وإصلاح ما ...

بس كم شخص اراسلهم سما وفطفط وكم شخص ايفي وكثير.

احبكم اكلمك انا بسحب مو كم شهر لا طول العمر.

روِايه حُب متَسلط.

‏ أن تكونَ بَينَ الجميعِ وغارقٌ بِها.

‏أحببتُكَ بروحي وقلبِي ثمّ اكتفيّت بك .

- لَقد سَماني مُجرِماً وَ أنا الذي قَطعتُ نَفسي لِيكتَفي بِي لَكنه ذَهب!.

١١:١١

هَل كانَ قَلبِـيّ قاسِياً ليَكونَ هذا الهَجر قَدري ، أم أنـيٰ مَظلومٌ في بَحرِ الحُب وَحدي ؟

وقَلبي فِي هواكَ مُتيمٌ، رفِقاً بِقلبي الذي يَهواك.

فَمتى نَلتقي، وتَنسى حزنكَ ونغَني؟.

‏قصَّتنا تُحكى فقط...بالعِناق.

ابغى ادرس و بالي مشغول الله يلعنه - تنهيدة.

اكثر شي يقهر يوم تحاول تتخطى ذاك الشخص بس ما تقدر.

اشَعر وكأننَي تأهَه بعينَيِك الفَاتنهّ.

أخفيتُ عنهُ دَمعتي مُتعمداً رُغم تَوجعي ما بانَ. أخفيتُ كَسراً في الفؤادِ بِبسمة عمَّن أحبُ كأنهُ ما كانَ.

وما جُرمي سِوى أنّي صغيرُ العمرِ أرهَقني التمّني.

ماذا لو عاد معتذرًا؟! -لدفنتُ رأسي بضلوعه، لأخبرته عن كلّ ما فاته بينما لم يكن موجودًا، لأخبره بكلّ لحظة مرّت ولم يكن بها، لأغسل قلبي بدموعي، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي، ثم ألملم أشتاتي من بين ذراعيه وأرحل بعيدًا عنه، من قال أنّني قبلتُ إعتذاره؟!!! كيفَ لي أن أغفِر لِمن جعلني أشعُر من فَرط أذيّتهِ لي، أنّ اللّه لا يُحبّني ؟

وأنا أهرب دوماً مِن حزني ، إلى صورك .

وتترِكُني لنارِ الشَوق عمدَاً ، وتمضِي ببرودٍ ولا تُبالي.

شَضام بَعيُونك وهَيج أحَبك؟.

أنا مُوطنكِ حين تغترب بكِ الأشياء .

في الليلِ لا تتركني وحيداً ترعبُني العتمةُ. صوتي مصباحٌ مكسور، و النجومُ إن غابت ضحكتُك مرايا جارحة. بلا أملٍ بأصابعٍ من مطر يتشبَّثُ بطرفِ منديلِه الأزرق و يبكي.

تَعال أشمُر حِچايه وگُول مِشتاق.

واحِده مِن أحدى اللَيالي الحَزينه ، المَليئة بَالوحده والخَذلان .

أجمل مَا كان بيننا هُو ألحُب ، أننا سنكبر معاً نبكي معاً، فقلت لك يُوما؛سأوصيك شيئًا،فأجبتني أخبرنِي،قلت لو مُت غداً فرضًا لاتَحب غِيري،ولا تجَعل لك أبً مِن بعدِي،فقالت بَسخرية مريرة ، يعني لا أحب ولا أتزوج من بعدك ؟ لاترحم ولا تخلي رحمة ربنا هتنزل؟!؛شعرت بالمرارة فأشحت بوجهي بعيدِاً ولم أرد أما أنتِ فقد بدأ الندم ظَاهراً أعلى ملامحك،فأخذت ترسمين بأصبعِك على ظَهر رسائلنا مُداعبة مَشاعِري المَخدُو ...

شَعرتُ مِن فَرْط تعلُقِي أننِي أتَنفسُ مِن خَلالهُ.

وقَلبي ؟ مَا بال قلبَك؟ - مُشتاق،يُريدك .

- أحببتكِ رُغم أني لا أحتضنكِ أحببتك لأني كتبتُ لكِ وقرأتُ لكِ وضحكت من أجلِكِ وتغيرتُ لأجلكِ ، أحببتكِ وأنتِ بعيدة .

اُقاتل لِمن اهواه ومن اهواه يقتُلني.

متَى أتخلصَ من نفسيً ؟

لاتسألني عن حالي ابدا فقط راقب مِا اكتبه . أَطفَئت نَار حَمّاسي بِبُرُودَك. كُل ليلة أنوي أن لا أهتم بِك وكُل مساء أنت أول من أفتقدُه .

