يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

"فجأة .. انهال علي التاريخ بكل قوّته فتشظّيت"

" كنت غالباً ما يلذّني في الليل ان ابكي ، فاذا اضطررت الى ان اكبت هذه الدموع ، فإن ذلك يعني ان احرم نفسي هذا القدر الضئيل من الحرية الذي كنت انعم به "

- يسَعى للِبَحث عَن هُويته وهَذا يَبدو أكثَر إغراءً له، لكِن على نَحو مُتزايد مِن المُستَحيل تَحقيقه، سَيشعُر أنّه مَفقود ومُحتار فِي الأوقاتِ العَصيبة.

- يَشعُر بِالإضطِراب الدَاخِلي عِندما يجِد نَفسه فِي الحَالات التِي يوجد بِها تَعارُض بَين أخلاقَه الداخِلية وعَلاقاته مَع الآخَرين.

2023/6/15 الساعه 1:40 PM الحمدلله الذي بحولة وقوته ينهي ما يريد ويعطي ما يريد ، الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا به، انتهى ماكنت خائفٌ منه انتهى كل شيء الان اصبحت حرًا بفضلك يا سميع ياعليم بفضلك يا ارحم الراحمين اللهم ما اتمنى وما هو خيرٌ لي اللهم ارحمني ووفقني يا الله وعاملني بما انت اهله يا الله اللهم أنر طريقي يا رحيم اللهم وفقني وقل لما اتمنى كن ليكون انك انت القوي العزيز. والحمدلله في نهاي ...

لاحول ولا قوة الا بالله العلي. العظيم

سبحان الله والحمدلله و لا اله الا الله والله اكبر

اذكر الله .

الحمدلله الذي لولا رحمتة ما وصلت الى هنا .

“الخوف في المعدة، القلق على الأكتاف.”

لا أحد يحس بي وكأني صداع. برأس الشارع.

‏أشعر بنسمة تهبّ على صدري، لابدّ أنها تبتسم الآن.

‏ساد الصمت حياته لفترات طويلة ، حتى أصبحت فكرة الكلام مُريبة

“ اسمع ! أنت تتحدث بشكلٍ رائع ولكن ألا يمكنك أن تتحدث بشكلٍ أقل روعة ؟ لأنك تتكلم كأنك تقرأ من كتاب .”

‏أنت وحيد ، و لأنك وحيد ، يجب ألا تنظر أبداً إلى الساعة ، يجب ألا تحصي أبداً الدقائق .

‏"أعيريني إنتباهك لأعثر عليّ"

“لا يمكن للريح أن تمسح على رأس شمعة.”

كلُ ما في الكون بريءٌ كامل إلا الانسان .

‏"لا لم تلُح لي وجهتي ، لكنّني ما زلتُ أمشي"

‏لعلك لم تنتبه أن ما أجلت قوله لم يعد بوسعك أن تقوله أبداً .

كيف أقنع ذلك العصفور بأن الشجرة التي كان ينام عليها ، أصبحت تابوتاً .؟!

" إنها جميلة جداً ، ذاك النوع من الجمال الذي يجعلك تضع علامات تعجب في كل مكان "

" اللحظة التي نبكي فيها أمام الروعة ، اعتراف بأن كل حياتنا السابقة كانت صحراء .."

‏" لا شيء ينتظرني في هذا المساء سوى فنجاني الفارغ مني ، ليملأ كلانا الآخر.. كلاماً وبُن !"

‏" أفهم المأساة التي سقطت بحملها الثقيل على الشخص وحده دون أن يمد له أحداً يد العون ، أفهم كيف يتأخر في سردها .. يتردد ، تعزّ عليه نفسه !"

لا يُوجد بغرفتي شبابيك من صورتك المعلّقة يعبُر الهواء

‏أعرفُ أنّ انتظارك حلوٌ ‏ويجعل ريش قلبي زاهياً

أحاول أن أرمم الأشياء من جهتي ولكنها كثيراً ماتنهدم في الجهة المقابلة !

كيف تبدو الحياة بعد نصف ساعة من الآن؟ أنت لا تخترع خيباتك ، هي في الأصل موجودة بعد نصف ساعة من الآن .

" ها هو يذهب الآن ، لكني أشعر به أكثر قرباً إلي لفرط الفراغ الذي يتركني فيه .. لا يجد الإنسان صديقاً مثله كل يوم ، ولا يفقده ."

“ينتهي الإنسان حينما يشفق على نفسه.”

ما جدوى بكائي ؟ أي عاصفة يفتتها البكاء ؟

إن كنتَ تختبئ من كل العواصف ، فكيفَ ستنضَج .؟!

‏" أنتِ خُرافة يتمتم بها الأطفال ويستعصي وصفها على الشعراء وتتوق الأمهات لتصديقها ."

إذا شعرت بالوحدة وأنت وحدك فأنت في رفقة سوء .

" إن الإنسان يشقى بساعة انتظار ، فكيف إذا صارت الحياة كلها مفرغة إلا من انتظار متواصل .

“وإنّك ذهبت أبعدُ مما أظنُّ أبعدُ مما أعرف”

اذا أخبرتكَ عن ظُلمتي ، هل ستظلُ تنظرُ إلي وكأني شمس؟

ألمسُ الأشياء التي اعتدتِ على لمسِها ، أبحث عن أصداء أصابعكِ .

ألقى الشاعر قصيدته ‏من الطابق الأخير ‏ لم يسمعها أحد ‏وهي تموت .

‏عن القاع الذي كلما ظننت أنك نفذت منه ، سقطت لدرجة أعمق .

“ وحملت البئر التي جفَّ ماؤها في داخلي وكنت كلَّما أحببتُ أحداً أقع فيها . ويوسف لم يكن إسمي ”

“ انا مجموعة من الانتصارات الصغيرة والهزائم الكبيرة ، وانا مندهش انني وصلت من هناك إلى هنا دون ان ارتكب جريمة قتل .!”

‏”أركض فليس وراءنا إلا الوراء“

" أدرك أن العالم سيظلّ يُراوغه إلى الأبد "

" عندما لم تجد أرضاً تؤويها هاجرت ، وتركتني وحيداً "

" أعرف قربك على أنه المنطقة الآمنة ، في حين كانت كل الأشياء من حولي خوف ."

“ هذا السَّواد تحت عينيك ياصديقي أنا أعرفه إنه منجم فحم ‏والعمَّال المساجين فيه سيخرجون يوماً وستعم الفوضى في وجهك السعيد ‏.. أما السَّواد الذي تحت عيني فهو حقلٌ محروق ، وسأبكي ماحييت منتظراً عودة عشبي الأخضر .”

“ لفرط ما أحذف النهارات لم يبق مني إلا كائن الأرق ، شبيهي ، الذي يحسب أن الوقت يمضي إذا مشيتهُ مراراً من الباب إلى النافذة ، من الشرفة إلى النافذة ، من النافذة إلى النافذة ، و لا أدرك جدواهُ . لفرط ما أحاول نسيان الوقت ، أقع في خطأ الإنتظار و أعلم أن من هو مثلي لا ينتظر شيئاً و لا يرغب في شيء ، لأن الأشياء قاطبة تقيم في نهاراتٍ أحذفها لكي لا يبقى مني إلا رميم الأرق ، شبيهي ، الذي ما عرفت سواهْ .”

كما لو أنه اغلق الباب على تدافع الأيام وعاش يُكرر يوماً واحداً.