رسائل لم تُرسل.

مَا فائدهَ مِن غرفه هادئه و دماغي مبعثر.

اقربهم لا تجده قربك يتركك في أشد الأوقات حاجة، ليسألك لاحقاً من أين لك هذا الجفاء ؟

- يرهقني أني مليئ بما لا أستطيع الإعتراف به.

ان تُربي الفن بداخلك خيرًا من تَربيةُ الحِقد

هل علينا أن نبكي على الارصفة وعلى طاولات المقاهي حتى يشعر الاخرون بحجم الحرائق التي أشعلوها داخلنا؟

‏أنت لا تعلم ما معنى أن يُعاقب المرء نفسه ، بترك ما يحب ".

يزيد حبّي لنفسي كل ماتذكرت إني كنت أقدر أضر ولا ضريت.

أنا لا أُشبِه ما أردت، ولا أعرف مَتى وكيف أصبحت هذا الشَخص؟!.

تستوقفني التَّفاصيل دائمًا، في كل مكانٍ أجدني أراقب دائمًا، الطريقة التي ينظر بها أحدهم إلى الآخر، ونبرة الصَّوت التي خرجت بها الكلمة، رجفة الأيادي، وتحسُّس كوب القهوة قبل الإمساك به، التَّفاصيل ليست أشياء عابرة بالنِّسبة لي، التَّفاصيل حـياة. ..⁦

‏“لن تنضج حتى يُهدم أمام عينيكِ كُل ما كُنت تؤمن به”.

كيف وانتَ باهتٌ بهذا الشكل مُلفت..مُلفت جدًا.

‏لا تتساهلوا بالأمر، إنه لحدث مروع ووحشي أن تكونوا سبباً في بكاء أحد.

وفي هذه اللحظَة أدركت أيضاً ان إنتِظاري يَهزء بي.

حياة مليئة بالتفاهات، تُمضي بـ السُبات العميق.

أن لا تعرف ما تفتقده، هذا الشعور أكثر مأساوية.

كان يتعمد النظر إلى الأشياء بِوضوح،حتى فَقد بصره.

‏ما بها الأرض تدور على جرحٍ لا ينتهي؟.

قد يكسر قلبي ما تراهُ عاديًا.

‏ليلة بائسة أُخرى خارجه عن السيطرة.

ثُمَّ تُغمِضُ عينيك وفيهما ألف شعور لم يُترْجم ، تَنام وقلبك يأبى ، تتألم وكأن جسدك كُله قلب ، أنا مقتنع بأنَّ كل الذي لم نبُح به ، أو نحظى به ، تكدَّس فينا ، شحوباً في ملامحنا ، سوادًا في أعيننا ، تنهيدة في صدورنا ، ودمعة في جفوننا ، لله خفايانا ..

"لا يمكنك أن تحتوي شيئًا و أنت مكسور، أطرافك حادة جدًا و كل محاؤلاتك مؤذية."

حزني الوحيد أنني عندما أنهي ما اكتبه ، اكتشف انه مجرد بداية صغيرة لما أريد قوله.

أنا لست الشخص المناسب لأحد، إنني مُمل جدًا، لا أعرف كيف أتحدث، ومنطفئ من الداخل، ولن أستطيع أن أكون كما تُريدون.

‏"تعلم أن تُغادر كل مكان، لا يستحقك"

لا يوجد دواء لروح الإنسان سِوى رسائل الاصدقاء.

كل شيء اصبح ممُل وباهِت جداً.

أُريد النجَاة مني ومن عالمِي الكئيب.

وأن كان بُعدك كبُعد نجمة سأحبّك.

فيكَ شَرِبتُ كَأسَ الحُبِّ صِرفًا فإن تَرَنِي سَكَرتُ فَلَا تَلُمنِي.

دَعنِي اتّأملُك ، دَعنِي اغّرقُ بِملامحّك حُبًا.

‏ نجوّت من كُل البحار وغرقت في عينّاك.

لمَ استطع مِنع سعادتِي عنِدما سمَعت صوتك الهِي أنني مِغرم.

أيُظلم لي ليلُ وأنت قمَري ؟.

لِنَكن نجومَاً لِبعضِنا كُل منا يُضيءُ عِتمةَ الآخر.

أحِبُكَ بِحَجم السَماواتِ والأرضِينَ ومَابَينهُم.

أحبك دائمًا وكأنني من أجلِ حبك خلقت.

‏وعلَى سَبيل الحُب يكفِي أنْ لا أَراكَ حزيناً .

أريدَك أكثَر من المسموح والتقليد والعادة.

عَلى سَبيل الأُمنيات أنتَ امنيتي.

أشتقت لك ، سمعاً وقرباً وشعوراً .

نَظراتك تُبعثر فِيني سَبعون نُبضاً.

أَصبحتُ مُجَرد بَقاياَ إِنسَان .

لِي فقط.

نَـو غلط. هو لكل ناس.

أنَا لحَبيبي و حَبيبي الِـي.

‏رغم طريقتي السيئةهَ في الحُب أنا جداً أحبّك.

الأرق كذبه لو وجد الأنسان من يحضنهُ لنام.

تَباً لِصَمتِي ، عَيناي فَضَحت كُل شَيءٍ !.

تعتريني رغبة بالعودة للديار رغم أنني في الوطن والمدينه والمنزل.

لو كَان بِيدي ، لنَصبتُ خيمَتي مُقابل ربَيع وجهُكَ،