بين اليأس والأمل، بين اليقين والقلق، بين العودة واللا عودة، وبين اللامبالاة والشعور، هل تفهم فـزع أن تُبقيك الأشياء عالقًا في دوّامة المنتصف دون أن يكون بمقدورك فعل شيء؟
و اني فاتحة زوري شال رجلية و دفعة بطيزي طب كبل و ضل ينيج ما اعرف شنو يحجي و رجلي مطلع عيرة اني العب بي جب بطيزي بس اني بعدني ما مخلصة طلع بقينة اني و رجلي نتماصص فجئة طبو كلهم وبدو يلعبون بية من فوك لي جوة كعدو رجلي على كرسي بعيد وانطو كلاص نما واحد بيهم على الجرباية و اشربي اكعد على عيرة اني كعدت و اجة واحد طبب عيرة بطيزي من ورة و الثالث وكف كدام وجهي ارضع عيرة و اثنين على جانبي لازم عيوتهم الع ...