يۅلْـيۅ ʝaʟʏ #سفرات طلعات بنات صور افتارات قتباسات عبارات حزن فرح صباحيات مساء اكل حب زخرفة بوت نوم لعب اتصال انستا كروب تصوير ضحك تصوير غيوم شرب قناه دراسه

" محاولاً أن لا أنطفئ "

" ظننت يوماً أن في عينيكِ مأوىً للغريق ."

‏" أَنْ تصِلُني أَخبارٌ منك يُشبه أنْ أفتحَ نافذة .“

‏" لم أكن أنجُو من رتابة الحياة ، ‏أنت الدهشة التي غيرتّ كل شيء "

" في كل مرة ، كنت أضطر لترك الموقف ، أقوم مُتلفتاً ، غير عارف ماذا أفعل بيومي . كنت أتساءل أين ستذهب السعادة المفترضة لذلك اليوم ؟"

” لستَ قطرة ماء في محيط ، بل أنت محيطٌ بأكمله في قطرة ماءٍ واحدة “

" سأكون لكِ ، ضدّ نفسي "

" تشيخُ الأماكن عِندما تفقِد أصحابها ."

‏" أنا كائن حلميّ ، الواقع يصيبني بالرضوض ."

" كان جسده وحده يعيش على الأرض ، أما روحه وعقله ، ففي مجاهل لا يعرف لها قرار "

“ إنه مِن الآمن ألا تشعر ، أَن لا تدعَ هذا العالم يلمِس أعماقك .”

“ ‏أَنت يا أَيتُها التي يسودكِ الصمت مِثل كُل شيءٍ جميل في الطبّيعة. ”

كلنا نريد أن نستقر بالداخل .

" كنا نحب بِشدّة إلى أن انفجر قلبينا ، وتلاشَينا ."

‏انسَ الأمر بما يكفي لكي تتخطَّاه، وتذكره بما يكفي لكي لا يحدث مرة أخرى.

كان يركض ويركض مسرعا نحو العدم ، لانه ليس لديه شيء ليخسره بعد الآن .

‏فكر بالنعم التي تحيطك في نهايه كل يوم، وقارنها بالامور التي تضايقك، ستنتصر النعم دوماً، لذلك الحمدلله.

‏كلما أويتَ إلى فراشك، تذكر أنَّ رجلاً من أهل الجنَّة.. لم يكُنْ كثير العمل، ولكنه كان سليم الصَّدر..لا ينام وفي قلبه حقد على أحد.

كيف نقول للذين يحاولون الدخول الى حياتنا أن حول قلوبنا هالة سوداء كبيرة، من يدخل إليها يصاب بالضياع مثلنا، كيف نخبرهم أنّهم ما إن عبروا هذا السواد حتى وصلوا الى مفترق طرق عدّة لا يمكن عبورها إلا بعد محاولات كثيرة قد ترهق شغفهم بنا، كيف يمكن أن نقول لهم أنّنا نحب الكلام الجميل بقدر ما بتنا لا نؤمن به، و أنّنا نميل نحو الإهتمام بالقدر الذي بتنا نخاف أن نفتقده بعد حين، كيف يمكن أن نعلمهم أنّنا حتى ال ...

كُلنا نعرف أن لديكِ جناحين، لكنك تفضلين السّير بيننا .

‏أَنت تستلطف كل الناس ومعنى ذلك انك لا تبالي بأحد.

لا يحتاج الكلام الصادق إلى تنميق، إنه يبدو في غاية الدهشة حين يضجّ بالصدق.

‏"أعلمُ جيدًا أنّك لن تنساني، لا أحد يستطيع أن ينسى شخصًا أعطاه هذا الكم من الحبّ، لن يستطيع قلبك التغافل عن كل ما فعلته لك، قد تتناسى أحيانًا لكنك لن تنسى أبدًا.. ستتذكرني فجأةً في زحام يومك، في ليلةٍ ما شخص يشبهني سيمشي أمامك، صدى صوتي سيرن في أذنك، لن تنسى مهما فعلت."

أكره أي شيّ يمسّ سلامي الداخلي وطمأنينتي ويهددهم، إلا طمأنينتي ما اسمح لأحد يهزها ، يلمسها ، أو حتى يفكر يقرب منها .. لأن جزاء هذا الفعل -كسر يده اللي لمس فيها طمأنيتني- تهمني الطمأنينة في كل شي اسويه حيث أنه بمجرد ما افقد الطمأنينة في شي ، سرعان ما اتخلى عنه .. إلا الطمأنينة!

مرور الزمن لا يحل أي شيء ، إنها خدعة .

‏تركوا لنا وطناً حزيناً ضائعاً تركوا الربيع ممزق الأغصان .

