يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

رحمتك يا الله

- احساسٌ تلو آخر ، وضياع لا آخر له .

"‏أحدّق، هذه وسيلة الحوار بيني وبين الأشياء ."

أنا شاردُ التفكير ، أشعر بشيءٍ يشبهُ جهل الهوية .

أن تقضي الليل في رفع جبالٍ بحجْم الهملايا ، وأنت تسمي ذلك نوماً !

" كنت أشدّ جوعاً من أي وقتٍ مضى إلى حبها ، أشدّ يأساً مِما كنت في أي وقتٍ آخر ."

‏"ابتكَر الإنسَان الرَقص حَتى يَتخبّط. دُون أنْ يشفِق عليهِ أحَد."

-وهو أن تتقبل طبيعتك الفطرية وكذلك طبيعة الآخرين والتي قد تكون مختلفة عنك.

- وهو أن تعرف أن كل تلك الفروقات الشخصية تحمل نفس الدرجة من الأهمية، ولا يوجد شخص أفضل من شخص، وبذلك تصبح قادرا على تقبل من تراه تصرف غريبا بالنسبة لك.

"ينسى المرء كيف يُمكنه أن يكتُب شعُوره في بعض الأحيان, لرُبما كان صمتُه في الوقت الّذي كان يجب أن يتحدّث بهِ سبباً كافياً لكُل هذا ؟"

‏"ربّي أنت الذي غلبت مشيئته المشيئات كلها، وغلب قضاؤك الحيل كلها.. ولو اجتمع إنس وجان وأنهار وأوتاد ستظل فاعلًا ما تشاء. ربّي إنا نظن بك الظن الجميل.. فتولّنا."

"لها ما ليس لي منّي."

"حتى أنني، لم اعد اتذكر، ‏أيّ السكاكين كانت أحنّ .”

"مثلك في ذلك كمثل إنسان يغرق فإذا هو يتشبث بقشة."

يختار البقاء تائهًا معك، من يخشى الوصول إلى مكانٍ يخلو منك.

"قمتُ بتخفيض الأشياء التي أشعر بأنها ليست على ما يرام إلى شيء واحد، وبدلا من أن أقول: كل شيء ليس على ما يرام، قلت من باب التواضع: شيء واحد فقط ليس على ما يرام، لكنه لفرط أهميته وطغيانه وتأثيره عليّ، جعل الأشياء تبدو في نظري، وكأنها جميعا ليست على ما يرام.”

"‏أنتِ أندر من أن تكوني شيئاً ملموساً .."

"أن تتمنى عودة السيّء بعدما وصلت للأسوأ"

لقد ضاق الدرب كثيراً، والآن يكاد لا يكفي لمرور تنهيدة !

"فكأن عينيه لم تعد تطيق احتمال الدمع داخلهما فلفظته، و كأن الأجفان حراس تهاووا أمام ثورة الدمع العارمة فانهمر.."

"لقد كابد شعوراً شبيهاً بالشعور الذي يكابده امرؤ أصابته ضربة قوية في ظهره، فالتفت بغضب وهو يتهيأ للإنتقام، فإذا به يشاهد أنّه اصطدم سهواً، وأنه لا يحق له أن يلوم أحداً، وأنّ عليه أن يتحمَّل ألمه"

.. وأعرف أن الوصول لعينيك وهمّ

" ‏أعرف كم هو حقيقي، ودافئ، أن تنام على أمل صغير "

‏" لا أحد يولد كاتباً ، هذه إصابة يكتسبها في مرحلة ما ."

“لَيس عِندي ما أمنَحه لأيّ شَخص، سوى اِرتباكي”

كل الأماكن التي تخلو منك ، في قاموس الجمال ليس لها وجود .

