١٤٢٥هـَ

أكره الأحتياج في عزّ الوحده.

‏"والحنين. حجر ثقيل فوق الكتفين" – لقمان ديركي.

‏عشرون عاماً في انتظار الملتقى ‏ثم التقينا كي نُتِم وداعنا .! ‏*أحمد بخيت.

‏بعدما توقف الطوفانُ ، ‏وجدنا الحمامة على كتف امرأة .. – عبدالعظيم فنجان

الأشياء دوماً مهددةٌ بالغياب وأنني ذات يوم، كُنت هنا في هذا المكان حيثُ لن أكون أبداً مرة أخرىٰ.

‏" ومانورُ البيوت سوى البنات ‏بهنَّ الأنسُ من بعد الشتاتِ "

لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ

من يَدّعي أنّ الحياةَ جميلةٌ ‏دونَ النساءِ فإنهُ يتوَهمُ

أللهم لا تَجعلنا نَتعفن في هذا البلد المُبارك .

‏أيّتها الغامضة كالمعاني في بطون الشعراء، العميقة كمُفردةٍ عربيّة، الصّعبة مثل قصيدةٍ جاهلية، الجميلة كتشبيه، الذكيّة ككِناية، عفيفةٌ كغزل عنترة، واثقةٌ كفخر المتنبي، وحزينةٌ حزينةٌ حزينة؛ كرثاء الخنساء .

‏"أخاف أن أمضي بقية حياتي منطفئًا، لا تستطيع مُواساتي كل إنارات هذا العالم.."

يارب ، قلبي لم يعدّ كافياً

آه لو كنت أُجيد الكلام مثلما أُجيد التفكير! لكنّه كان مكتوبًا عليّ أن تكون الأشياء في رأسي، وأن لا تأتي الكلمات. ‏- دينيس ديدرو

‏أتشبث بالذين أحبهم بألف يد على الأقل لكن إذا اصروا أن يفلتوني لن أقبض عليهم مرة آخرى ولو بطرف أصبع.

كم اتمنى لو قابلتكِ يومًا في فلورنسَا أو قرطبةٍ أو في الكوفةِ أو في حلّبِ أو في بيتٍ من حاراتِ الشام.

‏"كهوف الذات، جاعلةً أمانينا ‏صُراخًا في مدى الصممِ"

‏{إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ}.

يؤخرها الله عليك ليُفاجئك بالذي هو أحبّ إليك .

"عمّ الظلامُ فما في الحيّ يقظانُ إلا فؤادِي وطيفٌ منكِ سهرانُ"

‏"يقلقني أن ثمّة شيئًا محطمًا في جيلنا، ثمّة الكثير من العيون الحزينة، في وجوهٍ سعيدة."

ممزق هذا الطريق ، كل من مرَّ به عاد أجزاءً إلى بيته.

‏"لكني أعرف بأن الأمر كله مُدبر مهما بدا صعبًا.. حادًا ومؤذيًا، كانت طمأنينتي الوحيدة بأن الله سيمّسح على قلبي مثل كل مرة."

‏أن تُصبح في حيرةٍ من أمرك بعد أن كنت مُطمئناً، أمرٌ بائس ومُؤسف.

زاهده من هالحيّاه،تجرعت منها مايكفيني لسنوات.

‏لديها حِدس ‏لا يُخطئ الحقيقة أبدًا.