يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

اليقين هو ان تدعو الله بشيء وكل الاسباب حولك توحي بعدم تحقيقه ولكن بداخلك ايمان ويقين تام بأن الله سيستجيب ‏⁧ -رييام

-يصبح حراً، من لا ينتظر شيئاً.

الرّمادُ نفسه الذي أكلَ الموتى لا يتذكّر أيّاً منهم.

أنني بحاجة الى العزلة، أعني الى المعافاة، والى العودة الى الذات والتنفس من هواء خفيف لاعب طلق.

تكرهني لن تسقط الكواكب من السماء ولن اخسر الجنه فأرجوك ضع قليلا من التراب في فمك وابتلعه.

لأنه اعتاد على الظلام..أصابه الضوء المفاجئ بالعمى، كيف يمكنك أن تقنع الجاهل أن المذنب هو الظلام وليس الضوء؟! -ريام

‏مرارةٌ أن تدرُك ما لا ترغب بإدراكه.

كانت رَدة فِعل صَغيرة لكَنها كانت كافِية لِحسم حَيرةٍ ما.

تذكير الغالي بإنه غالي من فترة الى فترة تصرف محمود وقليل من يفعل هذا التصرف

أن يغض المرء الطرف عن الكثير من الأشياء، أن لا يستمع إليها، ولا يدعها تقترب منه ؛ تلك أولى مقتضيات الذكاء.

‏يعجبني الذي يقول الكلمات الحقيقية قبل أن يعذبه صمته عنها، الذي إذا أراد أخذ وإذا أخذ فرح وإذا فرح حافظ، ولكني لن أصبح مثله. يعجبني الذي يعرف كيف ينتهي ولا يسأل لماذا يبدأ، ولكني لن أصبح مثله. يعجبني الذي يعرف متى يقف، وإذا وقف يفهم، وإذا فهم مضى، ولكني لن أصبح مثله. ‏يعجبني الذي يرم بما فسد، لا ينتظر أن يشفيه المستحيل، أو أن تغير حقيقته المعجزات، ولكني لن أصبح مثله يعجبني الذي يثق، وإذا وثق أعطى، ...

‏أنا النُقطة التِي تبدأ وتنتهِي عِندها الأشياء.

وحيدٌ وحرّ ولكَن هذهَ الحُرّية تشبه المَوت قليلاً.

لو كُنتَ تحسبني بِلادًا إنني مُنفى إذا منهُ إقتربت ستغترِب.

‏"ومازلتُ حتى هذه اللحظة أحبك وأستيقظُ من شدة إشتياقي إليك وأنسى ذاتِي من شدة التفكير بك ورُغم إبتعادُك عني قد بقيت في ذات المكان ولكن أصبح كل شيء حولي يُدمرني ولم أعُد أعلم إلى أين المفر." -ريام

‏أحاول أن أبقى يافعة في الصداقة، شغوفة في الحب، ألا أشيخ ويصيبني الملل ويأخذني الابتعاد وتألفني العزلة، أحاول، ولهذه المحاولات جهد يُشعرني بالإنهاك، من قال أني لا أعرف كيف أحب ولا كيف أحافظ ولا كيف أريد لم يشعر أني منهكة وأني أحاول بالرغم من ذلك، لازلت أحاول. -ريام

‏أنت تراني فيما أقول،ولكنك لا تراني فيما أشعر، فيكف تدعي معرفتي؟ وكيف تريد إثبات كل هذه العوالم التي داخلي من خلال كلمة أو عدة كلمات خرجت في لحظة ما، بالرغم من كل اللحظات السابقة والتالية التي حملت معها مشاعر مختلفة،أنت تحكم على هذا الجزء وتنسى معظم الأجزاء ثم تخبرني عن العدل؟ -ريام

الخَيار الوحيد المُتاح هو المُقاومة.

أنا أجد السِعة فيك وسَط ضيق يومِي.

‏صديقِي المُمتلِئ بالآخرين لا يعنِيه فراغِي.

لايهمُني أن أكون الصَفحة الأولى بل أن أكوُن المقطع الذِي تتذكر الكِتاب كُلهُ لِأجله.

أُحب هذهِ المرُونة بيننا أُحب أن يتحدّث الواحِد منّا للآخر وكأنهُ يُحادث نفسه لا يخاف ولا يتردد.

