يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

ألمسك دائمًا .. في مُخيلتي.

‏" الأمان جميل جداً، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوباً، وأن كل ما تعانيه من نفسك لا يمثل مشكلة للآخر" -ريام

دع القهوة تبرد، لا ترد على الهاتف، ضع كلتا يديك في جيبك و راقب الفرص تمر أمامك، دع القلق يأخذ منك ما يأخذ، اقترب مما تخاف، و رحّب بحقيقة أن كل شيء لن يصبح بالضرورة على ما يرام، وأنك لا تمانع هذا على أية حال. لا شيء يهم إذا ابتعدت عنه مسافة كافية، لا شيء يهم الآن، تخفّف من الناس، لا توفِّق بين الطقس و الثياب، لا تشترِ مظلة لشمس أو مطر، قلل كلامك، تأكد أن كل ما يُحتمل أن يفسد، فسد. بعد أن تجرب كل هز ...

عثرتُ على ذاتِ، معكِ.

- لعلاج دماغك من العقم احقنهُ بالكُتب ..

أنا لا أغادر أولاً، أدع للآخرين شرف المبادرة غير أنّي أحرص ألّا يجدني أحدهم فيما لو عاد .

‏لو أنك لم تكن صادقًا لرأيتني أبتسم الآن لنفسي بدهاء محارب لا يعرف طريق الخسارة ، لو أنك لم تكن وفيًا لرأيتني أقف أمام النافذة بسذاجة عاشقةٍ تنتظر حبيبها الذي قضى ليلتهُ برفقة الغواني ، لو أنك لم تكن حنونًا لسمعتني أصرخ بمتاهات السديم بأعلى صمتي بأنفاس متقطعه ،‏لو أنك كنت مراوغًا لأقنعتك بخدعة السلام وتجاوزتك بمكرٍ وصبر ، لو أنك كنت كاذبًا لكانت العواصف والزلازل والبراكين مجرد ظاهرة تحتضر على حاف ...

رفقاً بنا أيتُها الأيام لم يتبقى شيئاً منا حي.

أنني مُصاب بمرض التدقيق المفرط للاشياء .

‏"لم أَعلم يومًا أَن الخُذلان قاسي جدًا لدرجة أنّ تشعُر بالشفقة على نفسك".

أتأرجح بين الحاجة للغرق التام، أو الحاجة للتوقف عن الغرق. لا أستطيع المقاومة أكثر.

‏حاول ألا تكذب على امرأة تحفظ تاريخ ميلادك ، أكلتك المفضلة ،ذائقتك الموسيقية ، كاتبك المفضل ، نوع قهوتك ، صديقك المقرب ، اسم عطرك ، خيباتك التي تخجل من ذكرها ، امرأة كهذه تسد ثقب الحزن الذي يتسرب إلى صدرك تخمينها لا يخيب ، كسارية ستبقى تردد اناشيد انتصاراتها في زوايا قلبك ولن تهزم -ريام

الحبل الذى يُقطع ويُوصل مرات عدة، لا يعود حبلاً، بل يصبح كتلة من العُقد. -

ممكن لما منداريش على شمعتنا و نوريهالكم علشان تفرحوا معانا ، متعملوش هوف؟

يتظاهرون بالامبلاة وبالقوة الخارقة التي يقمعون بها مشاعرهم وهم بالنهاية خاسرون ...

‏"اؤمن بأن الاخطاء والاساءات المتكرره قادرة على نزع الشخص من قلوب أحبته مهما كانت جذوره ضاربه بأعماقهم"..

أنا أيضاً هذا المساء، سأتبع طريقة مختار الضبيري و"أصعد هذا الفضاء، وأصنع لي شرفةً في الغيومِ، لأُشرف منها عليَّ وأضحك مني".

‌‎وإنْ عاد المساءَ إلى دياري هل أُداريهِ..؟ وإنْ رامَ السماحَ وجاءَ يبكي حرَّ ما فيهِ.. أيا ويلي !! فكيف فكيفَ أرميه!! سأرمي كلّ ما قد قلتُ عن حبٍّ مضى فيهِ.. وأعطيهِ.. ضلوعَ الشوقِ والآهاتِ كلَّ الحبِّ أعطيهِ !! كفاهُ أنني شعراً .. أُغنّيهِ .. أُغنّيهِ ! -ريام

حقيقة الأمر أنك تموت، كل ما تفعله هو الموت ومع ذلك أنت حي

في داخلي مئة فرحة، وألف حزن، وما لا يُحصى من الآمال والحسرات، وركنٌ صغير فارغ أختبئ فيه منهُم جميعًا

"لم يعد يطيقُ الحديث، بالرغم من أنه يملك الكثير ليقوله، كل شيء بالنسبة إليه يسير باتجاهٍ واحد: الصمت.“

ما أحب مشاعري لما تهدا وتسكن وتبرد، انا اللى من فرط مشاعري أملي الشوارع وأضويها، أصير قمرا بالليالي وشمس بالصباحات، وغصن لكل وردة معقول يتلبسني هالبرود والسكون ؟

-محُطم جداً خائف ومرتبك،مدمر ومُنطفئ بشكل مُريب,لم يكُن باكت سجارة يكفي ليخرجني من عتمِة داكنه سوداء،لقد استهلكِت كل مابي اصبحت فراغاً بحجم كل شي.

‏"في آخر محادثة بيننا، سألتِني عن حالي، وكتبت لكِ: إنني بخير، وصدقتني أنتِ.. دون أن تكرري السؤال عليّ مرة أُخرى، دون أن تطلبي مني أن أثبت لكِ ذلك، دون أن أقسم لكِ على ذلك، وإنتهى الحديث بذلك الفتور واللامبالاه التي بدأتِ بها، من تلك المُحادثة الأخيرة.. فهمت أنني صرتُ خارج حدودكِ تمامًا". -ريام

قالَتِ العرَبُ: "حُسنُ الخَطِّ إحدَىٰ الفصاحَتَينِ".