‏أن تمنح إنسانًا الحب من طرفك الوحيد دون أن تتلقى منه ذات الشعور يعني أنه سيلاحقه كل مامنحته إياه عند كل خيبة ترديه وستلاحقه قيمة أن يكون محبوبًا إزاء كل شخص يرفضه سيتذكرك كثيرًا وجيّدًا أكثر مما يتذكر شخصًا قد أحبَّه .

" على كتفيكِ الهزيلتين تحملين ثقلَ العالم ، وتبتسمين ابتسامة تُخرج القسوةَ عن طورها ، فتنحني لفتوة القلب ، الذي يحفّزُ أرضَ روحكِ على الاخضرار .. تقودين النبع إلى الغزالة ، الرحيقَ إلى الوردة ، ثم تمشين ، متبخترة ، بضعفكِ الهائل ."

" ثم أنام وأشعر بخيط الضوء المتسلل من النافذة .. أعرف أني لم أحكم إغلاق الستائر ، أدفن رأسي في الوسادة ، أتخيل انسحاب الضوء ، أتذكر انسحابك ، أرفع رأسي بذعر .. أجد الضوء ولا أجدك "

‏" من أقسى الأمور على المرء حين يشيخ إدراكه وأن ما يحاول شرحه لم يعد يهم أحداً "

‎إِذا أردت أن تُعيد إنساناً للحَياة فضَع فِي طَريقِه إنسانًا يحبُّه .. إنساناً يؤمِن به

" يرجع تاريخ الشرُود إلى أول رجل أعار إنتباهه لإمرَأة تتحدث و هي تعبَث بشعرها .."

‏" المقطوعُ من شجرة ستظل تعذّبُهُ فكرة الجذور ، تارةً سينبت مثل زهرة وأُخرى سينغرس مثل رُمح ."

" ولتحفروا قبري عميقاً ‏وأدفنُوني واقفاً ‏حتى أظل أصيح بين الناس : ‏لا تحنوا الجباه ! ‏موتوا وقوفاً لا تمُوتوا تحت أقدام الطُغاة !"

"‏ كان هناك شيءٌ واحد تعلمته طوال تِلك السنوات ، الصبر .. في حين أنني أفهم الآن أنّ ما تعلمته ليس صبراً وإنما قِلة حيلة ."

‏" ملِلت مِن الإستماع إلى نفسي ، فما قدّ يبدو جديداً للآخرين ، قدّ تحول عندي معَ مرور الزمن إلى حساءٍ أُعيد تسخينه . “

" توسّد دمعته ، ثم نام ."

" حتى لو أنني أمر معقد ، حاوليني "

حتى نوافذنا لا تناسبُ شيئاً ، سوى شم رائحة المطر منها.

" على الغيمة العابرة ، أن تفهم أن الصحراء حالة مزمنة !"

‏" لماذا يضعُ السَّيد هذا ، وطني في جيبه الخلفيّ !؟"

‏" هُنالك خواءٌ مروع في ذهِني إنّه ليس افتقار لِلمشاعر بل شيءٌ مُختلف ، إنّه خواءٌ تام أتفهم ؟ إنّه تام وأنا خائفة .“

" هل لديكِ حلٌ لقضيتنا ؟ هل لديك حلٌ لهذه السفينة المثقوبة التي لا تستطيع أن تطفو ولا تستطيع أن تغرق .."

" أنت على الأرض ، لا يـوجد علاج لذلك . "

" لأن القصيدة منك تميمة ، دائماً ما أعلق كلماتك على صدري ."

‏لست ملزماً بالإعتذار لهم، لقد أخبرتهم منذ البداية بأنني رفيق سيء وكائن غير قابل للفهم.

‏يقول الفيزيائي بول ديراك مبرراً خجله وقلة حديثه : "لقد تعلمت بأن لا أبدأ أبداً أي جملة دون أن أعلم كيف أنهيها" وهذا سبب يكفي لصمت طويل.

كان بوسع كل قلقٍ في العالم -مهما بدا عميقًا وهائلاً- أن يزول لو كانت كلمات الطمأنينة حاضرة في الوقت المناسب.

“‏ لا أستطيع أن أعبر لك عن مدى إرهاقي ، ليس إرهاقاً يمكن علاجه بالنوم ليلة هادئة في سرير حقيقي ، الإرهاق الذى أقصده صار جزءاً مني ، يشبه الصبغة التى تتسرب إلى كل ما أفعله ، وكل ما أقوله ، أشعر أنني مرخية الأوتار ، لم تعد هناك قوة شد ارتخى وتر القوس الذى اعتاد أن يكون مشدوداً .”

‏“ لم يعد يذكُرنا حتّى المكّان ! ”