لِنَثمِل بِالدِمآء

السَابع مِن نُوفِمبر ٠٠ الثالثه و ثلاثه وخَمسونَ فِكرةً فِجرًا ٠

_أيَا عَينآيَّ بِربكِ أُخلُدِ ، هَذا التِفكير أصبَحَ ليلٌ تَحتُكِ"

كِلماتٌ مُبتذله دَومًا تَصطف ، لتُنسج شَيءٌ لا يَصل لِوصفِ الشُعورِ شيئًاا ..

إنَهاا... الثالثه فِجرًا! حَيثُ الأُناس نِيام .. تُفكر انت في وَحدتك .. تُحاول تَرتِيبَ فوضَتِك .. ولا تَعلم كيفَ تَنامْ .. حيثُ الأُناس نِيام .. تَبدءُ إنهياراتُ عَقلكَ .. والقِلبُ عِندها يؤلِمُكِ .. ولآ تَعلم كيفَ تنام .. حيثُ الأُناس نِيام .. تُحاول فكِ عُقدتك .. وترتمِيم ماكُسرَ بك .. تَذهبُ لِوهلةٍ إلى خَيالُك .. تُعيد نفسُك لحظةً لِواقِعك .. وتجدُك سَاقِطًا تَأمُل تحقيق تِلك الأحلام ...

ثِقلٌ بالأرجاءِ يِحتلُ دَواخِلي .. أشعُر بالهَزيمه ، وكأن الثِقلَ أخذَ نصيبَهُ فِيَّ .. هل سَأستمر فِي إلقاءِ بعثرةِ حروفِي دومًا؟ هل سَأنجُوا ولن أتكلم عنِ الغرقِ حينها؟ هل للراحةِ غَرقٌ أيضًا؟ مَاهو إسلوبُ النجاة؟ كيفَ لِي أن أنجوا وَ أنا لَم أُلملِم هذا الفُتات؟ ألِي أن أعرِفُ مَتى مَوعِدُ المَمآت؟...

أَعزِفُ عَلى الغِيتار ، يَخيلُ لِي إنَ الوَتر خِصرُكِ.

بَل ... مارأيُكِ أن نَعشق بَعضنا عِلنًا؟ فَ واللهِ ماكانَ حُبنا عارٌ لِنخفِيه ، وَدعينا نوهِمُهم إِنَنا مَعهم وَمِنهم ، وَ نحنُ بِعالَمِنا نَمضي وَ لا أحدَ يَعلم!..

هِيَّ؟ ... هِي لَم تكُن صَديقَةٌ لِي وَلآ حَبيبهْ ؛ هِيّ كآنَت تَعلم بِحُبِ لَها ، وتُدرك حجم ألمِ من رَفضِها .. هِيّ لَم تُمانِع يَومًا وَلن تَشتكيّ مِن إتصالاتِ عَليها عِندَ الثالِثة فَجرًا ؛ لِذرفِ دموعٌ مُشتكيةً بِها عَن ألمِ حُبِها وَعمقهُ فِي دَواخِلي .. هِيّ كآنت تَستمعُ لِي بِندمٍ وقَلقِ التَقرُب .. هِيّ مُطلقًا لَم تَكنُ تُمانِع .. لَكِن كآنت ...... وهِيَّ الآن حَبيِبَتي .

وَلكِني أختبِئُ كَ السماءِ وراءَ الغيوم خائفه مِن بَريقِ الرَعد ..

مارأيُكِ إن نعشق بَعضَنا سِرًا ، ونوهِم العالم بأننا أصدقاء؟! _منقول.

٠٠٠٠٠

اشتقت لكم (:

خُذني مِن صميم اليأس ولُمني ، إجمع بعثرة مشاعري وأنسِبها لك! فأني لغيرك لا أنتسب .

انت أحنُ من عينآك .. هَيّ تَقسوا وانت تعتذر!

قُل لِي بِربكَ مَن أتعَبَك ؟

_لكِنَني وَجدتُ قَلبي عالِقاً بكِ ..

لَم أعُد أُجيد الكِتابه .. حُروفِ هَرِبْت!

أُبَعثِر كلِماتِي لَعلِي أَصلُ إلى شَيء ...

_أُقسّم إِنَنِي لا أؤمِن بِالحب... حَتى داهَمتنِي فِ الهَوى عَينآك ..

_أشعُر إني أُريد ان ابتَلِعُني .. اقضِم شَفتآي بقوه لِدرجه إنها تَلسعُني اقضم ايضًا أضافرَ يدي لدرجةِ اناملي دومًا تؤلِمني أُلَملِم نَفسي بين ذراعيّ وكأني احتضِنُني ضائِع في مُنتصفِ سريري ، وَشعري المُتناثِر بأرجاءهِ لم ارتبه منذ مده غرفتي المبعثره القذره تُحيطني .. بعض الحشرات الصادره منها انا حتما اكاد أجن فَ الإكتِئآب يَلتَهِمُني ..

