رسائل لم تُرسل.

لا أحبُ الحُبَّ الصامت، اخبرني كم تحبني، واجعلني أجن بك.

“لم أحرص يومًا على إخفاء الجانب المظلم مني وإظهار محاسني أبدًا، وأيضًا لاتخيفني فكرة أن يسُاء الظن بي، لا أبحث عن الود ولاتقلقني كراهيتك”

كيفَ استطعتِ البقاء معه كصديقٍ وأنتِ تحبينه؟! - كنتُ كلما شعرتُ بنبضاتِ قلبي تزداد عند حديثه، أذكّرُ نفسي بجميعِ العشّاقِ اللذين افترقوا.. وأنا لا أحتملُ فراقهُ أبدًا! فتروقني فكرة أنه صديقي المقرّب، وتروقني كلمة أحبكِ حينَ يقولها بمنتهى العفوية والصدق..

"من أكبر أخطائي في الحياة، أنّي كنت أمرّ على لحظاتِ السعادةِ مروراً عابراً، وأعيش الحزن بكلّ مشاعري".

أُحِبّكَ رُغمًا عنك

Istemiyorum gelme Eilni başkası tutmuş bana ne Gözlerine yabancı dalmış bana ne Benim acım aşkımdan sana ne Istemiyorum gelme

أظن أنني سوف أشتاقُ لكَ للأبد. كاشتياق النجومِ للشمس عند الفجر

لو بس منتقبل فكرة عدم وجود الأبدية بالعلاقات، وإنو ثبات الاشيا بالحياة مستحيل، وإنو كل شي بيتغير عليك وأولهم نفسك.. كنا هلأ بوضع مُسالم وطبيعي وأحسن من هيك بكتير ..

أخطاؤك مع شخص، ترسم صوابك مع آخر.

‏ليْس من شَـأنك ما أنَا علَيه إنْ لمْ أضرّك.

‏أين تباع المسافات؟ لعلّي أشتري أقصرها إليك..

أحببتك بروحي، والروح لا تتوقف أبداً ولا تنسى.

من ضاعَ في زحامِ الحبِّ لن يعودَ وهل يعودُ من خابَ فيهِ الرجاء؟!!

ثم إنّ يدي لا تُلوى، وقلبي لا يُهان، وأنا لا أسقط

بعينيّكَ الهوى سحبٌ، وعيني تعشقُ المطرا. وما أحلى الهوى يسقي بقلبي الزهرَ والشجرا. نعم أهواك ما بيدي، ومن لا يعشقُ القمرا ؟

أيكونُ حظي منكَ أنّك هاجري .. ويكونَ حظُّ العالَمين منكَ لقاكَ ؟

هل آذتكِ الأرضُ يا ابن السّماء.؟

يا الله.. اُُناجِيكَ بقلبِ أيوب ولستُ ببالغٍ صَبرهُ لكنني اُناجِيكَ !

ما فيّي عيش إلا معك .. ما فيّي كون إلا إلك

لا تصدقوا أنَّ وردةً ماتت في يدِ إمرأة ! "إنها لاتموت إلا عندما يقطِفها رجل."

راضونَ منكَ بنقطةٍ فابعث بها إن النّقاطَ من الحبيبِ كتابُ

لو كانَ الحبُّ مُحرّماً لمَا بثّهُ الله في قلبِ كلّ امرئٍ بطريقةٍ لا إراديّة. هَل سمِعتُم بمعصيةٍ تُخلق مع الانسانِ بالفِطرة ؟

ما كنتُ أؤمِنُ بالعيونِ وفِعلها حتى دهنتي بالهوى عيناكَ.

يداكَ باردتان، وقلبكَ يرتجِف، عانقني.

بدا ساكناً أثناءَ حديثه .. شعرَ بالعاصفةِ حينَ سكَت

منذُ أن عرفتك لم أعد أنتظر أحد .. لا أنتظر أن تهديني الحياةُ شيئاً من بعدك أنا متباهي جداً بما أملك.

هو يعلم وأنا أعلم أنه لا يوجد شخص في روحي وروحه أغلى منّا عليّنا

أجملُ الشعرِ أكذَبهُ.

إلى أحدهم: "مرحباً، لقد حلمت بك الليلة .. الألم جعلني استيقظ".

"لَا تَدْرِي لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بَعدَ ذلكَ أَمْرًا" سلم أمرك لله ونَمْ مطمئنًا

"تَخسر فقط ما تتشبّث به!

آه يالالّي يالالّي يالالّي يا أبو العيون السود ياخِلّي

"اِبحث دائمًا عن روح الأشياء، لا شكلها

لستُ بخير، فهل بإمكانك أن تحبني اليوم أكثر؟!

لماذا تحاولُ في الحبِّ قتلي.؟

ماهذه المصادفة التي جمعت بين الحبّ والأطفال والموتى؟! "إنّ الحبَّ يحول الناس إلى أطفال ثمّ إلى موتى".

وكيف أهرب منه؟ إنهُ قدري، هل يملك النهر تغييراً لمجراهُ؟ أحبه .. لست أدري ما أحب بهِ حتى خطاياه ما عادت خطاياه.

السير في العتمة سيغدو ممكناً إن كنتَ تحمل النور في قلبك.

"الرجل يحبّ المرأة، أمّا المرأة فتحتمل الرجل؛ التحمّل حبٌّ مضاعف."

"ثُم إنكَ إذا عصيت تجد الأشياء كُلها تُعاتبك، كُل الرسائل مُوجهةٌ إليك، كُل الآيات تُتلى عليك... يريدك الله ألاّ تميل عنه"

"ولكن لا أحد يستطيعُ قراءةَ البُكاء في الرسائل. "

لم يعد يخيفني الفِراق، إنَّ المخيف حقاً أن تجد من أحببتَهُ خصماً لك، وأن يغدر بكَ من عاهدَك، إن الفراق الحقيقي هو أن لا تتذكر كيفَ كنت تحبّهم.

وأقولُ لنفسي: هذا المكان ما كان جديراً بالوقوفِ عنده.

"أتَدري كَم ذكرتُكِ في دُعائي وَما بينَ الصلاةِ إلى الصلاةِ؟

إذا كنت قد أحببت الشخص الخطأ إلى هذا الحد، فإلى أيِّ حد ستحب الصحيح؟

في كلًّ شخصٍ تعرفه، شخصٌ لا تعرفه

" لم أكن أُطيلُ النظر إليكِ عبثاً، في كل مرةٍ أنظرُ فيها إليكِ، كنتُ أشعرُ أن جزءاً داخلي يترمم

أنا هُنا.. حين تخونُك الشوارِع والطُرق، حين تفقِد القدرةَ على فهم الأحداثِ وتتعاظم الأشياء مِن حولك، وتغدو بلا وجهة وأصدقاء هاكَ كُلّي إتكئ!

وكيفَ أمحوكَ من أوراقِ ذاكرتي وأنتَ في القلبِ مثلَ النقشِ في الحجرِ؟

‏لا أستطيع أن أكون صديقك فقط، وأنت بكل هذه الجاذبية وأنا بكل هذا الشعور