رسائل لم تُرسل.

يَتجاوَز الشَّخص أيامه البائِسة ولحظاته المُوحشة بِكلمة حَنونة واحِدة مِن الشَّخص المُفضلّ

مَاذَا سَتَخْسَرُ لَوْ أَكْرَمْتَ أُمْسِيَتِيْ ؟ بِكَيْفَ أَنْتِ؟ مَسَاءَ الخَيْرَ مُشْتَاقُ ‏أنتَ الذي إن قُلتَ لي طابَ المَسا طابَ الفؤادُ بعدَ قولكَ أدهُرا

-"أعانَ المُعينُ عَينًا عاينَت عَيناك.،

وَلو طَال الاِنتِضار ؟

ما زلتُ وحيداً في الدروب المُزدحمة ضاجاً بكَ .

كلماتهُ دافئة جدّاً " ‏تُغني ، عن شرب القهوَة ، ‏عن المدفأة ، وعن ‏الجلوس مطوّلاً امام ‏ لهيبِ الحطب "

لكنني أستيقظ دائمًا وأنا أحبّك .. رغم كل عذابات الأمس .. ووعود الغياب .. يأتي الصباح وأنا ممتليء جدًا بك .. أتفقدك .. وأبحث عنك .. وأكتب لك الرسائل .. الصباح هو فخ المحبين الذي لا نجاة منه .. هو الحكايات الأولى .. أكتب لك صباح الخير .. ودائمًا كانت تعني أنا أحبك .. وأشتاق إليك .

كنت أتمنى أن أحبك في عصر آخر . ‏أكثر حناناً ، وأكثر شاعرية .. ‏وأكثر إحساساً برائحة الكتب .. ‏ورائحة الياسمين .. ‏ورائحة الحرية !!

كم أشتهي أن ‏ أتنفسكِ قصيدة تليق ‏ بحجم الضياء بــ عينيكِ ‏ كم أشتهي أن ألغـي ‏ حروف العطف في الأبجديه ‏فلا يتوسط شئ بين إسمي وإسمك ‏ كم أشتهي أن أحذف ‏ حرف الكاف من كلمة هناك ‏ فــ تصير عندي هنا

عندما تجد فتاة صغيرة تبذل ما في وسعها لمساعدة أبيها أو زوجة لا تحب الشاي لكنها تتذوقه قبل أن تقدمه لزوجها أو أماً تعطي ابنها أفضل قطعة كيك أو أخاً يراسل أخته كي يتأكد أنها وصلت بيتها تدرك أن الحب ليس شاباً يمسك بيد فتاة ويتجولان معاً الحب هو الاهتمام أينما وُجِد"

وُإن طُالُِ الُِانتظًارٍ ..!?

سَاَانتَضِر،

صديق واحد حقيقي يعيدك مجددًا للحياة حين تشعر بأن قلبك قريب للإنكسار، كفيل بأن يكون كل الأصدقاء في العالم.

-شعرِت ليلتَها بإلم احتَل أيَسري بخِنق ،امِسيت ليالي خاليتاً مِن تلك المواساة ، فقطِ صوت البكِاء يرتعَد بإنحاء غرِفتي .

وَلو كَان يَكتُب وَلم يَرسِل الرِسالة ؟

صادِق صديقًا صادِقا في صِدقِه فصِدق الصَداقة في صديق صادِق

لو كَانَ مشتَاقاً لاتى.

‏أرتب النّجوم على مَلامحَك وأتأمل .

كُن لي غَريباً، فالأحبة يَرحلون.

قلبّي مُختَنِق، وكأنِهُ ثمِل بسجَائِر التسعِينيات.

- يَكتُب .. - مَاذا يَكتُب ؟ - يَكتُب قَصيِدة . - وَماعُنوانِها ؟ - أنتِ .

مُتَيم أنا فيكي يا كُلَ كُلي مؤبد حُبي ليكي يا حُلوة مُري.

اني  شديدة التفكير، و في خيالي اطير، اريد ان انسى، و لكن جناحي انكسر، و لم اجد مفر، و لم تاتيني نسمة مواسية، بل جاء رعدا بارقا، فاصبحت شديدة البرودة، و لم اعد ابالي، ما بال حالي، فقط انتظر مماتي، و نهاية آجالي.

مجتمعنا مجتمع منافق، يستهزء ثم يقلد

𝗚𝗼𝗼𝗱 𝗻𝗶𝗴𝗵𝘁 𝘁𝗼 𝗮 𝗺𝗼𝗿𝗲 𝗯𝗲𝗮𝘂𝘁𝗶𝗳𝘂𝗹 𝗿𝗲𝗮𝗹𝗶𝘁𝘆 ....

