رسائل لم تُرسل.

انتَظرتكَ ولم يَنتظرنِي العمر كَان وفَائي لكَ أشد مِن وفَاء العمر لِي.

إنَّ المَرء إذا حَزن إستدعى كُلّ أحزانه السابِقة، كأنَّ حُزناً واحِداً لا يَكفيه .

أنتَ لِي، ومَن إبتغى فيكَ حُباً..قاتلناهُ حتّى تعوُد لنا أملاكُنا حُرّة.

ألف لعنة على الشعور الذي جعلني هشاً و ركيكاً .

انتهيتُ منَ الحبَ ولقدَ بدأ لانَ عذابَ الَشوقَ.

مَدتك ياسَيديُ. مثل كَتابُ عَندمَا انَتهيُ مِنهُ ارمِيهُ.

بشَر مّثلهِم يطِالبَون بلحَقوقُ وهمِ لايَعرفونُ معنِى الحِقُ.

الحيَاهِ جمَيلةُ دوّنُ سَرسَرهِ الاخْرينُ.

اتدرَك مدى صَعوبهُ انَ يحُملّ المّرءِ هِموماً جبّال لاتَحملهِا.

لا يهمَلكُ اّلا منْ وجُد البديَل.

لا ادرَي لايِن ذاهبُه لاكَن اريُد انْ اسَير دونُ توقفُ.

ما ظلَّ طريقٌ لم أسلكه لنسيانك إلا وقادني إليك.

{ وَلَا تَحْسَبّن الله غَافِلا عَمّا يَعْمَلُا الظالِمون }

جَمِيلةّ كأنهَا مُفردَة " الچا " مِن فم جَنوبيّ .

النظر إلى وجهكِ بِدقه ‏هو الجزء السِعيد في يوٌمي.

فتى فُتن في فتاةٍ فتاه، وبات بسبب الفتاةِ فتات، عن حُبِّها روَى ولا ارتوى، قادهُ إليها الهوى فَهَوى، ظنها جنَّةً وعلى نفسه جَنى، نبضُ قلبه عليلٌ فهزّ يسراه، أرقٌ شديد ضرَّ جفناه، ضجرٌ يميل بخده على يُمناه، ثمّ عاد إلى ربِّهِ فـ هداهُ.. ثمّ إذا بربِّه يهديها إياه.

لم يكن صادقاً كان يملأ فراغه فقط.

وفَي كِل مَره يَذكَرون أسَمِها ينَظِرَون ألَي.

:يَسكنُ، الشِعرُ، فِي حَدائِقِ، عينَيّكَ، فَلو لا عَيناكّ، لا، شِعر، يُكتبُ.

أنا المُسافر فيِ عَينِيك دون هُدى .

"كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ يَكفيكِ ما فَعَلَت بِالناسِ عَيناكِ"

-ياقُرةَ العينِ إنَّ العينَ تهواكِ ‏فما تقرُّ بشيءٍ غير مَرآكِ.

لك في قلبيُ فِوق الحُب حُب .

رفَقاً بي فمَا عدتُ أحتَمل.

كِلمَاتهُ الصِغيرَة التيَ لا تِعنيَ شيءٍ لهُ كِانت تبعِرثني وتجُعلنيَ شخصاً مُبتسم وسَعيد .

أُريد حضنك لمُده ترضي قلبيّ و روحي .

جَمَالُكَ حَضْرَتي وهواكَ راحتي وكأْسُك مُقْلَتي فَمتى أُفِيْقُ

ولأنهُ يعلَم بأنَ عَيـنيهِ تُربكُني.. يُطيلُ النظرَ.

ليطمئِن قَلبك لا زلتُ مُصاباً بِك .

لا أحد يشبهَك ماتَ، الأربعون وأنتهت الرواية .

انتَ ما بين عقلي وقلبي والاِثنان مُهيمان .

كفَاك تمادياً بالجَمالِ إن قَلبي مِن ضَيائك تبعَثر .

كالغريب، أراقبك من بعيد. ابتسم لسعادتك وقلبي يحترق، ماذا أفعل؟.

ولِبنُدقيِتكَ ومِقامُكَ وهُيَبتَك رهِبََا علئ قلِبُيَ.

دعينَي اتذوقَ كل ريحقُ وكلَ جزءُ من شفاتكَ لكَي اخدرُ وينقطعَ انفاسنُه واعيدَ الكرة كل مرةُ.

لِديُه عُينانَ سِبحُانَ المِعبُودِ وكِم مِلائُكةَ صِلتَ عِ عِيناهَ.

كيَف اخبركَ بَطريقه وأكثر أنني احَببتكَ كشيئاً لابِيدله لا يَزول ولا ينقضي ولا يَنتهي ، كيَف اخبركَ بَطريقه وأكثر انكَ الأعمق فِي جَوف قلِبي رغمَ كلٌ البَعد الذي بيننَا إلا انكَ ثابتاً باعَماق روحَي إلى الأبد.

تلكَ التِفاصيِل الخافتِة الغِيرُ ملحِوظةُ للعاِلم اهيمُ به واسكرِ ايضََا.

وبَديعِ الحُسنِ قَد فاقَ الرَشا حُسناً وَلينا تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّيهِ يُناغي الياسَمينا .

- ‏ماذا فعلتَ لقلبي ليتمناك لِهذا الحدّ .

" تَقاسيم وَجهكَ، شَعرُكَ الأسود، حِدة عَينيكَ "

إِحتَذَى الفُؤادُ خُطاكَ هائِمُ ولَقِيَ ربَّهُ بالعِشقُ قانِتُ مُوقِنٍ.

بمجرد النظر الى تفاصيل وجهَك يلتم شُتات روحي المُتعبة .

أحبك كَعااشق تاَه بحُسن ملامِحك كعقًيدٍ قادرٍ علئ إبادهِ جيشٍ كامُل قُرباناً لجِمال جنتيِك التَي اخضَعت منَ خضعت له الكتاائِب .

وكأن الخالِق وَضـِع الأعَجِوبة الثامِنـة فَي عَينيهِ .

يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي؟ ‏وأنا الكتومُ الحَاذِقُ المُتَحَذّرُ ‏جِدْ لي جَوَاباً للسؤالِ لكي تَرى ‏إنّي أحبَّكَ فوقَ مَا تتصوَّرُ ‏آمَنتُ أنَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي ‏وَهواكَ شبه الموتِ لا يَتَكرَّرُ .

إذا نجحت في خداع أحد فلا تظن أنه غبي لكنه فقط كان يثق بك."

‏فهَل الورد يَلد ورداً بهيئة بشراً يشابهك ؟ .

يُخطَف أنفِاسَي يجعَلنِي أنِسى كَيف يَرف جُفني عِند النِظر لحَسنه.