‏أنا لست الشخص المناسب لأحد، إنني مُمل جدًا، لا أعرف كيف أتحدث، ومنطفئ من الداخل، ولن أستطيع أن أكون كما تُريدون.

أنا لست على ما يُرام ، أنا مريض و هذا المرض يؤلمني حقاً . حيث أنني لا أستطيع فهمي و لا حتى أن أصمت ، و إن أردت الصمت أفكاري تُزعجني و تؤلم رأسي ، أنا مُتناقض ، أريد شيئاً و لكن لا أريده ، لم أفهمني قط و لكنني حاولت جاهداً بهذه المصيبة. أنا مُتعجرف و حزين و تعيس ، أنا مُتشتت و لا أفهم ماذا بي ، أنام و أنا واسترجع الذكريات و في صحوتي أبتسم و كأن شيئاً لم يكن .. أنا الذي يُمثل أنه قوي و صُلب و لكنني ...

أنا اليَقين بينَ الرُّبما.

أكثر الذِين يدّعون النِسيان هُم أكثر قابلية للتذكُّر.

لم أعُد أُحارب لِشيء سِوى نفسي أنا قضيتي الوَحيدة.

حقيقة لا أعرف ما أريد أو ما يتوق إليه قلبي بشدة , أشعر أحياناً بأنني فاقد للشغف وللرغبة , فاقد لما يجعلني أستمر بالظن بأن في هذه الحياة لا تستحق العيش , كأنني أمضي نحو وجهاتٍ عديدة وبمجرد وصولي أجدني قد تهتُ مجدداً , وهذا التيه يقتلني جداً..

‏أريد صداقة غير مشروطة , أصدقاء يعرفون البكاء , يفهمون تقلبات مزاجي حين يتحول إلى سوداوية قاتمة , ويخبرونني بأني كنت رائعاً على الدوام , معظم الأصدقاء لا يَقبلوك إلا سعيداً , حين لا تكون سعيداً , ليس من الجيد أن يروك .

الأمور التي كانت تزعجني لم تعد تزعجني، والطرقات التي كنت أراها طويلة تعلمت اختصارها، والأشخاص الذين رحلوا لم أعد أفكر في رحيلهم، ومشقة الأمنيات علمتني معنى التحمل، ولحظات النجاة الأخيرة علمتنى معنى الأمل، وحكمة الأيام علمتني أنه لا يهم عدد من حولك بقدر عدد الصادقين منهم، وأن شخص واحد قد يعادل ألف، أدركت بالأيام قيمة أشياء كنت أستهزأ بها، وصغر أشياء كنت أراها عظيمة. - ريام

‏"أنا لا أهرب ، لا أمسح أرقام ولا صور ولا حتى أعطي حظرًا ولا أتهرب من الأغاني والذكريات .. أنا أواجه ، أعالج نفسي بالمواجهة ، أنظر إلى الصورة مئة مرة حتى تصبح مجرد صورة عادية كغيرها ، تأذيني الآف المرات حتى أتجاوزها ، أسمع الأغنية حتى أهزمها وتتوقف عن هزمي ، أمرُ من الشخص حتى يصبح عاديًا." -ريام

لِكنُ مِن يَكُن فَنحن الأن مُتنى لا نشعر، قُم الأن بتجاربك علي .

"‏كُل ما في الأمر أنك في نهاية كل مطاف أنت المسؤول عن نفسك، أنت الضاحك وأنت الباكي وأنت فقط من يشعر بالشعور ولو أطلعتَه على أهل الأرض جميعًا."

‏لقد كان هناك الكثير بيننا من الكلام لنقوله أو نكتبه، لكنها الأقدار مجددًا تضعنا في مواجهة مع المسافات، والظروف، والزمن، والعادات.. اخترنا أن نقف عند اللحظة التي كان علينا فيها أن نمضي، سمعنا صوت العقل، العقل الذي يحمينا.. لكن لا يعطينا الحياة التي نُحبّ.

