S.

356
عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُبْدِلَ أَحزانُكُم فَرَحاً قَرِيباً .
S.
546
تعال ‏أُريد عناق واحد فقط يشفي جسدِي كله ثم استمر في غيابكَ.
S.
550
أبدو حزين هذا اليوم، بشكلٍ مفرط.
S.
541
انتَهت القصَه وانتَهى الحُب وفَاز بِكَ غِيري فأنتَحِرت انَا .
S.
549
أبليتَني بالعشقِ ثم تَركتني ، وأذَقتني حلوَ الهَوى فَقتلتنيِ ، و وهَبتني قَلباً يَفيض تعطفّاً بضعاً مِن الأيام ثم قَهرتني.
S.
552
متعبه يا أمي و أخشى أن تشعري بذلك فـ تحزنين .
S.
545
دمَرني بِالكَامل ،
S.
544
يهَنيال الشارع الشِابع بخطواتك.
S.
537
هلّ لي بأخذ حُزنه وليكُن سعيداً دائماً؟
S.
537
انطيِني من حزنك واخذ كُل ضَحكه بيه.
S.
533
اخذنِي من التَعب يمك.
S.
554
ألا تأتيَ ياقمَري؟.
S.
549
أصبتُ بالإشتياق فَمتُ حياً.
S.
549
خُذني مِن أرهَاق الشَوق ولمَني.
S.
541
مَتى اللقِاء؟.
S.
541
اشتقت لهُ فقط.
S.
555
- تخَيلوا الساعَه 12:28 احَد يقُولك أحبَك ؟.
بس تخيلو!
S.
570
بَلا سَبب ، أشتَقت لِصوتك الآن.
S.
564
نليق ببعضُنا جّداً..
S.
560
قَبلنِي، أشَفي جُروحِي.
S.
561
- أغارُ عليِك مِن مَاضيِك وانا حَاضُرك اغار لوُ مَر أحد خيالُك وانا واقعُك..
S.
554
سَتفتَقدنِي كَثيِراً ،أنا اعِدك بِذَلك.
S.
556
اذا انشر كثير انطو كتم.
S.
545
و بكيتُ من فرطِ تعلقي بهِ ، ولكنهُ لم يبالِي.
S.
548
لَقد بَكيتُ كَثِيراً، لِمَاذا لٕم يَزَل الألم فِي قَلبِي؟
S.
550
لَم يكُن يحُبك،كٓان فقط يشفق ُعَليكَ.
S.
559
كَيف أخبرّك عَن وجع غيرتيّ؟.
S.
575
أنا لستُ بخير أبداً .
S.
566
بربِ العشَاقُ قَبلنُيَ فأننُيَ مُشَتاقَ.
S.
580
بِعينيِك يبدأ تاريخُ نَهر الفُرَات ويبدُأ حزني الجميلُ الذي يتَكَّلم سَبع لُغَات ويبدُأ عِشْقي العظيمُ ..
S.
599
‏إنها من ذلك النوع الذي لا يمكن ان تحب بعدها ابدًا، وكأن لا شيء يوازي العمق و الألم اللذين تهبهما بعفوية، إنها تأتي لتكون الأخيرة.
S.
590
رأيتك .. والجمع ما بيننا.. فلم أر غيرك .. عبر المدى.. شفاه كما يتحدى الربيع.. وجفن كما تتعرى المُدى.. فيا لك من وردة أُرهِقت.. بحوْم الفراش .. وسَقط الندى و يا لي من شاعر عاشق.. ينادي الهوى .. فيخوض الردى.. ويتلو عليك .. عيون القصيد.. ويرقب عينيك .. يرجو الصدى.. كطفل يداهن أستاذه.. ليهمس “أحسنت” .. “ما أجودا” ويطرق أستاذه واجما.. ولا يذكر الطفل ما أنشدا.. ولا تنظرين .. ولا تنطقين.. وأرجع مستسلما . ...
S.