أحيانا. يلقون عليك القبضَ وأنت ترتكبُ الحلمَ.

الشعر يفقد نفسه إذا تُرجِم مهما كانت منزلة المترجم.

"ومَا سُمِّيَ الإنسَانُ إلَّا لِنَسيِه ولَا القَلبُ إلَّا أنَّهُ يتقلَّبُ".

ليلة مرهقة ومؤرقة، ليلة تُفقد المَرء عقله، ليلة تكوّنت من الكثير من الضحك والدخان، ممزوجة بالقليل من القلق والحيره والشك، ثلاثه اضطرابات نفسيه إمتزج كلًا منهم بالآخر ليكوّنوا شرابًا مُر في كآس ليلي الطويل، مَرّت ليالي، كنا نتقاسم مرارة الكآس معًا، أما الليلة، فقد شربته وحدي، لكن باقي الكثير من هذه الليالي بيننا، والعديد من الكؤوس لنشربها دفعة واحدة، انا وأنتِ. لا تهمني الليلة كثيرًا بقدر ما تهمني ...

أن يُحبك الجميع, مُهمة تحتاج إلى منافق.

لكنهم يضعونك بالمكان الذين يشعرون بفراغه.

مخزون الأمل والتفاؤل لديَّ في خطر، و أوشكَ على النفاد.

- عفواً .. هل يمكنكِ بعد الانتهاء من قراءة هذا الكتاب أو عند انتهاء اي فصل منه ، ان تنتبهي لي في الركن الآخر من المقهى ، جالساً بهذا القميص الأبيض الأنيق الذي اشتريته خصيصاً لاجذب انتباهك للمرة السادسة والثمانون ! -ريام

إنَّكَ لا تَختار حينَ تحبّ ولا تحبُّ حينَ تختار، وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد وحينَ نحبّ وحينَ نموت، وإذْ يسألونكَ عنِ الحبّ قل: هو اندفاعُ روحٍ إلى روح، ويسألونك عن الرُّوح.. فماذا تقول؟، قل هيَ من أمرِ ربِّي. -ريام

فاقِد الشيء لو أمه دَورت عليه. هَتلاقيه .

امشُو على مبدأ ما فات مات وعسَاه دفعة بلىّ .

فمُها مرسومٌ كالعنقود ‏ضحكتُها موسيقى و ورود ..

يا جَميلة، يـَ فاتنهُ، يـَ شاحبة الوجه، يـ مُنيرة الوجنتين، يـَ حبيبتي .

" انتي الله من كثر ما هو يحبّك .. ما تحبّك خلقه الا اللي : تخافه "

‏"أول مرّة أرخيت يدي فيها .. لم أتوقع أن يكون شعور الرِضا بداخلي بهذا الحجم قرّرت بعدها ألاّ أشد قبضتي على شيء ، فالأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها"

‏يظن المسكين أن أمر قلبه بيده، وأنه قادر على حماية نفسه من ما استقر في روحه وما سكن فيها، ويحاول مجاهدته، وما أن تصفى نفسه وتسكن حتى تقوم باستدعاء صورة "الحقيقي" ولفظ " المتخيّل" فما بالك إن كان الحقيقي "جميلًا" "رقراقًا" "عذبًا" فأي متخيل يشغلك عنه؟ ‏أو يأخذ محلّه في نفسك، وإن جاهدته حتى غلبته، ماتكون في استبداله إلا كحاصد الشوك ونابذ الزهر، وحاصد الشوك أول المصابين به، أول النازفين منه. -ريام

‏ماذا سيحدث هل سأموت أبديًا مثلًا، وإن يكن ربما لم يكن الموت بذلك السوء الذي نعتقد، وربما كان أخف وطأة من الحياة في عالم كهذا العالم !

‏أتلقى عادة المحبة من كثيرين حولي ولكني دائماً لا أعرف كيف أتلقاها وأتصرف بها، أبدو منيعة جداً أمام هذا الحب على الرغم من أنه بسيط وبلا مقابل.

يا نرجسيِّة العينينِ ، يادَهشةُ الرَمادِ و شَهقة البَحر وفتنةُ التِّركوازْ ..

"توجد مُوسيقى تستطيع أن تجعلك مختلف لمجرد إستماعك إليها،تشعر وكأنها تتحدث إليك"

‏عادة المشاعر القوية تحدث لأسباب غير منطقية أو مفهومة وهذا بالضبط هو دافعها لتتنامى بشكل غير معقول.

يا الاهي مَ هذهِ الفوضى الحاصلة هُنا، سأجُن .

‏لا أدري أعراض ماذا هذه التي تجعل المرء فاقداً الرغبة في كل شيء في لحظة، وراغباً في كل شيء في لحظة.

‏حبس الإنسان في صورة واحدة ظلم له ولإنسانيته، لا يوجد من هو سيء للأبد، أو مخطئ دون أمل، ربما أنت لا تريد رؤية صوابه فيما بعد وهذا شأنك ولكن لا تجعل ذلك حكماً لا خلاص منه.

‏إذا كان ابتعاد شخص عنك تعتبره إعلان عداوة فهذه كارثة يجب أن تتعامل معها بطريقة جادة جدا وتحاول علاجها، عدم انسجام الآخر معك وابتعاده لا يعني أنه عدوك لتسلط عليه مشاعر الحنق والكراهية، وتبدأ في تدابير الإيذاء، وإنما يعني عادة أنه لم يشعر برغبة في المواصلة، لم يرغب وهذا كل شيء.