رسائل لم تُرسل.
1232 •
@mysull
~ القوانِين ~.
- شاركنا بِكُل ما تملك مَن اقتباسات وعِبارات.
- يُمنع السوالف والإيموجي والصُور.
- يُمنع التوجيه.
- ممنوُع الراوبط.
- وأخيرًا أهلًا بكم جميعاً.
#اقتباسات
#اقوال
#حكم
#رسائل
#عبارات
#بايو
#كلام
#سيرالية
#شعر
#اقتباس
#كروب
#Quote
#pio
7 '
126
مَـلامح فِرگتك شافوها عميان .
وأجو خرسّان غنو يا حَـسافه
131
فهل تُداوينَ قَلبي باللقاء كرمًا
فَما لقَلبي دواءٌ غيرَ لُقياكِ .؟
𝒉༗
126
كم تغلطِ غلطتك.
وكم اسامحكِ ولان احبك.
𝒉༗
117
كم انا احبك.
هل تحبني.؟
325
وفي الليالي الاخيره من اڪتوبر أريد أن اخبركِ انتِ أفضل وأطيب وألطف شخص تعرفت عليه حقيقي انا محظوظه بيكِ و أتمنىٰ نبقىٰ كُل الشهور و السَنوات مع بعض أحبكِ جداً .
116
لا شيء ثابت و لا بقاء لأحد
149
وَنَلتقي
عندَ الثانية بعدَ منتصفِ اللّيل
كلّ منّا في قلبِ الآخر
بين قصيدة واغنية
بين املٍ وصمت
نحسّب المسافات
وعقارِب السّاعة
دون أن نخطو ايّه خطوة
147
يَا رخيَص شكِد هوَيتكِ .
135
ردت اكتِب انسَاك واگدَر اعُوفك
انكسرَت الاقَلام وشتاكِيت اشُوفك ..
136
مشَتاگلك
بَس مَاريد أحاچيّك
بلكِت اهَمالي شوية يأذيَك
اسألني كُلشي وعوّف الشبّيك
تحَس بية مِن مَحد يحس بَيك .
139
حِرگناها الرّسايل بَس بَقت بالبّال .
141
مَالك نيَة تُرجع !
بَس نَيتك تخُون ،
أذا عندَك شخص
أبشرك عِندي مَليون .
141
لتلوُمني انتَ السَبب!
والصَار كُله من ايَدك
وياك واصَل مرحِلة
احتاچَك ومَااريدك .
136
أفكِر بيّك فوك همُومي الثگال .
133
وضيعّتني ،
وضاع كُل عُمري بصدودَك
وجيت اكُلك وين شوگك ؟
وين يمدلل عُهودك ؟
135
شيَلمنة !
بَعد كلمن مَشة بدربة
وَاحد يِضحك
وَواحد وگف گلبة .
137
ما ألومَك .
بس ألوم الروحّ.
لو حنت عَليك .
136
گُمت أتخَيلك ترجَع وأحاچيك
وأسولِفلك الصاير مِن عِفتني
عَلى يا هي أعِذرَك ؟
صارَن هواي ..
بَس حچاية أكلك " ضَيعتني " .
142
يا بعد رچَفات إديَة رَد الية.
135
وتَلاگينة وشَلون ملگة تَلاگينة!
عُيون تَحچي گلوب تحچي
وكُلشي يحچَي وما حچينة .
129
هِجَرني وراح صَعبه ارتَاح
عمدًا راد يچُوينِي .
141
سُبْحَانَ مُغَير مَقَامَات النّاس فِي قلُوبنَا
فَيُموت فِي قَلبك مِن كَان عَزِيزًا .
143
١٠:١٠ مَ.
أحِبُك
136
إنهيارات داخلية ، بمظهر ثابت .
146
ـ يُعذِبني أحيانًا إنني أنا .
146
كُنت أميزك أيُها الناقِص .
145
نَسيتُ أنْ أقتبسَ مِن عينيّكَ أَملاً لأيّامٍ كَهَـٰذِه
149
_ أفِراقِي لِهذَا الحدِّ هَيّن ؟!