『دَعْ الشِتاءْ يُمآرِس طقوسِ بَردهِ عَلينَآ~ وَمآرِس أنتَ طُقوسِ تَقبِيلِكَ عَليَّ』.

_سَجينٌ دآخِل قَلبكَ أنا ، أخلِدُ طَويلاً .. وَ لا أُطيقُ الخُروج .

مرحبا ..اذا كنت تترك التطبيق لفتره زمنيه تتراوح مابين الأشهر ، ف لطفاً لا تنضم للقناة♡.

「عَلِمَ العالمُ بِأسَره عَن رغَبتِ بِتقبيِلِها.. إِلا هَيّْ」.

_كَ عاشِقَ بآئِسه ، حَاوَلتُ وَ بِشده لِلحُصول علَى شَفَتيها... وَ فَشِلت!.

_وَ مِن فَرطِ عِشقِ لَهاا ، أَفرَغتُ مشاعِري بِأَحرُفٍ .. ولَيس تَقبيِلاً لِثغرِهاا!!.

_رُوحي دومَا تخِرج مِني مُحتضِنةً إياك..

"حارّت شَفتي لآتعلم أَتبدء بشفتيك أَم بِخالِ وجنَتيك!!"

_إِقتربِ وَ دعيني أًُدَلِلُ حُسنَ مَفاتِنُك بِفَمي ..

「كَ نَبيذِ التوت شَفَتَيك ، صَعب المَنال وُ يَعمل مُخدر للسُكار ..」

_أَعليَّ أن أوضِحَ أكثر إِننَي أَرغبُ بِشفتيِكِ؟!..

' فَآتِن بِطَرِيقه مُهلِكه '

كَ أَولِ مَرةٍ أراهاا فِي كُل مَرةً نَلتقي ، أَتأمَلُهاا بِجوعِ الشوق كَ أعمى لِأولِ مَرةٍ يَنظُر ، كَ طفلٍ لِلتَوِ أُبصِر إِنّي وَ جداً مُتَلهِف لِلقاءِ عَينيّكْ ..

_دَعنا مِنهُم وَ أخبِرنِي .. كَيفَ تَحمُل حِسنَ الكَونِ بِسُهوله؟!

ضُمَنِي إليكَ .. أَحبِس أَضلُعي بَين يَديِك قَرّبني نَحوك .. خُذ شَفتِي لِشفَتَيك أنامِلُ كَفك .. دَعهاا بَينَ أنامِلي تَتَشابَك بَريقُ مُقلَتيّك .. صَوِبهُ نَحوي وَدعني أنا أَتَأَمَلُ عَينيكْ .

_تَواعَدنا انا وَ القلبِ نَنامُ وَ لا نَشتاق! .. وَكسرَ الوعدُ وَقد أفاقْ ...

_بدأت مُتطلباتُ قلبي ، وانا مازلت تائِه بين العقلِ والقلبِ .

أهلاً .. أعرف إني قطعت كثير .. شكراً لبقائكم بالقناة ♡~.

' أَجنِحَتِي تُؤلِمُني '

وَ كأنَ شَيئَاً مآ يَنتَشِلُني مِن الرآحةِ بِبُطئ .. لِيُلقِيني بِقسوه بِأَعماقِ التَعبْ .

أَشعرُ وَ كَإِنَنِي مُلطخٌ بالذِنوب .. ضِدَ الإِغتِسال .

جَميعَهُم يُعارِضونَنا فآتِني ، أنا مُتعب ..

أقولُ لكَ أعشقها وترد لِي بِمُحرم؟ .. بِحقِكَ مِن مَتى الحُب يَعرف الدِين؟!

_فَقط المَزيد و المَزيد مِن الإختِناق بِالهيام .. لا جديد!.

_لَم أَتوقعَ إِن قِسوَةِ قَلبكَ كَ حِدةِ عيناكْ .

" إذ إستَطاع إن يَترِكُكَ لِيومٍ وآحد ، بِأمكانِهِ تَركُكَ الدَهرَ كُلهْ "

_لَم يُبادِلهُ آخرِ حضنٍ لَهم ، وَ كأنَهُ عَلِمَ سَيَكون إنفِصالِهم لآذِعَاً ..

تَعالَ إِليْ , وَ إِندَفِع وَ أُحضُني سِر بِدَمي وَ إِنسِني حُزنِي ... وَقبلنِي .

"هوَ ذآكَ الذي نَحرَ قَلبي بِ أفعالِه ، وَ بِكَلِمه مِنه أَعادَ وِلادَتي."