S.

يقول لها جربيني وإذا لم أعجبك اتركيني تباً وهل أنت رجل أم حمالة صدر "

-يَا مَلجأ أتيهِ مُتعباً وَ أغادرهُ مُعافىٰ.

انا لا اتجاهل،انا فقط احاول أن تبقى روحي بعيدة لكي لا تتعلق بشيء تحبه اليوم.

"وضحكنا كثيرًا، إذ كنا لا نستطيع أن نفعل أكثر من اللهو بجراحنا العميقة."

سُفُن عشقِي الغَارِقَة بِعِشقِك لَيس لَـهـا مُنقِذ سِوَاك.

لا يوجد شي جديد ايامي تمر وهي متشابها اجلس على سريري اقضي يومي غارقاً في احلامي وحين استيقظ اغرق في أحزاني

رغبتي في الإبتِعاد عن الجَميع تزداد يومًا بعد يوم."

- لَو كُنتُ أحُكِمُ البِلاَدَ ، لَجَعلتَ ضِحكَتِكَم نَشيِداً لَهُا!؟.

انِاَ بِخَيِرَ لَدِرَجِهَ انَنِيَ سَآنِهَاِرَ قِريَبِآ.

كأنَّ في مَلامِحهُ جَميعَ أحلامِي .

اسكت ؟!

اكرهه !

فبَعد كُل شَيء مَا كان صَدرُ عَقِيد إنجِلتَرا إلا موَطِناً لِأَوّل مَن إِستَعمَر فَيهِ وكَان تَايِهَيوَنّغ هُو شَعبهُا الوَحيِد.

في زمنِ رُفعت بهِ الأقلام لِتكل محلُها البنادق !

أب ، إبن ، أخ ، زوج ، عشيق ، كل جُثة من تلك الجٌثث الهامِدة كانت شيئا ما يوماً

أعَلنت الأبواق مُوسيقتها الحَزينة مُعلنهً عَن الأِنتصار بتلكَ الحَرب

قال لها:" كيف تحبيني؟"، احَبك بالتفاصيل التي لاَيلفت لـٍهآ احد كخطوط يدك والجانب التي تفضل النوم عليه وساعه استيقاظك احبك"

من غصه الحنين، يحدث ان تضحك جداً، وتطيل الصوت ضحكتك لتخفي حجم البكاء في داخلك.

" عِندما جَلسنا تَحت الشجرة وَلَمَستُوَى جهكِ لأول مَرة بَقِيَ القَليلُ مِن جَمالِكِ على يَديّ مُنذُ ذلك اليوم حَتىٰ الآن وأنا أَسيرُ رافِعتاً يَديّلِ

أهذه الحياة التي كنت اركل بطن امي لأجلها ؟

الحياه ليست دائما وردية للجميع بغض النظر على مدى صعوبة المحاولة ، نادرا ماتحصل عليه

"ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك ، دون الإطمئنان عليك ، دون أن يفاجئك مره برساله يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك ، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عوده ، ألا تشعر بأنك لم تكن كافياً لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى."

أنا لا يخيفني الفشل ولا ضياع الجهود شُدى، لا يعنيني في نهايه الأمر أن لا أخقق شيئاً هكذا تقاس الأشياء عندي، لكن ما يرعبني حقاً اختفاء الرغبة، أن أستيقظ يوماً فاُجد هذا الشعور في صدري قد انطفأ، أن يختفي توهج عيني، أن أنظر للأشياء حولي ولا أشعر بشيء

لم أعد أنتظر أهتماماً من أحد أو رسالة إشتياق أوحتى ضمة عناق أصبحت أتمنى أن أستلقي كل ليلة بهدوء فحسب أتنفس بعمق وأتحسس قلبي دون خوف أو قلق

‏"تَراءْت فَكلِي ناظرٌ لجماِلها ‏ومَالتْ وكُلي في هَواها مُتيمُ"

آنِ آلَلَهّ جّمًيَلَ يَحًبً آلَجّمًآلَ .

