سـُِوداوي .

-

‏أنا أيضًا أدرت ظهري للبعض حين رأيت أنهم لا يستحقون محاولاتي، صنعت ألف حاجز بيني وبين الآخرين حين علمت أن حديثي لا يُشكل فارقًا لهم . .

" بالنهاية كُلنا ذِكرى "

-

ولا بئر غير عيوننا نُخبئ فيها وجوه من نُحب..

أهتم كثيرًا لأمركِ يهمّني أن اعرف كيف ليّلتك ‏وكيف حالكِ وهل أنتِ سعيدة ام بحال سيء يهّمني كل ذلك لأنكِ شيء عظيم بالنسبة لي ولأنني أحبكِ جدًا ‏وأريد أن تكون روحكِ ‏خفيفة دائمًا ‏مليئة بالابتهّاج

تعالي نتبادل أطراف الحديث انتِ تمدين يد "المرحباً" وانا اقبلُها .

‏" إن كُنتِ لا تجدين ما تَكتبيهُ لي في رسالة، فأنا لا يغضبُني وصول رسائل فارغة منكِ." - من رسائل كافكا إلى ميلينا .

نَعَتَذِر عَنْ فَوضى الشوق في بدايات الفراق، فَمَشاعرنا أُمهات، تَظُنُّ الصراخ يُعيد الموتى

⁣المشاعر التي تغيّرت بسبب الإدراك ، لا تعود

لا تحسب اني عقّب فرقاك منضَام ابشرك اني مع الوقت.. سجَيـت

لن أؤذيك، فراقي جميل مثل قربي".

‏ولأنك لم تعد أنت، ﻻ تنتظر منّي أن أبقى أنا".

‏"أنفر من التساوي، أُحب الاستثناءات".

ثم يبرد قلبك، لا شيء يستمر دافئاً للأبد.

في الوحدة نموت كل يوم.. بلا ضجيج !

ألا أيُها القلب الذي قادهُ الهوى.. أفِقْ ! ‏- قيس بن ذريح ٦٨هـ

لأننا معًا ‏تكون جميع الأمور على ما يُرام .

أفضل إنجازات الإنسان ، انشغالُه بنفْسِه .

من يُهمل النِعم يُجازى بفقدها !

سلاماً على من ، وجـّد البـديل فتخَلـى !

في قانون عِزتي ، الراحل عمداً ينسىٌ !

عيونك تزاحِم ، خيالي بكُل اغنيَه "

هئ اياك"

- ما تهدمه بيديك لا تلمسه مُجدداً .

وصارت"

- كان موقف صغير، ولكنه كان إشارة لحسم حيرةٍ ما"

- ربما يكون الابتعاد قاتل لكنه أفضل من الاقتراب دون تقدير .

- لكنها ليست الليلة الأولى التي تخلو منك .

‏"الغيابُ وقت الشِدة يُلغي قدسية أيّ علاقةٍ مهّما كانت قوتها .

حدسي لا يُخطئ غالبًا ‏لكنّني أحب اكتشاف الأمر في كلّ مرّة.

- ‏أنتِ القصيدةُ في ليّلي والأغنية كل صباح .

-

البارعون في مواساة الآخرين غالباً ما يفشلون في مواساة أنفسهم .

استدرك"

لتطنش احساسك"

- يعجبني ألاستماع للأكاذيب عندما أعرف الحقيقة .

" أنا أكثرهم بقاء وأكثرهم تخلي، وأنت تحدد من اكون معك .

-

" اذا حسيت أن الاهتمام غاب ، غِـيب .

" مقامك حيثُ أقمتَ نفسك ،لا حيث أقامك الناس ،فالناس لا تعدل ولا تزن"

ذات مرة وثقنا ، وجلّ من لا يُخطئ .

- الذاكرةُ هي أسوءُ ألمٍ قد يحمله الانسانُ في حياته

لا اهتم بما يثير اهتمُام الجميع احَب النوادر"

‏"متكئاً على وحدتي، شارداً في لا أحد".