أحْتاج للهروب من البشّر

ﺎلمشآعر الحقيقيه لا تتغير بسرعهَ.

ولَك مِثل ما فعلت يوماً .

هل بإمْكاني أن أنام..لِبقية حياتي ؟

ست أسعى إلى تغييرك، لا أحب أن أمتلك هذه القوة الفجّة.. إنما أؤمن أننا مخلوقات صلصالية وحين نحب نتشكل بطريقةٍ تلقائية يحتوي فيها كل منا الآخر.

ساعة مكتوبة قريبة منّا سنغادر فيها هذه الحياة.. هذه الساعة التي تم تحديدها قبل أن تُخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، ثم كتبها الملائكة الكرام في التقدير العمري حين كان الإنسان جنينا عمره أربعة أشهر .. نحن نسير إليها الآن بالعد التناقصي هذه الحقيقة الكبرى، فكيف نغفل عنها؟

هذه المرّة انا حقاً لا اعلم ما الذي يعنيه هذا الشُعور،ولا أعرف كيف سيستقر،انا لا اثق بالهدُوء الذي أعيشه مُطلقاً.

لا شيء يبدو بشعاً سِوى روح المرء حين تصبح خالية من الرغبات.

أتفهم مأسّاة أن تكُون عالقًا بالصّمت للأبد؟

شيئًا عميقًا بداخلي أحزنني وجعلني هادئاً لفترة طويلة

بـ ربك هَل هُناك من يُشبهَني ؟ ‏دَعك من تفاصيلي و وملامح وجهِي و شعري ‏و شَكل عَيناي وَ إبتسامتي أعلم أنها جَميلة لكن آيشبهني أحَد فِي قلبي ؟

انا هُنت عليك ومبتسألش؟ كمل بعدك ومترجعش

غادر الأشياء التي تغادرك لا محاولات لا إلتفاتات ولا حتى حنين.

سترى كيف سيعاملونك حين تتشارف على تحقيق غايتك . سيدوسونك بالأقدام ، سيحتقرون هذا الذي تكون قد اكتسبته بالعمل الشاق ، بالحرمان و الجوع و سهر الليل .. لن يشجعك رفاقك الآتون ، و لن يواسوك . لن يدلوك على ما فيك من عناصر الخير و الصدق . بالعكس ، سيحصون عليك كل غلطة ، و لن يروا غير عيوبك ، و لن يبينوا لك إلا ما أنت فيه مخطيء ، سيفعلون ذلك و في نفوسهم فرح خبيث . و إذا تظاهروا لك بأنهم لا يحفلون بأمرك بل ...

‏كم هو مريح جداً أن ترى نفسك شخصاً بسيطاً وغير مطالب برضى الآخرين عنك.

هذهِ الليلةَ لا أبدو على ما يَرام صداع ، برد ، فشل عاطفيِ ، لا أعلم الئ أي حدَ سيصل الأمر، أفكار الانتحار لا تذهب عنَ ذهني حقاَ لا أعلم ما سيكون في القادم لا اهتم لا يوجد شيئ مهم لدي جميع الأشياء باهته اعود الان الى وحدتي وملجئي هذا العالم مليئ بالحمقى الوحده والانعزال هوَ الحل الوحيَد

ماهي هالليلة وبس وإنت متغير علي ‏صارلك كم ليلة وانتَ ، إنت باَلك ماهٌو لي.

أدركت أني لم أكن أعني لك شيئًا، مؤسف أني أدركت هذا مؤخرًا أدركته بعد ما خسرت العالم لأجلك، قدمت لك كل ما أملك أسرفت بمشاعري لك، بدوت كالأحمق أمامك.

سَوف تَبحث عَني فِي شخص أخر،, أعدك"

الصداع ينهش في رأسي كما ينهش الدود لحم جثة .

أود أن أفعلها يا أمي للمرة الأخيرة أن أرفع يداي إلى الأعلى لتخلعين روحي المتعبة كما كنت تفعلين مع ثيابي المتسخة.

الشوق في الرابعه عصراً ليس كاألرابعة فجراً ، فرق شاسع بين أن ينحشر الحُزن وسط إنشغالك وبين أن يجدك وحيداً في فراشك تفكّر ، الأمر مختلف تماماً ..

فعلتُ بي كل هذا وانت تُحبني، فماذا لوُ كنت تكرٓهنيّ

‏أعيش بـ قلب بارد يستطيع التخلي عن الجميع بـ كل بساطة لذا لا تتعامل معي على أنك شيء نادر.