رسائل لم تُرسل.

فكأنهُ بالحُسنِ صورةُ يوسفٍ و كأنني بالحزنِ وجهُ أبيهِ إنّ أنكَر العشاقُ فيكَ صبابَتي فأنَا الهَوى وإبنُ الهوَى وأبيهِ

"لم يخذلني وداعهُ، لكن خذلني ظرف الوداع نفسهَ، كان أقل من حجم مَـحبتي كان باهتاً لا أستحقهَ."

النجوم البعيدة لا تصنع نهاراً، ما يصنع النهار هو نجمة واحدة لديها جرأة الإقتراب.

‏حدّثني عن أقصى مراحل الجنون أُحدثك عن إستمرارية إنتظاري لك رُغم يقيني التامّ بأنك لن تأتي ..!

كيف لمحادثةٍ بسيطةٍ أن تزرع هذا الحشد الهائل من المشاعر في قلب المرء دون لقاء ؟

‏"إنّ قلبًا مغرمًا بطيئًا يقيم في صدري. ما الذي يفعله المرء حين يُحبّ؟"

‏"سأكون دائمًا حارسة لأحلامك"

‏"قراري الأخير هو أن لا أسمح لنفسي أن أفسد حياتك ولو بنسمة."

- ليس الشتاء وحده موسم البرد فالجفاء برد، والخيبة برد، الخذلان برد، و الفراق برد، وكسر الخواطر برد .. وبرد الروح أبشع من برد الجسد الطمأنينة دفء، الحنية دفء، والأمان دفء، وجبر الخواطر دفء، والطاعة دفء .. فأمطروا  من تحبون بدفء دائم فإن القلوب إذا جفَّت صدأت ثم اهترأت ثم قَست.

♦ بكري كان السارح سراح و الكلب نباح و المرا قايمة بالمراح 👈 اليوم الراعي سواق و الكلب عواق و المرا تطلب في الطلاق ♦ بكري كان الباب لوح و القلب مشروح و الخير مفتوح 👈 واليوم الباب حديد و القلب صديد والخو على خوه بعيد ♦ بكري كان الجار هو مولى الدار 👈 اليوم صباح الخير يا جاري انت في دارك و انا في داري ♦ بكري كنا الأخوا ناكلو في طاولة 👈 اليوم كل واحد و كاسو و كل واحد و نعاسو وكل واحد هاز همو وحدو ...

لكنّك أضعت شخصًا كانَ يفتحُ لكَ يداهُ أكثر من وطنِك .

كُلُّ إتكاءٍ على غير اللهِ عرج !

‏الراء التي سقطت من كلمة "حرب" قد تعود إلى موضعها في أي لحظة، فيعود الحب حربا.

لا أدري بأي عين كنت أراهم ، فالحمدلله الذي أعاد إليّ بصري

‏"إنك بين النِّفسِ والهَوى والفُؤادِ ومَا حوَى"

لا أحد فينا يملك رفاهية الإنهيار ، أنت مُجبر على المواصلة أياً كان تعبك .

قد تأتيك السعادة من حيث لا تدري ثم تنظر إليك وتقول المعذرة لقد اشتبهت بك .

همومك نقطة في كونٍ من هموم اكبر تشجع فالرجال تبنيهك المشاكل

‏ليس الجميع يستحق إحترامك فهناك من يستحق تجاهلك حتى يحترم نفسه أولا .

‏‏إلهي ! كلما يلوح لي بريق اعيش من خلاله تطعنني شائبة من حيث لا أحتسب وينهار عمراني ، انا أستقيل من الحياة لم يعد بأمكاني ان أحيا .

‏يخدعوك فيقولون لك أن الضربات التي لا تقتلك تجعلك أقوى، دعوني أحدثكم عن الناجين من الضربات القاتلة: الناجون من الضربات القاتلة يمكنهم أن يحدثوكم عن هذا الخوف الذي يلازمهم بقية حياتهم، الخوف من اﻷيام، الخوف من ضربة جديدة، يمكنهم أن يحدثوكم عن كيف فقدوا الشعور باﻷمان والثقه

”بالرَّغبة لا بالإستِطاعة تُحسَب المُحاوَلات“

‏ثم تكتشف متأخرًا أنك صبيت مشاعرك صبًا في شخص مثقوب ..!

