S.
683
تَشبَع النَارُ مِن مَا حَرقَتهُ مَره.
692
أَرى غَيِرُكَ، كَثِيراً وَلِكِنَ، قَلبِي أَهلكَنِي بِكَ.،
691
قال لها:"أحبك" فمنحته عينيها
وحين رأى الدنيا بشكل أوضح
اكتشف وجود أخريات أجمل منها فعشق امرأة سواها
695
منذ تلك الليلة، وأنا أحاول أن اهدأ.
700
محد يحس فيك لما تبكي بحرقه وتنام وانته منهلك من التعب، محد يدري عن كميه الحزن والتعب اللي شايلها بقلبك ما يدرون كيف ودك طلع كل شيء بس مب قادر تحس بشي ماسك على صدرك ودك تتكلم وتفضفض وتقول كل اللي بقلبك بس الخوف متمسك فيك خايف تتكلم وتنكسر
S.
693
تَشبَع النَارُ مِن مَا حَرقَتهُ مَره.
S.
710
لم تستطع أي جُملة عربية أن تتفوق على عبارة "عادي"
في دس كميِّة هائلة من الخيبة والأسى بين حروفِها حين يقولها المخذول وهو يهزُّ كتفهُ.
S.
713
"يُفاجِئك حزنٌ جَديد و أنتَ على وَشكِ أن تَقولَ أخِيراً."
S.
710
يجبَ أن تفهم َأن ثمةِ أشِياء ليستَ من نصِيبنا
ولن َتكَونُ مهِما فعِلنا وحاِولنا.
S.
694
حَتىٰ وِلادَتيَ لا تَعلَمْ إن كانَتْ سِم أمْ عِلاجْ أمْ فَرحً
أمْ أحزَان أمْ ألَم لِلعالَمِ.
S.
711
أنتِ شَمسٌ تُنيرُ ظَلمَةً داخِليّ،كَيف لا أُحِبُكِ وأنتِ أوَل ما أبصُر؟
S.
703
يَا ليَتنِيّ أسَتطِيعُ أنّ ألقَاكِ
إنَ رَفَّ قَلبِيّ أوَ أتَتْ ذِكرَاكِ،
يَا لَيتنِيّ أصَحُو وَأمَسِيّ دَائمًا
إمَّا عَلى حَرفِيكِ أوَ رُؤيَاكِ.
S.
722
كان َالأمرِ يُشبه ُنَزع شاشِ مُتصلِ بجرحٍ طري.
S.
706
وكأن بُكاء العالم عالِق، وسط حُنجرتي .
S.
721
هِادئ للحِد الذي يشِعركَ بِأنني لِستَ موجِود.
S.
704
أن تكون قويًا مُتماسكًا، ثمّ تنهار فجأة هكذا،
كطفل نام مُطمئنًا وإستيقظ على حرب.
S.
712
أنتِ لحنٌ عذبٌ يذيب عظّامي بحثًا عَن روحًِي.
S.
698
حتى علاقة المرء بنفسه يجب أن تبقى سطحية ..
لا تتعمق فيما يؤذيك .