وَفي ديَسمبَر ،، اَكَثر حبَك ليَ واهَتمَامكَ .

وكَطفل نامَ ، على صَدري راقته مداعبة الشَعرِ .

مُنذُ عَرفتُك وَأنَا أُضِيء كأنِّي إبتلَعتُ القَمرَ فِي قَلبِي،عَجيبٌ كَيفَ أنّكَ تلتَصقُ بِروحِي؟تَسيلُ في دَمي تتَكاثرُ فِي دَاخَلي بَشَكلٍ مُفزع،إنكَ حَتى وَاضحٌ علَى وَجهي علَى صَوتي وَعلَى يَدي،أنَا مُلطَخٌ بِك!،‏كُلُّ شَيء بِرفقَتك، لَا أُريدُه أن يَنتَهي،‏أُحبُكَ لأنَّك لَم تحفِر جِدارَ القَلب بِدمعَة لأنَّكَ لَم تَترك بَصمةَ يَدك عَلى ندوبي لَم تُربك سَير الدِّماء فِي وَجهِي بِخَيبةٍ لأنّ ...

- لنهَرب معاً بعَيداً عن أضُواء المَدينة حَيثُ لاَ أحد يعرف أسمَينا بعَد حَيثُ يُمكننا أن نرى نجُوم السَماء ليلاً مُخيم فِي العَراء نُدفئ الجلد البارد بالنار نُخبر بَعضنا بالأمُنيات والأحَلام والرغَبات كُلها لَن نمتلك أكثَر ممَا نحتاج نُتابع شروق الشَمس مُلوناً بالسَماء نتعَلم مَا نحنُ هَنا حَقاً لأجله بعَيداً عن عيُون المُجتمع ستكُون رحَلة مُخيفة. لكَننا سَنرحل بَلا خَطة أعَلم جَيداً أن الأمُور ...

متعبة نَفسياً للحد أنني أشعر بالتعب الجسدي، أود البكاء مثل مَا كنت ابكي سَابقاً ، أود البكاء بشده ولكنني لستُ قادره من شدة التعب الذي أشعر به او ربما بسبب كثرة بكائي سابقاً ، اود الصراخ بأعلى صوت في مكانٍ مظلم ، أود حقاً أن أشعر بالطمأنينة و يذهب كُل الخوف والقلق ، روحي مُرهقة بشده و فقدت الأمل في كل شيء ، لقد انطفأت روحي بشكلٍ تَام هذه المره ، لم أعد أقدر على تحمل الصراع الداخلي ، في كُل محاولات ...

أَرحم قَلباً بِحُبك مُيتمُ،فَـ الغِيره يَ مَعشُوقي لا يَرحمُ.

اتيتُك مُرتبًا بَعثرتنِي.

👤: مَاهَو رَوتينكِ الَيوُمَي؟ me: روَتينَي ممَل عَبارهَ عَن[ضَرب اَمي المَستمر وكَلام اخَوتي الَبَذيء وفَي مَنتصَف الليَل تَصبح صَديقتَي الوَساده واحَضنها وابَكي.

لِنتَعانق؟.

‏ ٣٠ نوفَمبر ، ٣٠ لَيلة ؛ فِي القَلبِ أشيَاءٌ تَثُورُ ولَا تُرَىٰ لَو أنَّهَا سَالت لفَاضَتْ أبحُرَا لو أنَّ مَا فِي القَلبِ مِن حُزنٍ سَرَىٰ نَهرًا لَأذبلَ كُلَّ شَيءٍ أخضَرَا

‏اصطدمنا يوًما بلقاءٍ مفتعل كُنتِ تبحثين في عيناي عن مطلع قصيدةً، وكنتُ أركض في مدارات صوتكِ، ارتّب به طمأنينتي و قلقي معًا.

‏ذنبنا أنّا أضئنا في بلادٍ ليست تعفو ‏عن خطايانا المضيئة.

اشتقتُ لك ؛ انا احتاج لك ، اشتقتُ اليك ، افتقدُك وبشدة ، اتمنى لو كُنت بجانبي لأُعانِقَ روُحَك بشِدةٍ ، إن الصَبابةَ تسري في انحاء جَسدي تُهلِكُني وكأنها تُنَقِصُ مِن يومي سِنينَ ، أَشعُرُ وكأَنني غيرُ مُكتَمِلٍ دُونَك ، أشتقتُ لِتِلَك اللهفات ، انت بداخلي كُنت ولا زِلت .