بين عقلٍ منطفئ وجسدٍ متعب
وملامح ساكنه وشغف نائم
وروحٌ منهكة
كنتِ أنتِ الفكرة الوحيدة الهادئة في هذه الحياة
الملجأ الذي لا تسكّر أبوابه في وجهي
كانت لكلماتك أيدي تعانقني في الظلام
ولصوتك دفئ يحيط بي أينما ذهبت
رغم كثرة خلافاتنا وعلو أصواتنا في النقاشات
إلا أني لا أتردد أبدًا في الشكوى لك
لا أخاف من ردة فعلك فأنا أعرف الحنان الذي يسكن قلبك
أعرف مدى سعةِ صدرك
فلا أحد أعاد لشفتاي الأبتسامة ...
[ كَلِمَاتٌ مِنكِ بَعَثَرَتْنِي ، وقُبَلَهَ من شفتيكِ ارسلتْ عَواصِفُ الشِتَاءِ فَ سَقتني يا من وهبتك كُل شي إنني ما زلتُ بالعهد المقدسَ مؤمنا فإذا انتهت أيامنا فتذكر ! أن الذي يهواكِ في هذه الدُنيا انا .
مثل اي نهاية تنتهي
رأح تعوفني وتتزوج بنيه
مألوفه. ما تقࢪه الشعر، ماتفتهم
شيقصد(محمود درويش) رح
تصنف عليك اذا هديتها كتاب
واذا كتلها على اغنيتك المفضله
ما رح تعيدها يوميه حتى تحفضها
راح تشوف انو كل شاماتك مجࢪد
شامات عاديه مو موضع تقبيل
رح تسميك اسم تقليدي علجهاز
وماتمسك ايدك بل طلعات عادي اذ
ماكتلها احبج يوم كامل تطبخ وانت كاعد بل صاله متوكفلك علباب بيوم تطلع للشغل ماتمنعك من الملابس الي تطلع حلوه ...
مثل اي نهاية تنتهي
رأح تعوفني وتتزوج بنيه
مألوفه. ما تقࢪه الشعر، ماتفتهم
شيقصد(محمود درويش) رح
تصنف عليك اذا هديتها كتاب
واذا كتلها على اغنيتك المفضله
ما رح تعيدها يوميه حتى تحفضها
راح تشوف انو كل شاماتك مجࢪد
شامات عاديه مو موضع تقبيل
رح تسميك اسم تقليدي علجهاز
وماتمسك ايدك بل طلعات عادي اذ
ماكتلها احبج يوم كامل تطبخ وانت كاعد بل صاله متوكفلك علباب بيوم تطلع للشغل ماتمنعك من الملابس الي تطلع حلوه ...
مثل اي نهاية تنتهي
رأح تعوفني وتتزوج بنيه
مألوفه. ما تقࢪه الشعر، ماتفتهم
شيقصد(محمود درويش) رح
تصنف عليك اذا هديتها كتاب
واذا كتلها على اغنيتك المفضله
ما رح تعيدها يوميه حتى تحفضها
راح تشوف انو كل شاماتك مجࢪد
شامات عاديه مو موضع تقبيل
رح تسميك اسم تقليدي علجهاز
وماتمسك ايدك بل طلعات عادي اذ
ماكتلها احبج يوم كامل تطبخ وانت كاعد بل صاله متوكفلك علباب بيوم تطلع للشغل ماتمنعك من الملابس الي تطلع حلوه ...