رسائل لم تُرسل.

دَائماً تِلكَ المَشاعِر اللعينَه تقع في حُب الأشخاص الخَطأ.

- اتمنى تكُونون سعيدَين وتتخَطون الصعُوبات.

بَكى لان داخِله لم يعد يتسَع.

- هناك ذكريات يرفض الإنسان حتى أن يعترف بها لنفسه.

هلكني التمني فيك ياليتني كل الي حولك.

لِقدُ هِمستي يوماً بأنكِ تِكرهيني كِنتُ اعِلـم انكِ تَعِنيها.

هل تعرف ما معنى أن يؤمن بِك شخص متردد؟.

"قال أحدهم أن الكتمان لا يألم ،ثم بكى"

‏ما فائدة أن تحبني كثيرًا ولاتفهمني، تفتقدني ولا تبحث عني أن أكون ضمن اشيائك ولا أكون أهمها؟

لقد اعتدّتُ على الأذى ما عادَ ضرر الشعور يُبكيني .

اينٌماَ ذهبَتَ يصٌاحبَنيٌ الأحسَاسْ ذاتِه، بعَدم الأنَتماِء، انا كائَن لا وطَن لَه علىَ هَذا الأرضُ.

ايقتُلك الغياب؟ . انا يقتُلنِي الحضور الباهت الذِي يشبه العِدم .

كُنت اعتِقد أن أسوأ شيء فِي الحياة هوَ أن ينتهِي بِك الأمرُ وحيداً،ولكنهُ ليسَ كِذالك الأسوأ مِن ذالك هوَ أن ينتهِي بِك الأمرَ معَ أشخاص يشعرونكَ بأنك وحِيد دائماً .

تتكَلمُ مَعي بإبتسَامه كَأنه لَم تؤذِني...

لكِنك لا تعرُف مرارة التجَاوز لِشيء ظَننتهُ أبدياً.

وجِئت أبحثُ في عينيك عن ذاتي .

التعمُق بي مُتعب جداً,انا لا أُجيد التصنُع ولا أُجيد التمسك بـ ايدي الراحلين, ممُتلىء قلّبي بالغمُوض ويتلبسهُ الكِبرياء.

لا أعلم حقاً ما حدث، أصبحت أكثر عُزلة ، أكثر شروداً ، وباتت أحلامي مُرهقة ومازلت أتسائل هل هي بداية لمرحلة جديدة أو نهاية لكل شيء.

ما بَيننا ليسَ صَداقة وليسَ معّرفَة عَابرة أو تَعلم؟ ليسَ حُباً أيضاً ، مَا بَيننا شعَور أكتَشفناه نَحن سنَضع له أسماً كَمولود نَحن أبواه ، ما بَيننا مُعادلة يُصعب عَلينا حَلها ، ويستَحيل عَلى الغُرباء قِراءة رَموزها ، ما بَيننا جَنون عَاقل ، ومَوج هادئ ، ونَار بَاردة ، ما بَيننا عِلاقه تجَاوزت العِتاب وحَرقت مراحِل الشَك والخَوف ، فاقَت جَمال الصَداقة وتجَاوزت جَاذبية الحُب ، عِنوانَها الرَاحة وم ...

"عيناي منهكتان ببكاء لم تذرفه"

رأيتُ النجّوم في عينَيك وكأنها إقتبْاس مجَره .

مرهقة .. كمحرمة بجيبة بنطلون جينز طالعة من الغسالة :(..

الإشارات كانت واضحة ، انت الذي اخترت ان لا ترى!

ولأنني احُبهُ،يعانقِ الجَميع وأنا يُصَافِحُني.

لا مكان محدد للألم عندما تؤلمك روحك .

مَاذا لو كَرهَني العَالم بأكمَله،هَل ستَحُبني؟

هَل سُوف نتِلاقِىٰ مَرِه اخُرىٰ؟ ، هَذا السُؤال اطرِحهُ عَلىٰ نفسِي كُل يُوم ، وِلكَن لا جَدوىٰ .