أين يُقدم أوراقه، ذلك الذي لا يريد أن يصبح "شيئًا" ؟

إذا كـان لا يجمعُ شتاتك، لا تدعهُ يُشتتك.

الخيط الذي يُقطع ويُوصل مرّات عدة ، لا يعود خيطاً ، بل يصبح كتلة من العُقد !

‏كان يفعل بي، كما يفعل النشيد الوطني بصدر مغترب.

أيا كان ما يحدث لك، لا تقع في اليأس ! حتى لو أغلقت جميع الأبواب.. سيظهر لك طريق سري لا يعرفه أحد.

‏" سأبالغ في فرحتي يومًا ، ثأرًا من أيام خذلتني ."

‏رأيتك تسقط من أعماق قلبي ولم أفعل شيئاً ، شعرت لأول مرة بأنني قد سئمت من إنقاذك .!

“إياك أن تظن يومًا بأنك تعرف شخصًا ما تمام المعرفة، وتتوهّم بأنك مُلِمّ بجوانب شخصيته، وأفكاره، فتُفسِّر أفعاله وتصرفاته من منطلق تصوّرك، ثم تعتقد أن تصورك هو حقيقته، كن دائما على يقين بأنه في كل إنسانٍ تعرفه مهما بلغت درجة قربك منه إنسانٌ آخر لا تعرفه.”

‏"إنهُ ليس شيئًا محددًا أو واضحًا بحيث تستطيع أن تمسك بهِ وتقول: هُنا يؤلمني"

‏"الآن فقط أحسست بمأساة المهرّج حين يفرغ دمه كاملاً في عروق النكتة و لا يضحك أحد"

‏أنا مهترئ وموجوع ولكني سأدخل المكان بأقصى ما أستطيع من الضحكات.

أنا من الذين يُفضلون أن تصفعهم الإجابة، على أن تتزايد الاحتمالات بداخلهم.

مِن الرائع أن تخرج الأمورُ عن السيطرة الإنضباط مُمل.

"ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما فأفرُّ من بعضي لبعضِك ربما أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِك ربما . ،

"وَالهَجْرُ أقْتَلُ لي مِمّا أُراقِبُهُ" .

لم تَكُن مُجَرد نَوبَات إكتَئاب، كانَت إنطفَاء تَدريجِي يَسحب الروح .

رُبَما لَم يَكن شَيئًا مُهمًا بالنسبةَ لك ، لكِنهُ كانَ قَلبي .

تَظن أنكَ تُقاوم، لكنكَ في الواقِع تَنطفئ .

أنتَشلني مِن اضلع الفَراغ إذا كُنت قادِراً علىٰ التغلب عليه .

"وَكأن ضِحكَتكَ خُلِقت مِن إصطِفَاف ألنِجَوم وَكإنَها تَجسدِت عَلِئ هَيئِة مَجرِة"

- كفاك سكب الدموع حزنًا على شقاء الآخرين، إحتفظ بدموعك ليوم تتعذب فيه وحدك، ليوم لا يكون معك فيه أحد .

- وكمْ يَصْبِرُ المُشتاقُ عمَّن يُحِبُّهُ ‏وفِي قلبِهِ نارُ الأسَى تتضَرَّمُ .

ضَع فمك في فمِي لنمُحو هَمك و هميِ .

عَلَّمْتَنِي أَلَّا أَمِيلَ إِلى الهَوَى وَجَهِلْتِ أَنّي فِي هَوَاكِ مُعَذَّبُ وَازدَادَ حُبُّكِ إِذ رَأَيْتُكِ جَاهِلاً آهٍ لِجَهلٍ فِي عُيُونِكِ يَجْذِبُ .

يا بهيَ قَلبيَ قَد أَدمَنتُ مَحياكَ أدمَاناً .

أنت لا تطلُب الكثِير أنت فقط تطلُب من الشخص الخطأ .

وتَغَيّرَتْ مِنكَ الطَّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ أنْكَرْتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى أوَمِثلُ ما بيني وبينكَ يُنكَرُ وتَرَكتَني لِلرَّيحِ يَجري زَورقي وِفقاً لِما تَهوى وكيفَ تُدَبَّرُ كيف النجاة لهُ وبَحرُكَ هائِجٌ ويكادُ مِن أمواجهُ يتكسرُ؟ .