يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

- وكأننا نُعاني مَن مرض نفسِي ، مُنعزلين في غرفُنا المظلمه، لانحَب الضجيج، نصاب بالتُوتر عند محادثة احدهمَ ، نُحاول جاهداً في ترتيب الكَلام قبل اخراجه من افواهنا ، لااحد يكترث لأمرنا، نُصارع الليالي بمُفردنا ، نقاوم الذكريات المؤلمه ولكننا نفشل في تخطي ذلك الأمر ، نُطبطب على قلوبنا بإيدينا التي من قوه رجفتها تنتفض للخروج هاربة من الالم، انه لأمر مروع ان تتعصر خوفاً وحدك ولاتجد احد يحتويك ، نعم انه ...

‏ترَاكمَت الأمُور علَى قلبِي أيّن أذهَب؟

ذات مرة وثقنا، و جَلَّ من لا يُخطئ.

‏إختاري الذي لا تهُونين على قلبه. .

سبحان من خلق جمال الكون في عينيكِ.

انا أول شخص يحرق الذكريات ويدّمر كل طرق الرجعه،إذا عفتك لاتتأمل مني حتى السّلام.

من أحزن القلبَ الرهيفَ وأوجعك؟ ‏من خطّ ليلَ المقلتينِ وأرَّقك! ‏إنّ الذي قد أخرجَ النفسَ الكتومَ وأدمعك! ‏قسمًا عزيزي سوف أُوجعُ قلبهُ.

خذني لقلبك .. لا تسلني إنني أنى تحادثُ لهفتي .. أتلعثمُ خذني إليك .. تعبتُ أشعر أنني من شدة الظلمات كلي مأتمُ تعِبَت يداي تمدُّ أحبال الهوى وتجرُّ شرياني ولا يجري دمُ

قرأت اليوم عن أن أغلب الذكريات التي نتذكرها دومًا مصنوع لها شيء أشبه بالمونتاج من قبل عقولنا، قص بعض الكلمات وإضافة بعض العبارات ولا مانع في إضافة أقواس لعيون البعض لتصبح النظرات سهامه. إن العقل أو ذلك العضو الذي وهبنا إياه دوناً عن بقية المخلوقات يعمل كأعظم شخص يقص الأفلام الطويلة والتي تستغرق عقوداً لتنتهي، ربما يحاول تحسين الماضي ويزيل بعض من الأشياء الحزينة ولكننا برغم ذلك نحزن حين نتذكر! إما ...

والذي اعتاد الفقد، هل تقتلهُ جرعة زائدة منه ؟

أنا لستُ سيّء ﻷديرَ ظهرِي عندَما تحتاجُنِي ، إطمَئِن فأنا لَا أشبهُك.

من دون الحب.. كُل المُوسيقى ضجيج.. كل الرقص جنون .. كل العبادات عبء

الحقيقة هي أن الكل سيؤذيك، عليك فقط أن تجد من يستحق أن تعاني من أجله .

‏ بِوسعي أن أقضيَ العُمر كُله مَسكونًا بِهذا السؤال : كيفَ تغيبُ الأشياءُ التي بدتّ وكأنها سَتبقى إلى الأبد؟

َالحياة الجَميلَة لاَ تحدثُ هكذَا بِبساطَة، بَل تُبنى يومِياً بالدُّعاء و التوَاضع و التّضحية وَ الإِجتهَاد .

‏مخارج الحروف سبعة عشر مخرجًا ، من الجوف وصولًا إلى الشفتين، ‏لا أدري كيف تخرج كلمة "يا رب" من القلب ‏من القلب تمامًا.. !! ‏الذي لا ينتمي إلى أيّ من هذه المخـارج .

أنتظرُك عِند حافةِ العالَم كَما كُنتِ تَقولينَ لي مِن قَبل..أمامُنا البَحرِ وَ فوقُنا البَدرِ وَ بِـ يدِّنا الزُهورِ وَ في قَلبِنا الحُب؛ فَـ لَن يُفرقَنا شيئًا.. ليتَ كلامَكِ كان حَقيقيًا وَ ليتَ البدر خلد، وَ ليتَني لَا أجلسْ هُنا أُلَملِم باقي ذِكرياتِنا التي تَركتيها تَحترق –كَـ احتِراق النجومِ التي كُنَّا نُشاهِدُها– بَعدَ ذِهابِك -ريام

داخلي يغلي وكلماتي أبرد من الجليد

أدمَنتُ عِناقك رَغمَ أنهُ لا يَحدُث إلا فِي مُخيلتِي !

‏دَع عَنكَ تبريرَ الجُروحِ وَنَزفها ‏مَن كُنتَ غالٍ عندَهُ لن يجرحك

‏ندوبي الواضِحة، تعني أنني كنتُ أقوى مِمن حاولوا إيذائي.

كَيفّ يَستطِيعُ المَرء أنّ يَهربّ مِنّ أشياءّ تَركِض فِي رأسهَ طِوالّ الوَقتّ.؟

‏ما أحببت شيئاً كاملاً قط، كنت أترك مسافة قصيرة لأتخلى متى أردت، وإن بدوت شخصًا مندفعًا وراء الأشياء.. أعرف أين وكيف أتوقف عن الشعور بك .

يَدور فِي ذِهنْي العْديدِ مِن الكْلِمـات كُلما حاَولتُ جَمعها تَبعثَرت مِن جَديدِ ، وتبَعثرتُ أنا مَعهَا ، إنني لا أعلَّم مَا الذْي أمُرُ بهِ أعَتقِدُ فِي بعضِ الأحيانِ آنهُ إضطِرابِ أو موجةُ حُزنٍ مُتأخِرةِ لِتلكَ المْواقِف التِي أُجبِرتُ أنْ أكونَ فيها قويةِ ، كثيرًا ما اتسَائل إذا ما كُنتُ حقًا أستَحِق العْيش في هَذهِ الدُّنيا ، نْعَم إنّني مُميزةِ لأني خُلِقتُ في هَذهِ الدُّنْيا ، ولكِن يَبقى ...

