يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

‏الإنسان يتكبّد الكثير من المصاعب ليبدو بكل هذا الصّبر والثبات وطُولة البال ، لكنّه مُرغم آخرًا على "طقّة الكبد" بسبب السّطحيين الذين يُحذفون عليه من كلِّ حدبٍ ومن حيثُ لايحتسب ، ‏تغربلك الدّنيا، وتشرشحك، وتلعن سابع جدّك ، ورغم هذا أنت واقف ، ومشرق ، ولا أروع من محيّاك وبهجتك ، أحيّيك وبقوّة على هذي الوقفة الشامخة.

اللهم توفيقك

سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الأنسان كائن يفرز الكارثة .

‏تعرف أنك كبرت عندما لا يهلع لجرحك أحد !

"سيفتقدك العالم بأسره إلا الشخص الذي تود."

‏يعتقد الورد فوق التابوت ، أنهم أقاموا العزاء من أجله.

الطفل مبتور اليدين ، يستمر بالعد إلى الأبد ، لا يتوقف عند الرقم عشرة .

‏الكثير من الإرتواء يصبح غرق ، وغزارة الهواء تسمى عاصفة.

" أنا غريب في هذا العالم .. أنا غريب وليس في الوجود من يعرف كلمه من لغه نفسي .. فإذا ما سمعت لساني متكلماً تستغرب إذني صوتي .."

‏"أنا أعرف جيدًا كيف أبتسم وسط البكاء، وكيف أقول لك تصبح على خير ولا أنام، أعرف جيدًا كيف أختبئ وأنت لا تعلم سوى أنَّني بخير."

‏مهارة أن تكون أنت، في كل الأوقات.

" ظلت تسير وهي تنظر اليَّ . كانت تخاف أن لا أتبعها .."

"في عينيه ما يدعو للتأمّل، شيء يشبه حطام الأمنيات السعيدة"

"قَابلنِي واقبلنِي وتقبلنِي بكلّ تَقلُباتي وتقليدي وتعقيدي، ولا تُقلبنِي وأَبقِنِي كَمَا قَابلتني.!"

‏"لطالما كانت تلميحاتي وأغانيَّ وما أقتبسُهُ من كلماتٍ تظنُّ أنها بِلا معنى، ولكنْ هي ماكنتُ أودُّ أن أقولهُ لك، هي ماشعرتُ به تجاهك، لكنَّها لم تكُن كافيةً بالنسبةِ لك، ولم تعني لك شيئًا، كونهُ لم يمر عليكَ شخصٌ يقول النصفَ من كل شيء، لكن صدِّقني هذه كلُّ الأشياءِ التي أمتلكها."

‏تجيء أياماً أكون فيها كما قال محمود درويش مره: " أسير خفيفاً خفيفاً كأني تبخرت من جسدي ، وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد".. وفي أيام أخرى: "أمشي ثقيلاً ثقيلاً ، كأني على موعدٍ مع إحدى الخسارات "، وبين هذه وتلك الكثير الكثير من الخطو الذي أمشيه بلا موعد ، خالياً من وعود غدي ..

"لا يوجد نوم عميق لا أستطيع سماع صوتكِ فيه"

نحن مجرد غبار معدوم الحيلة. وما يبقينا أحياء هو أننا أتفه من اللازم ..

‏لن أقرأ ثانية لكاتب أشعر بأنه يريد أن يكتب كتاباً ، لكنني سأقرأ بالطبع لهؤلاء الذين كونت أفكارهم بدون قصد كتاباً .

"‏ تقولين لي بأَن لا أَحد يريد أَنّ يعيش في العتمة ؟ لكِنني أريدها معك ، أحب روحكِ الهائمة ، خواءكِ الداخلي ، نعاسكِ الذي لا ينتهي ، ورغبتكِ في النوم إلى الأبد .. أنا أتوهجُ معكِ بطريقةٍ جديدة ، وحتى انطفاءكِ التام ، يمكنه أن يبقيني مشتعلاً ."

.‏" ثم انزوى ، متحاشياً النظر إليها كما لو أنها الشمس ، لكنّه كان يراها دون أن ينظر إليها ، كما لو أنها الشمس ."

" لن أحفظ من الشِعر إلاّ وجهك "

الهواء الذي أتنفسه في مَكَانٍ يخلو منكِ يسقمني .

باقة الزهور جثث جميلة ، لا يبدو عليها الموت

كانت تنمو في أعماقي غاباتٌ مذهلة ، كنتُ أحرص على أن أزوّدها بما في الخيال من ينابيع ، ظلال ، وأثمار ، لكن خططي تبدّلت حين ولدتُ كإنسان . في الأصل ، كنتُ مشروع شجرة .

