أفِــيم.

لِنقضِي لَيّلة أُخرَى مَعاً أَنا وأَنت والقمَر.

لا تَعبثْ معِي ! ‏ أَنَا مُعقدةُ الخِداعْ ، وأنتَ لذيذُ النَيل .

لا مُرادف لِروحي، أشباهي فِي العَدم لَم يصلوا لدُنيانا بعد.

أيْنَ المَفرُّ ،لَمْ يَبقَ لِيٰ سِوَاكِ.

وَ فِيٰ ظَلامْ هَذا الليّلِ أنت قَمرِيٰ.

فسلام علىّ صِمتها حين يؤلمَها شيء

أُحب ضحكتكِ ‏حاجبيكِ ‏وعينيكِ ‏لون جلدكِ الحنّطي ‏وشفتيكِ ‏التي لم أحظى بقُبلة مِنها بعد ‏ولكنني أتمناها ‏كُل لحظة .

أصلحْ صَلاتك قبل أن تُصلح أي شيء آخر ، قبلَ أن ترسِم خريطَة أحلامَك وأهدافَك ، أصلحْ صَلاتك ، لنقف أمامَ الله كما يشاءُ الله ، بعدَ تكبيرة الإحرام .. مهما هاجمتك الأفكار والأحاديث الداخلِية ، تذكر أنتَ أمام مَن تقِف .. أمام مَلك المِلوك ، لِنُصلح صَلاتنا .. فقد أبتعدنَا كثيرًا وآن لنا أن نعود ، لُنقف بالطريقَ الصحِيحة .. ونركَع بالطريقة الصحِيحة .. ونسجُد سجُود العَبيد أمام العَزيز المعبود -سبحان ...

ليش مكتئب وضايج ليش هل يأس؟ ليش انتِ غافل عن ذكر رب العالمين ترا احنِه مانعرف ياوقت الله ياخذ امانتنِه منو ضامِن نفسه انو باچر عايش ومابي شي! اتقربو لـ الله واتركو المعاصِي 💨 . ماكو احد ماعنده اشِياء غلط وحرام بس احنِه لازم نوعى وانصِحح اغلاطنِه اهم شِي رضاء رب العالمين قبل لترضي البشِر بيوم الحساب شنو يكون موقِفك يم الله؟ راح تتمنى ترجع ولو يوم واحد اتصِحح اغلاطك فـ صدكوني سبب الضِوجه والخنگِه ...

الَيوم عيِد ميَلادي♡

مُعتذراً عن ماذا ؟ ايتوقف نزيف الرُوح بكلمه أسف؟ اننسى العيون التي ذَبُلت من البُكاء والعقل الذي اهلك من فرِط التفكير ارحلِ اعتذاركِ لن يُجدي.

هذا الخراب كثير جدًا ع روحٍ واحدة

‏ياحيثك مرادي وكيفيّ وذوقي .

أقتنعت إن العُزلة ، عَّز لي .

يَسيل الوِد من كَلامه.

ضَحكتُه الفاتنة شفاءٌ لما في قلبي .

ضَحكتُك ‏سمفونية تدمنها مسامعي .

حَالما تشعرُ بالجَزع نادنِي لأَحتويكْ .

وإني إليه دائمةُ الشوُِق.

♡゙ .

فِي وَجهِكِ غَرِقَ إِعجَاباً وأصبحَ يَهْواكٓ وَ يَهْوىٰ حُسنَ تفاصيّلكِ وَ مَلَاَمِحَكِ.

أنتِ العُمقِ التَي تُرحِب بِه أعَماقِي دائمَاً.

حَسْناء تُخْفِي عَنِ الأنْظَارِ زينتَها واطهرُ الحُسنِ مَا يُخفى عَن البشرِ.

لِماذا رسمتي الحب بحراً ومَا أنتِ فِي العُمر إلا سَراب .

لا أشِعر بحقيقة نفسيَ إلا عندما أصاب بحزُن لا يطاق.

فِي عَيِني أرِقٌ،وَفِي فَمِي كَلام قَد احِتَرق.

- لا ادريٰ ما بيننِا ، ما يربطِنيٰ بكَ ﭑنتَ تحديداً ، لكننيٰ ﭑعلمَ انهُ شيٰء حَقيقي .

 تُحَدِّثُني الأَحلامُ إِنّي أَراكُ،ُ فَيا لَيتَ أَحلامَ المَنامِ يَقينُ.

‏فَلا تاركاً قَلْبي الأَسير وشأنهُ ولا جامعاً شملي فَمِنكَ تُقَرِبُ

ضَريِره هَي تلِكَ الروُح...إنَ لمَ يعُانِقها طَيَفكَ.

كُنتُ دَائِما أحَافظُ عَلى أشيِائِي وَأنتَ كُل أشيائِي .

فاتِن و كأنهُ مِن عَبقِ الوَردِ قَد خُلقَ.

ومَا انا الآ عاشِق و مُغرم بَعينك.

، يرِهق الاثنانَ.

-‏ أنتَ كافي بالنسبةَ لي إلىٰ درجة أنني نسيتُ معَك كيفَ يشعُر أحدهُم بالوحدة.

بعيُِد أنتَ، وكُِل شيءَ فيكَ لأ مفِر منهُ.

كُلَ ليلةَ أتخيلكُ بيِن أحضانيَ.

أريدُ عناقكَ، أرِيَدٌ إنَ أترُك العالمَ وأتي إليكَ.

وَ عِند النظّر إليكَ ، أكَاد أنَسىٰ كَيف يرِفُ جُفنِي .

هَل يَحِق لِي أن اُزعِجكَ حِين اشتَاقُ لكَ؟

لدَيك أجَملُ عَيِنينِ في هَذا العَالم،

أحبِبتَهُ يا الله أحبِبَتهُ كأمنيةً واحدةَ وأخيِرة.

وأني أنتظُر عودتُكَ لموُاساتي فمنَ غيركَ يِزيِلُ حزنيَ، فمِن غيركَ يِجمعُ شتاتَي ويِمسحُ دمِعي فمنُ غيركَ يِنسيِني گوارثَ ذاتيَ ويِسعدُني؟

لا تَنسانِي كُل صَباح كِي تُشرِق شَمسِي مِن مَبتَسمِ ثغرِكَ وأغنَم بصَوتِكَ.

فإذا وَقفتُ امامَ حُسنكَ صامتَاً فَالصمَتُ في حُرم الجَمال جمال.

اتغَار وأنتَ أقربهُم لِقلبي؟ تَغار وأنتَ الثابِت بينَهُم؟.

عيناكِ بحرٌ بِها الدواءُ لِسُقمٍ باتَ يؤلِمُني.

قَد انِدثَر صَوابِي عَنِد دَمِج ثَغِره بشَفِاهَي.

إِن كان الشَوق ذَنباً فَعيناه مَغفِرتهُ.