S.
611
👤: مَاهَو رَوتينكِ الَيوُمَي؟
me: روَتينَي ممَل عَبارهَ عَن[ضَرب اَمي المَستمر وكَلام اخَوتي الَبَذيء وفَي مَنتصَف الليَل تَصبح صَديقتَي الوَساده واحَضنها وابَكي.
S.
607
لِنتَعانق؟.
S.
607
٣٠ نوفَمبر ، ٣٠ لَيلة ؛
فِي القَلبِ أشيَاءٌ تَثُورُ ولَا تُرَىٰ
لَو أنَّهَا سَالت لفَاضَتْ أبحُرَا
لو أنَّ مَا فِي القَلبِ مِن حُزنٍ سَرَىٰ نَهرًا لَأذبلَ كُلَّ شَيءٍ أخضَرَا
S.
623
اصطدمنا يوًما بلقاءٍ مفتعل كُنتِ تبحثين في عيناي عن مطلع قصيدةً، وكنتُ أركض في مدارات صوتكِ، ارتّب به طمأنينتي و قلقي معًا.
S.
618
ذنبنا أنّا أضئنا في بلادٍ ليست تعفو
عن خطايانا المضيئة.
S.
614
اشتقتُ لك ؛
انا احتاج لك ، اشتقتُ اليك ، افتقدُك وبشدة ، اتمنى لو كُنت بجانبي لأُعانِقَ روُحَك بشِدةٍ ، إن الصَبابةَ تسري في انحاء جَسدي تُهلِكُني وكأنها تُنَقِصُ مِن يومي سِنينَ ، أَشعُرُ وكأَنني غيرُ مُكتَمِلٍ دُونَك ، أشتقتُ لِتِلَك اللهفات ، انت بداخلي كُنت ولا زِلت .
S.
616
تعال
أُريد عناق واحد فقط يشفي جسدِي كله ثم استمر في غيابكَ.
S.
619
أبدو حزين هذا اليوم، بشكلٍ مفرط.
S.
608
انتَهت القصَه وانتَهى الحُب وفَاز بِكَ غِيري فأنتَحِرت انَا .
S.
617
أبليتَني بالعشقِ ثم تَركتني ، وأذَقتني حلوَ الهَوى فَقتلتنيِ ، و وهَبتني قَلباً يَفيض تعطفّاً بضعاً مِن الأيام ثم قَهرتني.
S.
616
دمَرني بِالكَامل ،
S.
612
يهَنيال الشارع الشِابع بخطواتك.
S.
609
هلّ لي بأخذ حُزنه وليكُن سعيداً دائماً؟
S.
608
انطيِني من حزنك واخذ كُل ضَحكه بيه.
S.
602
اخذنِي من التَعب يمك.
S.
624
ألا تأتيَ ياقمَري؟.
S.
620
أصبتُ بالإشتياق فَمتُ حياً.
S.
620
خُذني مِن أرهَاق الشَوق ولمَني.
S.
609
مَتى اللقِاء؟.
S.
610
اشتقت لهُ فقط.
S.
633
بَلا سَبب ، أشتَقت لِصوتك الآن.
S.
637
نليق ببعضُنا جّداً..
S.
634
قَبلنِي، أشَفي جُروحِي.
S.
629
- أغارُ عليِك مِن مَاضيِك وانا حَاضُرك اغار لوُ مَر أحد خيالُك وانا واقعُك..
S.
622
سَتفتَقدنِي كَثيِراً ،أنا اعِدك بِذَلك.
S.
622
اذا انشر كثير انطو كتم.
S.
613
و بكيتُ من فرطِ تعلقي بهِ ، ولكنهُ لم يبالِي.
S.
617
لَقد بَكيتُ كَثِيراً، لِمَاذا لٕم يَزَل الألم فِي قَلبِي؟
S.
619
لَم يكُن يحُبك،كٓان فقط يشفق ُعَليكَ.
S.
623
كَيف أخبرّك عَن وجع غيرتيّ؟.
S.
640
أنا لستُ بخير أبداً .
S.
635
بربِ العشَاقُ قَبلنُيَ فأننُيَ مُشَتاقَ.
S.
652
بِعينيِك
يبدأ تاريخُ نَهر الفُرَات
ويبدُأ حزني الجميلُ الذي يتَكَّلم سَبع لُغَات
ويبدُأ عِشْقي العظيمُ ..
S.
668
إنها من ذلك النوع الذي لا يمكن ان تحب بعدها ابدًا، وكأن لا شيء يوازي العمق و الألم اللذين تهبهما بعفوية، إنها تأتي لتكون الأخيرة.
S.
659
رأيتك .. والجمع ما بيننا..
فلم أر غيرك .. عبر المدى..
شفاه كما يتحدى الربيع..
وجفن كما تتعرى المُدى..