" ياليت استطيع التحليق عالياً واذهب نحو زرقة السماء و اتوسد الغيوم فقط هكذا اغمض عيناي بسلام والى الأبد ."

أعرفكِ كما تعرفني الهشاشة ، كما تعرفني القوة ، كما يعرفني الضعفُ ، كلما احتلني الليل ، صرختُ أعرفكِ ، كما يعرفُ القنديل شعلته .

‏صَمت نحصد فيه ما ليس بمقدرة أحدٍ أن ينتزعه.

أُسرف دوماً في التعلق ، في حين أني لا أتحملُ عواقب الفقد .

‏" ما زلتُ أكتبكِ ، وأرفض أن أكتبَ اسمكِ ، خشية أن يكون مشاعاً ، فلستِ التراب لتكوني في متناول الجميع ، ولا الماء لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة ، لا ولا الهواء الذي يتنفسه الجلاد والضحية . أنتِ النار التي لا تعثر على شكلها ، حتى نهاية الحريق ."‏

كل طُرقي تؤدي الى الـ لاشيء ، خريطتي سُرقت من قِبل الحياة ، وكل الطُرق تؤدي الى العدم .

تضرمينَ الحرائق في أكداس اللُغة ، ماذا أفعل إذن حينَ ترحلين عني غداً بِرماد الكلمات الذي خلفتهِ وراءكِ ..!

" ورغم أننا لم نفعل سوى الإنتظار ، فإننا نشعر وكأننا صارعنا طوال الوقت لفترة طويلة ، ثم هُزمنا فجأة "

الحمدُلله .

- احساسٌ تلو آخر ، وضياع لا آخر له .

" كنت أشدّ جوعاً من أي وقتٍ مضى إلى حبها ، أشدّ يأساً مِما كنت في أي وقتٍ آخر ."

‏ كُل الناس الّي قطعت علاقتي بهم بطريقة أو بأخرى هُم الّي إعطوني المقَص .

فلتقف لي الحياه احتراماً لاني ابتسمت في وجه من خذلني وقال فيني ليس مافيني والتي تنهدت بصمت حين كان كل شيء يدعوني للصراخ و التي تجاهلت تلك الكلمات القاسية التي حاولت إحباطي وخبأتها في قلبي مع بقية الاشياء العتيقة التي حفرت لها نفقاً خاصاً في زاوية من ذاكرتي و التي لم ينظر أحد في عيوني ليعرف كم حربا فيها وكم دمار والتي ضحكت حين كان البكاء عليا واجباً .

" عقلي مليئٌ بالهلاوس وأذني تسمع أشياء من وحي الهذيان ، وما أراه بعيني إما ضباب حالك أذوب في دواخله ، وإما سربُ سراب يشعرني دوماً بالظمأ للرؤية ، والحنين إلي الطبيعة وما حوت من جماليّات ، وأشد ما أفقد النظر في خلاله عندما أنظر وأجدُ أن العالم من حولي فضاء سوداوي لا نجوم في سقفه ، ولا قمر معلقٌ في ظلماته اللامتناهية ، ولقد اكتشفت أنّ بصيرة قلبي أصبحت عمياء لا تُبصر إلا سواد سرمدي يوحي إليّ بأن القا ...

رحمتك يا الله

- احساسٌ تلو آخر ، وضياع لا آخر له .

"‏أحدّق، هذه وسيلة الحوار بيني وبين الأشياء ."

أنا شاردُ التفكير ، أشعر بشيءٍ يشبهُ جهل الهوية .

أن تقضي الليل في رفع جبالٍ بحجْم الهملايا ، وأنت تسمي ذلك نوماً !

" كنت أشدّ جوعاً من أي وقتٍ مضى إلى حبها ، أشدّ يأساً مِما كنت في أي وقتٍ آخر ."

‏"ابتكَر الإنسَان الرَقص حَتى يَتخبّط. دُون أنْ يشفِق عليهِ أحَد."

-وهو أن تتقبل طبيعتك الفطرية وكذلك طبيعة الآخرين والتي قد تكون مختلفة عنك.

- وهو أن تعرف أن كل تلك الفروقات الشخصية تحمل نفس الدرجة من الأهمية، ولا يوجد شخص أفضل من شخص، وبذلك تصبح قادرا على تقبل من تراه تصرف غريبا بالنسبة لك.

"ينسى المرء كيف يُمكنه أن يكتُب شعُوره في بعض الأحيان, لرُبما كان صمتُه في الوقت الّذي كان يجب أن يتحدّث بهِ سبباً كافياً لكُل هذا ؟"