وَماذا لوٰ تَلاقِيَنا يا فَاتنِتي وَجمِعنا القدِر مَرة اخُرىٰ؟.

فيِ تِلك الليَله لم تتَخلىٰ عنيِ فقَط بل قَتلت رُوحي وَحرقتَها.

قُل ليَ يا مالِكَ فؤادِي مَتى تُبصِرُ حالَ قلبَي المُتعبِ بِسببكَ وتعطِفُ عليهِ .؟

انا لستٌ سَيء لمَاذا يُصيبنيِ كُل هَذا الحُزن والعَذاب دُون شَفقه او رَحمِه؟

كيف انساه وفي كل مكان هناك قمامة مبعثرة.. كعلاقتي معه.

تَركتُك وَترِكُتنِيٰ ، كُنت اتَمتِع بِـ خَلاصَي حينَها ، لمَاذا الآن الخَلاصٌ لا يُريحنيِ؟

اتِاني وانا بأسِوء حَالاتي ، وبقىَ بجِانبي كالمُعجزه ، احببتهُ وهوَ احبنِي.

حَاولت نسَيانك لكن؟. اتِذكرك فِي كُل اغنيه وفِي كُل مكَان كَلامك،مُزاحك،لطِافتك، كُل شيء يخصك فِي عَقلي وقِلبي فِكيف لي ان انسَاك؟.

سَالتْ دُموعي أسىً علىٰ حَالِي ، يا مَنْ سَهرتُ مَعهُ بَديعَ الليالي ، قُل ليِ هل كُنت حَقاً لَكَ غالي؟ أم كانَ كُل شَيءٍ مِنْ نَسيجِ خَيالي؟

أنتَ الضماد عَند الأصَابه، أنتَ فرحَي عَند حُزني، أنتَ مضيئي عَند انطَفائي، وأنتَ من اصبتنّي واحَزنتَني واطفئتَني.

ليَلة اخِرى تَنتهي بانتِظاركِ وعَدم مُجيئكِ..

- أنا أبكَي إيضاً لكنّني أبكَي بلا دمَوع ، بلا شّهقهَ حُزن وبلا أنطَفاء، وهَذا ما جعَلني أبّدو بخيّر تمامًا، بينمَا قلبَي يحّترق.

أحببتك دون أن أضع مخططات أو إحتياجات لهذا الحب أحببتك وأنا في منتصف أيامي البائسه وتقلباتي وتخبطاتي اللامتناهيه أحببتك دون أن أضع مبررات لهذه المشاعر الدافئه المطمئنه معك , لقد أحببتك ولازلتُأحبك لليوم هذا وللغد القادم و للأبد

فأحببتكَ.في الدقيقة ألف مرة و أعطيتني خيبة تكفيني الدهر كله ، فكنت عالمي وتباً لجميع العوالم وأولهم أنت ، فبدت مهاجر قد طُرد من عالمه.

اشتقت لك كثيرا، ولا استطيع الوصول آليك ولا املك شيئا. الا الكتابه عنك ليقرأ الناس شوقي، في حروفي، وانت لا تعلم!.

تعتَقد انك واقع في الحِب بينما أنت تشعرِ بالاُلم

رُبما لَم يَكُن شَيئًا مُهمًا بِالنسّبة لَك،لكِنهُ كانَ قَلبِي .

ماذا لو أخبرتك أنني حزين هل ستقطع ضلعاً من سعادتك وتمنحه لي ؟

قد تَنسى كُل شيء إلا الذِي تُحاول نِسيانه.

كُنت أريد أن أخبركِ بكل شيء ولكنكِ ، حتى الآن لم تسألِني كيف حالك؟

هل شعرت يومًا بأنك سئمت من كونك قويًا طيلة الوقت ؟.

كُنتِ خطيئّتي الوحيدة الّتي مشيت لها بقلب لا يتراجع بخطى ثابتة .. مضيتُ نحوكِ وأنا أعلم جيداً بأنَّكِ ضياعي العظيم.

تَضاهرت بأن كُل ما يحِدث لِي كَان عاديأ بينما كَان يؤلمنِي جدأ.