فيا لك من وردة أُرهِقت..
بحوْم الفراش .. وسَقط الندى
و يا لي من شاعر عاشق..
ينادي الهوى .. فيخوض الردى..
ويتلو عليك .. عيون القصيد..
ويرقب عينيك .. يرجو الصدى..
كطفل يداهن أستاذه..
ليهمس “أحسنت” .. “ما أجودا”
ويطرق أستاذه واجما..
ولا يذكر الطفل ما أنشدا..
ولا تنظرين .. ولا تنطقين..
وأرجع مستسلما . ...
S.
647
وهَاهو يأخُذها، يَتأملُ أحرُفُها، يَشّمُ عِطرُها،.
أهَائِمٌ هُو لِهَذه الدَرجةِ؟!، نَعم يَا سَادتِي إنّهُ هَائِمٌ عَاشِقٌ مُغرمٌ بِها، لِنعودُ لِرِسالتُها وكَلِماتِها التِي تَقول عَنها غِير مُوهُوبة، ألَم تَرى مَا كَتبتْ إيدِيها؟!، ألَم تَحسُب وَقْعَ كَتاباتِها عَليه؟! يَقرأُ كَلِمة ويَتوهُ بِها، وكأنّهُ وَسَطَ غَابَةٍ أو مَتاهَةٍ لا يَستطِيعُ الخُروجَ مِنها، أيُساعِدُها؟!، أ يُلَبِّي رَجاءُها؟!، ...
S.
654
"إلِيكَ أيّها العاشِقُ المولَعُ بِي، قَد زادَ الذَنبُ فِي قَلبي بَعدَ رِسالتُكَ الأُخرى، لَقد كُنتُ حَمقاءً أجَل!، وَجَبَ عَليَّ إنهَاءُ الرِسَالة قَبل اللَحاقِ بِالفراشَةِ، أعلَم هَذا، أعَلم هَذا حَقاً، والأنْ أخَذتُ وَعداً عَلى نَفسي، إن أُرَكِز، أُلاحِظ وأُدقِق بِكُلِ شَيٍء مِن حَولي،.
أُريدُ مَعرِفَةَ مَن أنتَ، أُريدُ مَعرِفَةَ مَن يَسرُق قَلبي بِكلامَهُ البَسيط، أكتُب لَك هَذا وأتَمنى أنْ تأخ ...
S.
653
أ تَعلم ما هُوَ اسمِي؟!، هَل تَعلم ما هُوَ تَاريخِ مَولِدي حَتى؟!، مَاذا عَن لَونِي المُفضّل؟!، هَل تَعلم مَن أحِب أو أكرَه؟!، هَل تَعلم ما هِي الكُتب الّتِي أحِبُها؟!، أو شَيء قَد أكُون مَهووسٌ فِيه إذاً؟!، لَحنِّي المُفضل؟!، مَا الّذِي أحِبُه بِنفسي؟!!،.
لَا تَعلم أغلّب تِلكَ الأشيَاء صَحيح؟!، إذاً كَيف تَقول لِلجَميع إنّكَ تَعرِفُني؟!،.
S.
654
مات حُبنا ، ثُم عهدُنا واحاسيسُنا وقُلوبنا ، تِلك العينانُ التِي قد دُفن بأعماقِها عِشقاً لك باتتِ ذابلة ، اليدانِ التِي قد كانتٌ تحتضِن يدِي دائماً لم تعُد تشتهِي احتضانُ يدِي ، والفُراق يا سابقِي ليس افضَل من حُبنا ولكِنك فضلتُه ، احدايُ يُحبك والآخر قد ملُ من تصرفاتُك وكيف لك ان تترك قلباً احبك بِعمقُ المتاهاتِ دون وجهةُ ؟. الا وكيف اُخبرِك انكَ جعلتني عاشِقاً ثُم هجرتني؟ الا وكيف لك اَن تُحزن ...
S.
646
تجَي نسمع هيُثم وتكلي ٬ غيَر عيُونك انِي شعِندي ؟.
S.
651
ـ آشتِأق اليهُ،وكآنَ آلعالمِ، سييأسُ،بعينيٰ منّ،دوُنه..'
S.
672
جَاء الشتاء ورُوحِي فِي حرائِقها
ومَا أزلُ ادرِي سرٌ حرائِقي..
الناسُ توقدُ فِي بردٍ الدجىَٰ حطباً
وإن قسا البردُ اوقدتُ اشواقِي !.
S.
674
يُخبَرُهَا بِأنهَا رَئتيهِ،ثُمَ يُدَخِنْ.
S.
653
أيا سَعدي والعَين نون.
S.
660
لِيذهَب كُل مِنّا في طَريقهُ أنا نَحوكِ وأنتِ نَحوُي.
S.
667
مُجرد التَفكير بك يَجعلني ابتَسم .