يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

الألم يطالب بالشعور به '

‏منذُ اللقاء الأول وأنا مصاب بك .

"اما أنا؛فقطارٌ مرتبك و وحيد خرج عن سكّته" !

‏"لا تقبّلني إن كنت تخاف الرعد، حياتي عاصفة"

‏كلما ذهبت أمي، أغلقنا الباب ، وبقي البيت في الخارج.

أجلس أمام النافذة أخيط شارعًا بشارع. وأقول. متى أصلك؟!

‏ثم إن شعري بدأ بالتساقط نتيجة الأشياء المحشوة، المتكدسة، داخل رأسي.

في اللحظة اللي تضربك فيها الحياة. وتسقطك على ركبتيك ، تذكر أنك في وضع مثالي لتُصلي .

لم أنتمي لهذا المكان يوماً، أُحاول التماشي لكّن هذا لا يُفلح أبداً، كلُّ شيء يغدو أكثر قبحاً يوماً بعد يوم، الأُناس من حولي هزيلون عقليّاً، وقحين تحت غطاء المُزاح، يُخيّبون الآمال ويجعلونك تشعُر بأنّك لا تستحق ما تُريد دائماً، يمنعونك من التوهّج، يتسوّلون لفت الأنظار والإهتمام بشتّى الطرق! المؤلم أن تكون حياتك عبارة عن سلاسل من المُقاومة ، مقاومة هزليّتهم ومواضيعهم الركيكة المُثيرة للشفقة ، إضاعة ...

من أين يبدأ الذي يريد أن يقول كُل شيء دفعةً واحدة؟

‏أريد أن لا أكون مسؤولة عن اي بداية جميلة بعد الآن .

‏كل شيءٍ بيننا كان جميلاً ، جميلاً بما يكفي ليدمّرني الآن.

‏كان بسيطا للغاية، تصنع يومه رسالة، أغنية، فيلم، أما الآن فلا شيء يعيد لأيامه بريقها، ولا أحد قادر على فك هذا التعقيد.

‏حاول حتى وإن بدوت مبهمًا، إقترب حتى وإن وجدتني لامباليًا، لا تبتعد حتى وإن كنت غير مهتم، حاول.. وحاول أكثر!

فَالعالم آله إيذاء .

‏"روحك دافئة، أتمنى لو أستطيع ارتدائها كمعطف" .

حِينها لمْ أكن أعلَم أكان القلب يدُقّ، أم يضرِب رَأسه في حائِط صدري؟.

أنا لا أجوع، أنا أتغذى على القلق الذي تزودني. به نفسي كل دقيقة.!

‏أخبرني دائماً بأن كل شي على مايرام ، حتى لو عدت إليك بذراع واحده .

‏أنا دائمًا معك، حتى و إن كان كلاً منّا وحيدًا بمُفرده، فنحن أيضًا وحيدين معًا .

‏على ما يبدو أننا سنبقى هكذا ، الأيام تمضي و نحن متوقفان على نقطة مجهولة و لا أملك أدنى فكرة عن ما سيحدث ، أو ربما لن يحدث شيء ، فما رأيك ؟

‏مازال عبء الأعتراف عالق على قلبي .

من بأمكانهِ هدمُ هذا السور المُظلم حولَ قلبي لكي يمرَّ النور؟

‏أشعر حياله بالكثير من المشاعر و بدأت أخفي ذلك عنه في حين يجلس بجانبي أدير وجهي للجهة الأخرى لئلا يرى شيئا يتوهج في عيني له.

‏أحاول أن أبدو غبيا بعض الوقت ، ﻹنني حين أعرف كل شيء أشعر بالملل ..

‏ألا تشعر بالشفقة على الذين يستخدمون صيغة الجمع في الحديث عن أنفسهم .. إنهم أناسٌ يشعرون بالوحدة .

‏ما أعرف كيفية إخراج المشاعر بطريقة مهذبة ، أنا دائما فوضوية و مشاعري فوضوية بلس

لايوجد تعبير - فقط الحمدلله

‏أكثر ما أحتاجه الآن هو أن أخلع رأسي وأضعه جانباً ، وأغفو فقط.

‏" أرسم رجلاً وحيداً مثلي على الحائط، ثمّ أخاف أن أشعر بالوحدة مثله فأرسم بجانبه فراشة، ثمّ أخاف أن تطير "

‏أخبرني دائماً بأن كل شي على مايرام ، حتى لو عدت إليك بذراع واحده .

‏كثرة التوقعات و الإدراك و فهم المعاني و قراءة لغة العيون والجسد ومعرفة الكثير من الأمور التي لن تجعلك غبيا أبدا،بالنسبة لي أعاني منها جميعها.

_ وحده صوتك كان يملك مقدرةً على إيقاظ جميع الصّغار بداخلي، هذا ما جعلني أشيخُ من بعدك

. هل لك أن تَكُف عن الغياب ؟ أو أن تَكُف عن الحضور ؟ أرجوك إختر واحداً منهم .. وتوقَّف عن فعله . فهذا التكرار الكثير من الحضور والغياب ، يُنهك قلبي . ”

ورحمتك يا الله، رحمتك .

‏أنتِ الوحيدة التي أشعر معها بي.

‏على الإنسان أن لا ينبش في الذاكرة. ‏إذا أراد أن يكون سعيداً.

لم أطلب يدًا تمسح دموع الفزع ! ولم أُوقظ احدًا ليعانقني كي اهدأ علام يجب أن أكون ممنونًا ؟ لقد عشت اسوأ اللحظات بمفردي.

أتمنى لو بإمكاني الإعتذار لوالداي عن كُل المتاعِب التي يواجهانِها لأجلي.

‏"واعرف هذا السواد تحت عيني ، انه حقل محروق وسأبكي ما حييت منتظراً عودة عشبي."

‏“أنا لا أنسى كل ليلة اختنقت فيها همًا وانقبض قلبي حزنًا ولم أجد أحدا حولي لم أمت لم ينته العالم لكني أدركت بأنك لتعيش عليك أن تكون قويا بك.“

‏إني بصوتك يا شّغفي أتورّد .

”لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده.“

‏كألمٍ ينخر ضرسك وأنتَ عاجزٌ عن اقتلاعه .

يكفي أنني لا زلت أستطيع ان أضحك، آوليسَ هذا الإمر عظيمًا ؟

‏يسمعُك الله حين يصمّون آذانهم عنك ، يقترب منك حين يُجافونك ، وحده من يطلب منك أن تركُن إليه حين لا تجد منهم مَن يسندك .

‏توقّفت عن الحُب بشكلٍ تام، حين تمكّنتُ وللمرة الأولى من إكمال فيلمٍ تفوق مدّته الثلاث ساعات، دون أن أقطعه من أجل إشعار رسالةٍ أو مكالمةٍ هاتفيّةٍ واحدة.

‏كنا نتغلّب على هذا الليل سويًا، وهذا ما نجيده إذًا لماذا نمارس هذا البُعد التافه الذي لا يلائم أيً منا؟

‏انكِ الشيء الوحيد الذي لم تقتله العادة ولا التكرار ، بل على العكس ، كالربيع ، يأتي كل مرّة فنبتهج كأوّل مرّة.

‏كنت أعبر كُل تلك المسافات بيننا من خلال نبرتك.