༯

‏أكتشفت إنها تعرف ترسم ، بَس إللّي هيَ متعرفه إنها بِترسم البسمة علىٰ وجوه كُل من حولها "

وحيد بشكل يليق بي ، كالسماء اللتي تحضن الجميع .. ولا أحد يحتضنها "

سأحاول إيقاف اشتياقي الى الاشياء التي لا أستطيع امتلاكها "

ماعدت أُصر على الأشياء، نعم أخشى أفلاتها، لكني لا أشُد عليها كثيرًا "

- لم يَفوتني القطار وحده ، بل فاتتني المحطة ، وضلني الطريق ، و خانني رفاق السفر "

من كلشي ماخذ درس ماخاف من شده .

‏الأيام الصعبة ، تقويك .

فاركني بس بأدب لاتحجي يمهم عَلَيّ وتحرف الواقع من التكيتك تره من حضن امي ألك ماجيت من شارع .

وإياك ان تعاتب من هُنتَ عليه فلا عتاب لمن أستحبَ إذيتك .

لا تخشى اراء الاخرين ، فهي أفكارهم وليست واقعك".

‏تستطيع أن تدير حياتك بشكلٍ جيد ، لا تعتقد أن الإتكاء على الاخرين أمر لابد من وجوده".

‏"عيناه لم تكذب، هو لم يحبني يومًا وتلك اللمعة كانت انعكاس عيناي"

‏كانوا يكتبون قديماً على ألواح الطين والخشب والحجارة ، عندها كان الإنسان مدركاً لوزن الكلمة".

‏ماذا قد تصنع لك نافذة كبيرة إن كانت الحُرية تشرُق مِن الجانب الأخر؟.

أن تَصِلَ مُتَأخراً خَيرٌ مِن أَنْ لا تَصِل .

أعتذر لمُغادرتي لك دون ترك كلمات تُحرق روحك بشكل كافي، أتأسف لأنني غادرتُك بِلُطف .

في آخر يوم إلتقينا فيه لم تكُن معي كُنتَ مجرد جسد امامي لا عقل لا قلب لا مشاعر لا اي شيء ، أنت حتى لَم تُلاحظ قَصه شعري الجديده .

لم حزنك جمر واچوي الجرح وانساه .

︎ ︎ ︎ ︎أليوم أغمَضتُ عَينيّ وشعرتُ بكِ شعرت بيدكِ تُربِّتْ على كتفي رغم كُل جراحكِ الأزلية ما زالت حنيّتكِ تملئَني قلبكِ إلى جانبي ذهنُكِ شاردٌ فِي المجهول وروحكِ تُسامرني .

ها قد عدت احيا واموت بجسدي المتيبس سائراً في طريق الشهوات امزق ايامي وكأنها صفحات سواد تقطر دم فاسد يسيل على خطوات قدمي فيزيل اثاري وحده تلوا الاخرا اشتقت قليلا اصمت كثيرا انا اكذب هذه الكبرياء لست انا انا فعلا مشتاق اقف على اعمده الاناره ارفع راسي واغلق عيناي ها انا اعيش في حياة اخرى ليس هذه انا اسير حول الجميع ولااشعر بروح قريبه واحده سوا ايام متكرره بنفس الحواف الزجاجيه المبعثره تجرح ما يمر بدر ...

ليله ٲمس امسيتها بالسهر وعقرب ساعه تتناثر الدقائق البائسه منه وانا احدق بها طوال الليل ورأسي اراد ان ينفجر من كثرة الصداع وافكار غريبه وحسافات وندم ومكتضه بضحكات باهته حقا كانت ليله متعبه فلم اتذوق طعم النوم وضهر شروق الشمس وصوت زقزقه العصافير يمزق جمجمه راسي هكذا اصبحت عل صباحي البائس المليء بالاڪتئاب يا لها من ليله متعبه ساخلد الۍ نوم عسۍ ان لا اتذكر ما جرۍ .