" كنت أشعر وكأنني لستُ حقيقية . وكأنني مصنوعة من العدم . لكن حين تُغرَم ، شعور العدم يلتهمه شعور بشيءٍ ما ، والذي بدوره يلتهمه شعور بكل شيء . لقد التهمتَني ، وحرّرتني !" -

الكون كله زنزانة ، ومسألة الحبس لا صلة لها بحجم الزنزانة ‏.

" أفكر دائماً في أنهم لو جعلوني أعيش داخل جذع شجرة جاف ، دون أن يكون لديَّ شيء أفعله سوى النظر إلى مساحة السماء التي فوق رأسي ، فإنني لا بد وأن أتعود شيئاً فشيئاً على ذلك ."

" كُل التعازي والأسى لهذه الأحاديث الماكثة في صدورنا طويلاً دون إيجاد مخرج أو لحظة مُناسبة ."

" بلغت من شدة عدم اكتراثي أن تمنيت في النهاية أن أقبض على دقيقة واحدة أحس فيها أن شيئاً ما يستحق الاهتمام ."

لدي ذكريات لم أشاركها مع أحد ،لم ألتقط لها صور ،لم أرسلها لبشر ،أحاربها تقتلني تارة وتارة أقتلها .!

" وهمس بنبرة مُنكسرة ، أنا لا أنتمي إلى مخططات أحد ، أنا منتمي للأحزان داخل غرفتي المغلقة ، دامت وحدتي سنين عجاف ، فلم يطرق بابي أحد ، ولم يسأل عنِّي سائل ، ولم يهتم بشأني عابر ، ولم يُعرني أحد انتباههُ قط . فأنا الغريب ، المفرد ، النائي عن العالم ، لا يعرفني أحد ، نكرة !. يبتعدُ عنِّي الجميع ، كما لو كنت مصدر خوفهم ، لم أحظ بالطمأنينة يوماً ، ووسط حديثه صعدت تنهيداته تعبرُ عن مدى بؤسه ، شعرت بحزن ...

‏" لقد شاخ العالم و كثرت تجاعيده "

‏" الكلماٮ سٮٮڡى ٮاڡصه "

- هذه المرة بدأ الألم في عقلي ، أظن أن قلبي قد تلف !

" الجو خانق في غرفته ، ولكن أين يمكن أن يتنفس الإنسان في هذه المدينة ؟ حتى في عرض الشارع يحس المرء أنه في غرفة بلا نوافذ "

‏" لا يستمعون للموسيقى كما يجب ، لأنهم لو فعلوا لكان العالم أقل بشاعة "

‏" كنتُ أهذي دون حمّى ، كنتُ أشعر بأنني أُجنّ ، وأريد أن أرفع صوتي بالصراخ بألفٍ من الأشياء غير المترابطة ."

لملم بقاياك .. يكفي منك ما وقع .

" إنني أَحتاجُ الآن إلى أَن لا ينتبه إلي أحد ."

كُنا بحاجة إلى أبواب لا نوافذ ، لم يكُن الهواء غايّة إنما الهروب .

" هل كان علينا أن نَسقُط مِن علّوٍ شاهق ، ونرى دمنا على ايدِينا ، لِنُدرك أننا لسنا ملائِكة .. كما كُنا نظُن ؟"

- للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا تجدها في الاشياء الجميلة

"‏ أَخذ يتملكني يوماً بعد يوم ظمأَ جارف مُنغص إلى الحياة العادية التافِهة . كنتُ أريد هدوء النفس ، والصحة ، والهواء النقي ، والشبع ، وأصبحت حالماً ، وكحالِم لم أكن أعرف ما الذي أريده بِالضبط ."

يوم كادّ ألا يمر .

" تخشى ألا يكون هناك أي سبب ليوم جديد ."

اخشى على الأمل الصغير ان يموت ويختنق

"‏ هذا ما أَرددُه دوماً ، تماسك ، وليحدث ما يحدث ."

" جزءٌ طفيف يتوسل المواصلة ، جزء هائل يرغب بالهروب "