آلَشُمًسِ حًرقُتٌ نِفُسِهّآ مًنِ آجّلَنِآ وٌلَکْنِنِآ مًآ زٍلَنِآ نِحًبً آلَقُمًر.

يَآتٌرﮯ مًتٌﮯ يَآتٌيَ هّآذِ آلَيَوٌمً آلَلَذِيَ يَقُوٌلَ فُيَهّ آلَمًذِيَعٌ لَآيَوٌجّدٍ آخِبًآر آلَيَوٌمً لَآنِ آلَعٌآلَمً آصّبًحً بًخِيَر📃

يَعٌتٌقُدٍوٌنِ بًآنِ آلَآنِتٌحًآر سِبًيَلَ لَلَتٌخِلَصّ مًنِ مًشُآکْلَ آلَحًيَآةّ لَکْنِ! هّوٌ مًجّردٍ سِبًيَلَ لَلَضعٌفُآء!

لِتأبى الشَمس أن تُزيل تِلك الأدخنة بِضوئها الساطِع وكَأنها تُزيد حياةَ البشرِ هَمأ.

أعَلنت الأبواق مُوسيقتها الحَزينة مُعلنهً عَن الأِنتصار بتلكَ الحَرب.

حَزينةٌ لِفَقد كُل تلك الجُثث التي تعود لِجنودِ خاضوا الحَرب من أجلِ الوطن.

سماءَ أضاعَت زُرقتها بِفعل ما خلفتهُ المَدفع من أدِخنة سَوداء.

يَقُآلَ بًآنِ آلَصّرآخِ يَخِفُفُ عٌنِ آلَآلَمً آذِنِ؟ کْمً صّرخِةّ سِوٌفُ آصّرخِ لَکْيَ تٌخِفُفُ عٌنِ آلَمًيَ؟

لِشَوَكِت .؟ نَبقَىَ نِضحَك بالجِذَب وَخاطِرنا تَعبان ؟

كم هو مؤسف ذلك الأمل الذي وضع في غير محله فتحول إلى يأس

الهدوء الَّذِي يَراه النَّاس بي مَتىٰ سَأشعر بهِ ؟

لَيَسِ کْلَ شُخِصّ يَبًتٌسِمً سِعٌيَدٍ

لَآتٌعٌتٌمًدٍ عٌلَﮯ شُخِصّ بًلَ تٌوٌکْلَ عٌلَﮯ آلَلَهّ وٌآعٌتٌمًدٍ عٌلَﮯ نِفُسِکْ لَآنِهّ لَنِ يَنِفُعٌکْ آحًدٍ غُيَر آلَلَهّ وٌنِفُسِکْ

–احياناً سماع صوتك،هو كل ما احتاجه

" أتعَاطِى المُوسِيقى كَ مُضِادٍ للإنِتحَار "

أن اتيت أعاتبك أرجوك لا تناظريني أخاف أنسى العتاب و أغازل عيناك

كآنو مؤقتين مِثل مشاعِرهُم .

« أضواء المَدينة، خافتة ، هل أنتَ،على مايرام ؟ »

- لاجديد، مُجرد خيبات أُخرى .

كــغريق آخـرس يــلوح بيــداه لرجــل آعــمى...

آلَجّمًآلَ لَآ يَعٌنِيَ جّمًآلَ آلَوٌجّهّ وٌآلَجّسِمً آلَجّمًآلَ يَعٌنِيَ جّمًآلَ آلَآخِلَآقُ

کْرهّ آلَنِفُسِ لَنِ يَحًلَ مًشُآکْلَ آلَحًيَآةّ وٌهّوٌ آسِوٌء حًلَ يَتٌخِذِهّ آلَآنِسِآنِ

نِحًآوٌلَ کْثًيَرآ لَلَهّروٌبً مًنِ آلَوٌآقُعٌ وٌلَکْنِ عٌلَيَنِآ تٌقُبًلَهّ وٌآنِ نِرضﮯ بًهّ

آلَبًکْآء لَيَسِ ضعٌفُآ وٌلَکْنِهّ لَلَتٌعٌبًيَر عٌنِ آلَحًزٍنِ