أين أجدك الآن ، قبل أن يتهاوى قلبي في الحطام وأختار العزل على الحبُ وأبتعد بلا آي سبب واضح في متاهاتي السوداء من الحياة ، قبل أن أجازف في تركك هنا بين أشياء المحطمة والكثير من الذكريات المكسورة ، فالجميع هنا سيء كما ترى وأنت تزداد بعداً يوما بعد يوم . -ريام

‏لعلك يا صديقي لا تعرف و لا تُقدر معنى أن يختنق أحدهم بالحديث محاولاً شرح نفسه للأخرين مفسراً كيف أنه لا يمتلك رفاهية أن يظهر هشاشته وضعفه , لا تعرف كم هو مؤلم ألا تبدوا كما أنت أن تفقد الرغبة في الحياة , أن تتظاهر بهذا القدر الهائل من اللامبالاة , بينما أنت تبالي أكثر من اللازم. -ريام

ذلك الجرح الذى في أعماق قلبي يزداد وجعه وتألمه كلما أقبل الليل ، وكأن هذا الألم متخصصاً بالليل فقط ، ألم يجعلك تشعر بالإختناق رغم تنفسك ، يجعلك تشعر وكأن شيءٌ جاثم فوق صدرك ، شيءٌ يحاول اختراق جدار قفصك الصدري ، شيء لا تستطيع وصفه … -ريام

رافق الذي يترفَّق في التصرف مع قلبك.

"‏يغفو متوسدًا وحدته ويستيقظ مخنوقًا بها..!"

"حري بالمرء أن يُفلت توقعاته قبل أن ترتد على وجهه.."

‏"لقد تسبّبوا لي بأذية بالغة، وخرجتُ أتصدّق فزِعة، ظننتُ أن الله لا يحبني من فرط الألم"

"‏أتوق دومًا لمدينةٍ لا تعرفني، ثمّة طمأنينةٌ مخبوءة في قاع الخطوات التي تنسج مسافة الغياب."

"احك لي عن المرات كلها التي قيّل فيها للنجوم إنها لن تلمع من جديد. ‏احك لي قصص التحدي كلها. ‏أخبرني عن تلك اللحظات التي رفضت فيها الشمس السماح للسحب بحجب شجاعتها، ‏وكيف أنها لا تزال تنجح في الكشف عن نفسها وسط الفوضى.." -ريام

"تحتاج إلى صاعقةٍ تضرب أحشائك، كيّ تهبط عميقاً في داخلك، كيّ تعانق وحدتك، فيما يحاصرك صخب العالم، لكي تبدّد الغيوم التي تغطي عقلك وجسدك، الغيوم الآتية ممّا قبل، وتلك التي تفصل بينك وبين المجهول." -ريام

"‏يغفو متوسدًا وحدته ويستيقظ مخنوقًا بها..!"

مجازفة كبرى ، أن تطلق من قلبك غزالاً في غابة كهذا العالم .

انني اركضُ عكس اتجاهكِ جاهلاً انكِ في كل الجهات نهايتي .

" أستطيع أن أقول أن إحساسي بالحياة يصاحبهُ دائماً رفضي للعالم كما هو، وعجزي عن الاندماج فيه، إنه ابتعاد عميق الجذور عن كُل ما هو مألوف وعادي، إنه ضجر يشبهُ أن يكون مرضياً، ضجر مِن كُل ما هو مبتذل."

‏ماذا لو بإمكاننا أن نوقف الحياة قليلًا؟ أن نأخذ قسطًا من الراحة،‏سئمت المسؤولية والحذر الدائم، لم أثق طوال حياتي بأحدهم ثقة مطلقة،ولكن لأول مرة أرغب بشدّة أن أجد من يمكنني الوثوق به ثقة عمياء.لأول مرة أشعر بهذا الضعف!لأول مرة أحتاج أن أتكئ. ولأول مرة أقر بهذا"تبًّا لكل شيء". -ريام

"أكتب لي في التاسعة صباحاً عن صخب يومك ، في الثانية ظهراً عن تعبك ، في السابعة مساءً عن فنجان قهوتك ، واكتب لي في الثانية صباحاً عن حبك الذي تخفيه .. اكتب لي ، أخبرني عن تفاصيل يومك العادي ، حدثني عن آرائك التي لم يسمعها أحد ، وانطباعاتك التي لم يهتم بها أحد ، ثم نمّ مرتاحاً قد زال عنك ثقل يومك .. اكتب لي ، أفهم خطك على تواضعه ، أفهم مقصدك على تشتته ، وأفهم كتابتك على عيوبها .. من قال أننا يجب أن ...