159
وانه بلياكّ
حالي يخاف من حالي
158
يالبعيد وصوتك أقرب حته مني
انتَ شباچي اليغني ..
إنــفصــام
166
#جبار_رشيد
إنــفصــام
135
: لا شيء يؤلم أكثر من أن يتغير عليك أنسان كان يعني لگ الگثير 🪵💔 .
إنــفصــام
134
: أفتقدُها بِطَريقَة قدَّ تَجْعلُ منِّي شَخْصٌ بائسّ جدًا 🪵💔 .
إنــفصــام
136
ودآري شَعرج هَذا وآهس ضَحكتي وخُلگي الطويلّ.♥️
إنــفصــام
129
:شـيـفـيـد انـشـر شـعـر وتـگـلـي أبـداع هـنـه جـروح گـلـبـي وگـاعـد انـشـرهـن🥺
إنــفصــام
128
::الــحـب لـعـبة ابــطـالـُها اثـنـين الأول حــنون وثـانـي يـخـون..! 💔🥺.؟
إنــفصــام
128
روٌحًيّ شتهت آلمـوت ⚰️ بّـسً اخاف مِـنٌ دُمِـعَتُ آمِـيّ😢
إنــفصــام
125
وِيِّنِ تّريِّدِتّوِصٌلَ يِّأّبِشٍر ګلَيِّ تّأّلَيِّتّګ بِقِطّعٌةّ قِمَأّشٍ وتّوِلَيِّ. 🥺💔
إنــفصــام
124
- وحگك عازتــك عــــازه . . مثل مســــــجــون من يشــتــاگ لاعــــزازه ....! 💔ج
إنــفصــام
122
صــٰٓـہٰٓـرت مـۦٰـثــلَ آلَدٍعـــًِّ๋͜͡ــآء آنــٰٓــــذِكــر بس وٌكـﹻٰٰٰٰ۫ۧ۫ـت آلَمـﹻٰـصـﹷٰﹷٰﹷٰٰ۫ﹻﹻۦٰﹷـلَحــهّ 🙂💔🚶♂️
إنــفصــام
145
انا المُغرم بتلك العيون الناعسه .
إنــفصــام
173
• ڪَنَت اقاوم وحَدي فلا تخبرونني ﭑننا اصدقاء .
إنــفصــام
176
.
.
.
إنــفصــام
171
عشـت موال ما مسموع، غافي بـحضن اخرس!🌔
إنــفصــام
174
حَࢪفياً : #محدَ ݪـ أحَد 🦇 "
إنــفصــام
171
طحت جَمرة اعلىٰ طرف فَراش كلهة تريد تَبعدني
إنــفصــام
166
. ≍ 😮💨💖💖💖🤌🏻 َ≍ .
إنــفصــام
168
ربما ذات شتاء تحت غيم و مطر نلتقي ..
إنــفصــام
17252
حيدر_الغزال_تذكرت_حصرياً_2020_Haider_Al_Ghazal_Tathakart_ExclusiveMP3(2).mp3
mp3
حيدر الغزال - تذكرت (حصرياً) | 2020 | (Haider Al-Ghazal - Tathakart (Exclusive
إنــفصــام
174
" والخلكّ مَاله خلكَ والحِيل مَاينحچي .
إنــفصــام
176
أتخيلك يَمي وعليك أنتچي .
إنــفصــام
179
. ⸂ احبَ اݪفراشِات والغِيم وجهَك .
إنــفصــام
195
احُبكَ دائمًا اضعافُ ما أكتِبهُ ألِيكَ وما أتحَدثُ بهِ امَامٌكَ وَ ما يَبدُو أليكَ واضحًا مِن لَمعةُ عَيني حِين تأتِي وأكثر بكثِير من ارتجَافاتِ قَلبِي حِين تَلتفِت لتَهتِفُ باإسمِي احِبُك بطريقةٍ لن يكُون بإستطَاعتِي تجسِيدهَا بالكلمِاتُ مُهمًا حَاولتُ.
إنــفصــام
177
أناَ لاَ أحمِل أي كࢪاَهيهه في قلبي، أنا فقطِ اتقدمَ وأنسَى وجودكَ.𝒍 𝒅𝒐𝒏'𝒕 𝒄𝒂𝒓𝒓𝒚 𝒂𝒏𝒚 𝒉𝒂𝒕𝒆 𝒊𝒏 𝒎𝒚 𝒉𝒆𝒂𝒓𝒕 .𝒍 𝒋𝒖𝒔𝒕 𝒎𝒐𝒗𝒆 𝒐𝒏 𝒂𝒏𝒅 𝒇𝒐𝒓𝒈𝒆𝒕 𝒚𝒐𝒖𝒓 𝒆𝒙𝒊𝒔𝒕𝒆𝒏𝒄𝒆.
إنــفصــام
172
Welcome