أفِــيم.

إننَي في اعَمقِ مراحَل الغَرامِ لشخصاً لا يهوىَ .

.‎أقربُ لِي مِن قِلادةِ عُنقي

أويَدري إني في هَواه مُتيم

كانوا مُغرَمين ببعضِهما، هيَ أميرهٌ وهوه مزارع، والداها عارضا حُبهما فقررا أن ينسيا بعضهما، بعد ثلاثه شهور، نسي المزارع الأميره ولَكن الأمبره من شِده هوسها باتت تعد الأيامَ ٣٠،٦٠،٩٠ أعتقد كل من في المملكه أنها جُنت ألى أن أتى يَوم وسمعت به خبر زواج المُزارع، فعزمت على قتله قائِله: "أنا من أحببتكَ يا هَذا فإني بت مَجنونه أعد الأيام فهل نسيتني بثلاثه شهورٍ أليس عام..؟" .

ضَعِي فَمُك فِي فَمي وتحدْثي… أُريد أن آحفظ مذاقُ صُوتُكِ.

وَجهُه الوَحِيد فِي جَمِيع فُصُوله يَبدُو رَّبيعاً .

إياكَ أن تؤذِي قلبَك ، أنا لَن أسمَح لكَ بقتلِ موطنِي .

لستُ مِن نوعك بي من القلق ما يمزّقُ بركانا.

أُعيذ قلبَك من ذكرىً تؤرِّقهُ..

أحيطي بي كآثامي وكوني مثل زنبقةٍ تدنس صدر شيطانِ وذوبي وسط أشواكٍ تكلل روح إنسانِ و صيري لي كمقبرةٍ و لحد غدٍ لإن غرزت بك يوماً فشوكي قد أمات غدي ومزق كل أكفاني .

حَتى النِجوم مِن حُسنكَ ذُهلتّ أتلومُني أنا؟.

عَصفٌ فِي ثنَايَاي حَرك كُتلَة الوَحدَة دَواخِلي وحَل مَحلَها أنتَ لِأحمِيكَ وأحِبكَ.

"أراكِ فِي طيِّ أحلامِي وفِي فِكَرِي ‏ولسْتُ أنسَاكِ حتَّى يَنقضِي عُمُرِي"

قُل للعابر أن يَعود، فَقد نَسي ظلهُ هنا.

أُغنيِة، أعادتنِي إلى المَاضِي.

أبتسامه منك أزالت كل همي وأنطوى ليلي ومضى كل العويل .

فِي فؤادِكَ عِشقٌ يُذيبُّ ألنفُوس ، عَجبَاً كَيف لِلقلبِ أن يَهوىٰ ويَهيمُ؟.

أعِينَان هَذانِ أم زُمردَتان تُطَوقُان كل مَن ينبسهُمَا بِقصدٍ أو بِغير قَصد.

- لم يعد في قلبي مكان لرصاصه جديدة.

سأجعل المستقبل أجمل أنتقام للماضي.

قبّلَني كمَا لوُ أنِني خُلقتَ مِن دمَوعِ وُكمَا لوُ أنهَُ لمَ يِر البحِرُ مَن قبِل.

我带给你无尽的爱。

كانت كوابيسي دائما حول شخص يحاول قتلي وليلة أمس رأيت وجهه لقد كان أنا ..

أيظلم ليلي و أنت قمري.

كانت هي راقصه وهو كان عابراً طريق لمحهاا بالصدفه فَ وقع في غَرامها من النضره الأولى!، وكانَ كل مساءٍ يرتاد المكانَ نفسهُ لعله يكحل عينيه برؤيتهاا، فَلم يجدها ولكنهُ مازالَ يذهب لعل شوقه لمكان رقصها يَنهمد قليلاً، ذاتَ مساء وكانَ اليأس يملئ عينيه فهذهِ آخر رحله لرؤيتهاا وأذا بهاا ترقض في نفس المكان، فهرع أليهاا قائلاً: أيا فاتنهه قلبي تحرقَ شوقاً لرؤيتكِ كُل يَوم فَهل لي بملأ عيني بِنظره منكِ، ساد ...

أنا المُغتربُ وأنتَ وطني .

ااهٍ لكُل شَبراً يَرفُضُ وصالي بكِ.

هات الهموم التي أشقتك وارمِ بها، وهات رأسك إني ها هنا كتِفُ.

والآن، أنتَ غريب مع كُل أسراري…

‏وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ.

-اغلقتُ بوابةُ قلبي عَنكِ.

انا دِجله وانتَ لفرات لنبقىَ مع بعض من اجلِ لعراقِ

قَلبي مِثل الورق اذ لَمسته يتقطع بِسهوله .