فَـ الجَمالل رِوايا مُقتبسة مِن وَجوهٍ النسـاء

ذَرَفْنا الألوان كُلها حتى بقينا بين الأبيض والأسود كأننا رماد

‏نحن نكتب الكلام المستعار بالاسم الحقيقي، ونكتب الكلام الحقيقي بالاسم المُستعار .

أما أنا فأريد أن أعيشَ حياتي التي لمّ يصنعها أحد سواي، أريد أنّ أتدفقَ بشكلٍ حر، أن أتداعى بشكلٍ ثرثار، وعلى نحوٍ غيرَ مسبوق .

لا أستطيعُ فهمَ ما حدث ولا أتذكرُ حتى ما أوصلني هنا، كُنتُ ألهو وفجأة، غممَتْ الرؤيةُ وسقطتُ أرضًا وأنا مليئةٌ بالجروحِ التي لا تلتئم، الرؤية هُنا تكادُ تعندم، أرى قلبي وأشلاءه بصعوبةٍ بالغة، أظنُ أنّي على الأرضِ الآن، أو أسفل قليلًا، تحت الأرضِ ربما؟، أو في قاعِ المحيط حيثُ تغرق مراسيلُ وأمنياتُ الجميع، في قاعِ الهاويةِ التي ظننتُ أن أكثر ما يُخيفني أن أكونَ على حافتِها، لقد كُنتُ مُخطئة؛ القاعُ ...

حتى اللحظات السعيدة تخلق ذكريات حزينة. تلك الضحكة التي خرجت من القلب في صورة ما أصبحت اليوم حجرة به، وتلك الاغنية التي تشاركنا غنائها معا أصبحت تؤلم كثقب الأذن، وتلك الساعات التي قضيناها اتضح لي بعد انتهاءها أنها هي ما كانت تحدث فارق في الأيام والآن ساعاتي تفتقر الى ياء الملكية، مازالت الساعات تمر ولكنها لا تخصني. يصعب على المرء تحسس ماضيه ورؤيته كل يوم في اليقظة والحلم، وما يجعله بهذا الكم من ال ...

‏-الكلِمة لها أيادٍ،تربت أو تخنقُ.

تجاوزتك… لكنه كان انتصاراً حزيناً

بينما كنت أُجازف للنجَاة أغرقتني.

الذين ظنناهم قناديل بحر تبين لنا إنهم مصابيحٌ مصنعة .

نظر إلي بإعجاب كأن في ملامحي جميع أحلامه

كيف يتمُّ إقناع الغُصن المُكسور أن الرّيح قد اعتذرت؟

يرفرف قلبي مُنبسط ومُبتهج رباهُ. أنّي أحبهُ. حباً كأنما لم أحب احدا مثلما أحببتهُ

وأنّي أُحّبك حباً أنت تجهلهُ. مابالَ. قلبُك لايعرف حبي لهُ؟ هل تعلمُ. أني عندما أحادثك ماذا يحدثُ لي؟

‏أن تتجنّـب الحديث معي خير من أن تقلّصه إلى أن ينعدمْ، أن تُفلت يديّ خيرٌ من أن ترخي قبضتك إلى أن ننفصـلْ، أُقتلني بصرامة لا تدعني أتذوّق مرارة التدريج .

‏أكثر ما يذيب القلب عند حزنك، أن تكون مضطرًا لأداء مهماتك في العيش وكأنه لم يحدث شيء، في حين أنك تودّ التوقف عن الحياة تمامًا .

لم أنتظر منك أي شيء، لم أطلب عطفا ولا بكاءً ولا عراكا ولا حتى أن تقاتل الدنيا معي، كنت أحتاج أن أشعر بقلبك معي، لا أكثر .

299× 300 √

‏ليسّت بالمدّة، إنما بالعُمق .

هل تسمح لي أن أقولَ.أُحِبُك؟ و أشتِتَ.الكلماتِ حتّى أجمعك و أقول. فيكِ رقيق أبيات الغَزَل حتّى أراضي بِالقصائِدِ مسمعك

‏الهجر الجميل هجر بلا أذَى، والصَفح الجميل صَفح بلا عِتاب، والصبر الجميل صبر بلا شكوى .

‏إنني أحاول دائمًا أن أحافظ على خفتي، خفتي في البقاء والرحيل، لطالما كانت أكبر مخاوفي أن أكون ثقيلاً .

‏سلامٌ على الذين انطفئوا وحُطِمُوا من الداخل مرات عديدة، ومن شدة ثباتهم لم يُلاحظهم أحد .

بشكل أو بآخر؛ أنا أشعُر بالانتماء، لأولئك الذين لا يهمّهم أن يعرفهم أحد، ماداموا يعرفون أنفسهم .

هل مِن طبيبٍ لداءِ الحُبِّ. أو راقِي؟ نَزَفَ. الفؤادُ. وجفّت كلُ.أحداقي حبٌ .بَرانِي وأشجانٌ. رعَت كبدي يا ويحَ.نَفسِي مِن شُوقٍ وأشواقِ

‏أنـا أعمق من تلك الصورة التي في مخيِّلتك لي، أكثر قوة من هذا الذي تراه يكتب حزنًا، أشد لامبالاة من هذا الذي يُعاني من القلق والخوف دائمًا، وأكثرهم إنسحابًا في حين أنك تظن بأني لن أتجاوزك، أنا شخصٌ آخر لم تتمكن الأيام من شرحي لك ولن تستوعبني ظنونك أبدًا .