- سَواد .

أنتَ والدُنيّا وهَليّ وشِوغتِيّ وَ وُنآت ليَليّ ودمَعتيّ بالمغربَية .. وجَع گلبَي وأثِارّ إدَية وهَسّة أنيّ لوحَدي ومَحد إليَة .

أصَفُن عَالعُمر خلِصَتة بَس همَوُم ، وأبَاوُع عَالزمِن شِلوُن جَآزانيّ أثِاريّ بَـ هالِوُكت مَاينفع الطَيبّ والطَيبّ يَظِل كُل عُمرَة وحَدانيّ واليَمشِي عَدل عَالنيّة ويّه النِاسَ يَظِل طَوُل العُمرَ مجَروُح ويعَاني ..

١٢:١٢ َ.

لُيّش يَا ثِالث عيَوُني لُيّش يَا تِالي الحَبايبّ لُيّش يَا بعَد أُمهَاتي ؟ . لُيّش مَاگتليّ من الأوُل أنِا مُو صاحَبّ طِوُيلة لا تحبنِي لُيّش خِايب عوُدتني ! .

هَذوُلة إحنِا گطِن وأنتُمِ حچَيكُم نَار يحَرگنِا شمَس وألليَل يُكتِلنا هَذوُلة إحنِا عَلى الفُطرَة وتعَذبنا .

لُيّش غِادرتِ السَفينِة ، وأنيَ جايبَلك بحَرٌ ! .

لا لگِينة بَنآدم يحبَنة أعَلة گدنَة ، ولا لگِينة گلَوُب تستِاهُل صدگنِة .

فُقدِت السَيطّرة وبَالگوُة جّاي أصِبُر وأوُل مَرة أحَس بنَفسُي ضگِت المُر صُفنِت لنفسَي ، هَذا التعِب يّخلٓص وُين ؟ . شوُكِت أتعَب وأحسَ هَذا التّعِب مُثمَر ! .

-

هَوُ أنِا لوُ شِايُل بخَت چَا عِلى الأقِل لاگيّتك .

ركز بالگبّوُر المَالهِن زايّر وأكعُدِ ويَا روُحَك وأصفِن البَاچُر هَذا أنتَ ! . وكشَختِك وآلعُطِر وآلحَيّل .. تَاليّتِك مثِلهُم تكسَر آلخاطُر موُ ربَعِك ، أخِوانِك زَيّن إذَا ذكروُك ؟ . مكَانِك فَارغ وديَوانهُم عَامُر شمَا دارّت سَنَة زوُارَك يقلِوُن وگبَرك يتيَهوُنة بيَا فرَع صِايُر .

گمَت أمُر بتِرابهُم وأشتِم عُطرهِم وأسَئِل تِرابّ الگبَر يَوُميّة عنهُمِ بعَدهّ لوُنَ الوُردَ مرَسوُم بوُجهُِم لوُ ترَابّك يا گبَر غيّر شكَلهُم؟ . كَبروُ سَنيّن وتغيَر شكَلهُم صَآرو مَثل وُردَ ذبَلآن وبعَدة عطِرهُم .

يهَوُن عَليّكَ بِعدُ الهجَرِ موُتيَ وقبَلاً كُنتَ تخشِىٰ مِن فُراقيَ ! . بَربُك مَا ألذَي أنسَاكَ عهِداً قطِعناهُ عَلىٰ أمَلُ التِلاقيّ أذَا أغنِاكَ عَن حُبَي حبّيبٌ فـَ لا يُغنِي عَناقٌ عَن عنِاقي سَتشكِو أدَمُعاً سَتفيّضُ دَهراً وقلِباً إذَ بَين مِن أشتيّاقِ فـَ ذُق بعَض إلذَي ذاقتِهّ روُحيَ ومُت نِدماً فـَ عِدلُ اللهِ بّاقِ .

وأعَودُ مِن حرَبُ الدمَوُعِ مُبللٌ لأرَىٰ أنتصَاراتيّ بَدوُنكَ خاسَرة مُتكاسَلٌ مِن كُل حلِمٌ فاتنِي مُتجردٌ مِن كُل ذكِرىٰ عاقِرة أمَضِ إلىٰ ألا شيَءُ أجهَلُ غِايتِيّ ومُشتت مَثل الوُجوَة العابَرة .. بقِمّة ضيّاعيَ چَنت محتِآج عنوُانكَ ومَن صِارّ ضلمِة العُمر حنِيت لألوُانكَ مَاحاوُلت تلتِفت تفتقِد حنيتِيّ موُ چَنت كُلِشي ألِك ؟ . لمَيتِك مِن الهَوُا وضمَيتك برَيتيّ ! .

٧:٠٧ َ.

مَثل شمّعة أحتِرگ كُل ليَلة يَم عِميّآن ، لا ينَفع ضوُايَ ولا يطَفوُني .

چَآن وُجهّك أوُل ولايَات عُمرَي وأخِر درُوبَ الضِيآع وچَآنت عَيوُنك سَما لـِ جِنحَان حَلمي تيَهتنيّ ومَن هِذاك اليّوُم أدَوُر ، وُما لگيَت الـِ حُلمِي گَاع .

مَا ألوُمك بَس ألوُمَ الروُحَ لو حنَت عليّك .

بَنُص گبرَي وأجَو ربعَي گعدِو يمّي مَايحچَوُن فِرحانين ويضحَكوُن نسَوا ويّامنَ يلعبّوِن يتِشمتوُن ، ويرگصَوُن ذِبو مّآي يمَ گبَري فَرحتِ أنيَ وبّرُد صَدريّ وعَاديّ گِلت يتشِاقوُن أثِاريّ المَآي بيّ تيزابَ أحتِرگت وأنيَ كُلي ترَاب .

-

عّيناٌك ملُجئْ واٖانا اوُل الإَجئين ji17@

نَامُوا لعَل النِوُم يأَخُذنِا لمَا أبعَدهُ الوَاقع عنَا .

لِن تبّقىٰ بِذاكرّتِكَ إلا الأشِياء ألتِي تُريّد نسَيانهِا .

ألشِارعّ فِآض مَن دمّعي عَلى فِرگاك يسَئلوني وأكُللهم بوُري مكسَور .

تِعال أُخذَ گلبّي إلِك وفِتشِة لأنَ ماكِوُ أحَد بالگِلب غيّرك أنتَ .

٩:٠٩ َ.