دَخّن ولو ﭽبد اليّدخن يسل واشرب مَعَ البيك التشُربه جَمُرْ إشربْ ولّو طبع اليّدامن يِذلْ إشرَبْ ذليل الماسكر بالخمر سِمْ الشراب وعلّته ياهَلي هوّه اليّداوي المبتلي بالعِلل ومثلي إبزماني ماشِفت مبْتلي آنه الغريج المايّهمه البلَل كل ليله احث إعله السَفر محملي وآخذ متاعي من الشراب إبعجل أصبحْ وصَبّح لني وَسفه عَدِلْ واردود أردْ مكابر ويَه العُمرْ وكل ساعه لني مبتليلي إبنذل يضحك وﭽابر وأضحك اعل ...

سَتعلم بعد رحيل العمر، بأنكَ كنتَ تُطارد خيطَ دُخان ، وسَتجلس بركن المقهى تُطالع المارةْ .

عشت مطلوب ثار وأني مو جتال .

عند رؤيتها سابقآ يدق قلبي ڪجرس كنيسه وقلبه مسلم لاآ يبألي .

انتهينا ، والسفينة الوصلتني لصوبكم ، ردت خذتني .

إهي كسرة عظم ماتجبَر بيوم ! ولا دورة سنة وآثارها تروح .

أن تَصِلَ مُتَأخراً خَيرٌ مِن أَنْ لا تَصِل .

ما بين البؤس الحزن ، فقدان الشغف ، فقدان المتعه في كل شيء ، ان ترى كل شيءً عادي، عادياً فقط ، لا شيء يثير الدهشة، حتى البشر ، اصبحو مملين لا اراء شخصً واحد سعيد كلهم حزينون ، ولكنهم يتضاهرون يتضاهرون بالسعاده كما اتضاهر انا ،

‏"لا يوجد أفضل من شعور أنك لم تظلِم، ولَم تَخذِل، لم تتخلى، ولَم تترك أحداً في منتصف الطريق، تنام واثقاً بأنك كنت خيرُ سندٍ لمن لجأ والرفيقُ لمن هرع واستفزع."

كَالذي كان يَستَعد للصورة الجَماعية ولَم يُنادوه .

عندما أتألم أو بداخلي شيء لا شيء أجيده سوی " الكتمان " هذه هي عادتي التي ستقتلني يوماً ما .

قلة النوم ستجعلني انام للابد ذات يوم .

كغريقٍ أخرَس يلُوح بيداه لِرجُل أعمى.

‏"كنت في أشد الحاجة لأن يحتضني أحدهم، لأن يرى كل هذا الدمع المتراكم في روحي، لأن يرى هذه الشتائم العالقة على أطراف لساني، كنت بحاجة شديدة لأن أرتمي غارقًا بدموعي على كتف أحدهم ليخبرني أن كل هذا سيمضي، أن هذا الوقت سيمضي، و لكنني لم أجد أحدًا يفعل ذلك."

مرحبًا .. تمُرّ هذه الأيام من منتصف رأسي تمامًا، كمن يمضي حياتهُ خاليًا من المشاعر مُجردًا من الشعور ،إلا شعور اليأس الذي إجتاحني تمامًا مُمتصًا كُل ما أملكه من طاقتي للمُضيّ قُدمًا! أليسَ مُرًا أن تعيش ذات اليوم كُل يوم؟

ما وجدتِ في سوايا ، حتى خُنتِ في هوايا ما قصرتُ في هواكِ حَتى في حُسنِ النوايا .

اما العزله فهي احدى مراحل الحب ٌ

سريركِ أيضًا مزهرية ، تنام وردة بداخله .

ليس كل من يكتب عن الحب مُحب فلسجين اكثر كتابتهُ عن الحريه .

‏"كان يلمعُ في عينيها ، شَكل القطار الذي سيدهسني."

عانقيني الآن ‏وأنهمري على شفتيَّ ‏نهراً من قُبَلْ ‏مسّحي ذقني، حبيني، ‏أقنعيني أنَّ في الدنيا أملْ ‏- إبراهيم الصّوّاني

يوم غائم أخر. فكّرت أنّ على صائدي الفراشات الخروج لاستدعاء الربيع ألى بغداد. مدينة تتأخّر في النوم وفي الصحو.

أهرب مفزعاً نحو سجائري ، لا أريد مواجهة الأفكار لوحدي