578
وهَاهو يأخُذها، يَتأملُ أحرُفُها، يَشّمُ عِطرُها،. أهَائِمٌ هُو لِهَذه الدَرجةِ؟!، نَعم يَا سَادتِي إنّهُ هَائِمٌ عَاشِقٌ مُغرمٌ بِها، لِنعودُ لِرِسالتُها وكَلِماتِها التِي تَقول عَنها غِير مُوهُوبة، ألَم تَرى مَا كَتبتْ إيدِيها؟!، ألَم تَحسُب وَقْعَ كَتاباتِها عَليه؟! يَقرأُ كَلِمة ويَتوهُ بِها، وكأنّهُ وَسَطَ غَابَةٍ أو مَتاهَةٍ لا يَستطِيعُ الخُروجَ مِنها، أيُساعِدُها؟!، أ يُلَبِّي رَجاءُها؟!، ...
S.
579
"إلِيكَ أيّها العاشِقُ المولَعُ بِي، قَد زادَ الذَنبُ فِي قَلبي بَعدَ رِسالتُكَ الأُخرى، لَقد كُنتُ حَمقاءً أجَل!، وَجَبَ عَليَّ إنهَاءُ الرِسَالة قَبل اللَحاقِ بِالفراشَةِ، أعلَم هَذا، أعَلم هَذا حَقاً، والأنْ أخَذتُ وَعداً عَلى نَفسي، إن أُرَكِز، أُلاحِظ وأُدقِق بِكُلِ شَيٍء مِن حَولي،. أُريدُ مَعرِفَةَ مَن أنتَ، أُريدُ مَعرِفَةَ مَن يَسرُق قَلبي بِكلامَهُ البَسيط، أكتُب لَك هَذا وأتَمنى أنْ تأخ ...
S.
581
أ تَعلم ما هُوَ اسمِي؟!، هَل تَعلم ما هُوَ تَاريخِ مَولِدي حَتى؟!، مَاذا عَن لَونِي المُفضّل؟!، هَل تَعلم مَن أحِب أو أكرَه؟!، هَل تَعلم ما هِي الكُتب الّتِي أحِبُها؟!، أو شَيء قَد أكُون مَهووسٌ فِيه إذاً؟!، لَحنِّي المُفضل؟!، مَا الّذِي أحِبُه بِنفسي؟!!،. لَا تَعلم أغلّب تِلكَ الأشيَاء صَحيح؟!، إذاً كَيف تَقول لِلجَميع إنّكَ تَعرِفُني؟!،.
S.
583
مات حُبنا ، ثُم عهدُنا واحاسيسُنا وقُلوبنا ، تِلك العينانُ التِي قد دُفن بأعماقِها عِشقاً لك باتتِ ذابلة ، اليدانِ التِي قد كانتٌ تحتضِن يدِي دائماً لم تعُد تشتهِي احتضانُ يدِي ، والفُراق يا سابقِي ليس افضَل من حُبنا ولكِنك فضلتُه ، احدايُ يُحبك والآخر قد ملُ من تصرفاتُك وكيف لك ان تترك قلباً احبك بِعمقُ المتاهاتِ دون وجهةُ ؟. الا وكيف اُخبرِك انكَ جعلتني عاشِقاً ثُم هجرتني؟ الا وكيف لك اَن تُحزن ...
S.
575
تجَي نسمع هيُثم وتكلي ٬ غيَر عيُونك انِي شعِندي ؟.
S.
580
ـ آشتِأق اليهُ،وكآنَ آلعالمِ، سييأسُ،بعينيٰ منّ،دوُنه..'
S.
598
جَاء الشتاء ورُوحِي فِي حرائِقها ومَا أزلُ ادرِي سرٌ حرائِقي.. الناسُ توقدُ فِي بردٍ الدجىَٰ حطباً وإن قسا البردُ اوقدتُ اشواقِي !.
S.
602
يُخبَرُهَا بِأنهَا رَئتيهِ،ثُمَ يُدَخِنْ.
S.
583
أيا سَعدي والعَين نون.
S.
586
لِيذهَب كُل مِنّا في طَريقهُ أنا نَحوكِ وأنتِ نَحوُي.
S.
594
مُجرد التَفكير بك يَجعلني ابتَسم .
S.
609
دَعنا نَذوب بِقبلة عَميقة بَحجة الحُب
S.
614
أنا وأنتَ، متىَ ألأيامَ تجمعِناا ،أني كبرتَ بهذأ ألبعِد أعُوأماً .
S.
606
وبَدت ضحكتُه مَقطعاً مِن أُغنيه.
S.
595
وبَدت ضحكتُه مَقطعاً مِن أُغنيه.
S.
609
خلقِت المُوسيقى لأن أيادي العاشقيّن بعِيدة.