رسائل لم تُرسل.

شخصيّتي ثابتة أمَّا أُسلوبي فيعتمدُ عليكَ إلى حدٍّ كبير،🖤!

أنت من مُمتلڪاتي وأنـا جـداً انانية 🖤.

لستُ مُجبراً على تبرير نيتي ان كانَ فكركَ مُعآق

وكَيف يأتيني النومُ وعيني بهَ ساهرةٌ ؟ أهَكذا تُجازي قلبًا أحبكِ بصدق ؟ يامِن عَذبت قلبي بِحبها ، يامِن أموتُ شوقاً بغيابها ، يامِن أحيه حُباً بقربها ، يامِن لم يَخضعُ قلبي وعقلي لغيرها ، ألا ترفقينَ بقلبي الذي أحبكِ يامُرَ همي ؟ قولِ مَرحباً أو مُرِي بي حُباً وأحيني .

وأخذتُ أنظرُ للطَّريقِ مُعاتباً كيفَ انتَهت بين الأَسىٰ أيَّامِي ؟

وأصمت حين تؤلمني جراحي ‏وأقسى من أنينِ الجُرْحِ صمْتُ ‏كتَمْتُ البَوْحَ حتى صرتُ وحدي ‏وعند الله حين خَلَوْتُ بُحْتُ.

القلب يقول كلام والعقل كلاما اخر ولا والروح بالمنتصف لاتعرف ماذا تختار

في مثلِ هذَا اللِيل يتورّطَ المرءْ بـَ عقلهِ وأحيانًا بقلبُه .

كُن لي كَوناً اكون‌ لك ككائن لا يَكون إلا بكونك

رأيتك تُغرقني بكلتا يديك وكأنما لم احدّثك يوميا عن خوفي المفرط من المياه

من الذي احزنك ؟ كأنك قمر بين النجوم من أطفئ النور بداخلك ؟ .. لا تحزن فالحزن اخفى ملامحك من ذا الذي الى عليك ويحزنك الم يرى حُسن وجهك ف اخجله؟

ثم ماذا ... ثم تخطيتك كجندي يتخطى جثث أصدقائه ليكمل الحرب

اتمنى بعد الشتات الذي بعثرتني به،أن لا يريني الله إياك بأي طريقة كانت ويبعدك عن كل طرقي .

حقُ،الجمال عليك أن تزهُو بهِ ما جئت حُلوًا هكذا لتُعاني.

ستبحث عني بين يديك وخلف الجدران ستذكرك بي الاماكن والشوارع ستكتب عني ف الصفح والمجالات واعدك لن تجدني🖤

أطَلتَ، الغِياب، يَا، رفِيق، دَربِي، هَل، لنَا، بَعد، هَذا، الفِراقِ، لِقَاء؟

لا استطيع نسيانك، ليس لأنني لا املك ذاكرة قويه، بال لأنني املك قلباً لا ينكر إستوطنه يوماً

الذي قال هذا البيت هو المتنبي ياله من جميل وجمال كلاماته تنبت بقلبك رغم عنك

ولا انا مردودٌ بما جئتوا طالباً ولا حُبُوها فيما يبد يبدُ... علقةُالهوى منها وليداً فلم يزل ااى اليوم جبها ينمو ويزدُ

والسيف في الغمدِ لا تخشى مضاربه وسيف عينيكَفي الحالتين بتارُ

لا السيف يفعل بي ما أنت فاعلة ولا لقاء عدوي مثل لقياكِ لو بات سهم من الاعداء في كبدي ما نال مني ما نالته عيناك العبارة

ـ الحياة مُضره بالصحه ):

أنا شديدة الملاحظة لكني اخفي تلك الصفة ، الاحظ اصغر التفاصيل وكل الحركات والكلمات ، حتى طريقة النظرات أكثرت لأمرها إذا ، فإن وجدتني لست كما كنت اعرف ان اشياء بسيطة كانت السبب في ذلك !

يَجْتاحُنِي وَجَعٌ مُقِيْمْ .

أَطَلتُ النَظارا في غريبً يشبهكَ حتى ضنَ الغريب أنِ أُحبُه.

ماذا فعلتْ بنا هذهِ الدنيا ..؟ مِن اشخاص ، من ذكرياتْ ،او من اماكِنْ ..

لقد اصبحتُ شخصاً بارداً ، لكنه يبكي في الليالي . شخصاً كسولاً ، لكنه يجتهد . شخصاَ يملك صداقاتْ ، لكنه وحيد .

عٖيناكَ فصِيحٖتان ومِا تفعٖلأنهِ بيِ بَليٖغٌ .

خَبئيني في عَينِيكِ ڪقصَيده رثاءٍ .

وأخافُ من بردِ الشتاءِ عليكِ وأغارُ إن لفحَ الهوى شفتيكِ فتعالَ إني قد وهبتكِ أضلعي دفئًا يؤانسُ في المَسا عينيكِ .

ألقيتني فيِ الحُبِ رُغم مشَاعري مَاكُنتُ يُوسفَ كي تَتِم نجاتي .

وأصُد عنك مخافةً أن يلتقي قلبي بقلبك لحظةً فأذوبُ غيرتُ مقهانا وكَل مسالكِي غيرتُ أطباعي عساي أتوب والآن ها قد عدت قلبي في يدي ماكان في قلبي سواك ذنوبُ.

طَعم التَبعُثر مالِحُ وحزينُ.

- كَم راَقبتُك ، كَم دَققت بتفاصيلكْ ، أَعرفْ كُل ماَ تُحبه ، وماَ تَكرهه ، وكُل هاذاَ وأَنت لاَ تَعرف شيئاً عَني.

إنهُ لشيء مرعبٌ .. أن تمرَ بجانب من أخبرته تفاصيلك ، كالغريب.

واليوم مات قلِبي يوم قالو يحب غيرِك

المثير للدهشة ان تكون فلسفتك حزينه و وجهك بشوش، و تحب الصباح ولا يفوتك سهر الليل، قلبك يغلي و افعالك باردة دستويفسكي

:ماذا لَو نَلَتَقي خَلف نَجمه بَعيداً عَن هَذا العَالم أقَبل عَينيك وأعانقِك للاَبد؟

- ليتَ هناكَ عالمٌ يكونُ فيهِ ناسُ يفهمونني ، ويفهمونَ وحدَتي ولماَ أُحب البقاءَ وحديِ ، وعالمٌ آخرْ للذين يُحبّون التواصل مع الناسَ.

وَانا أيضاً.

لستُ من يفعل ذلك.

أنا أُترَك وَ لا اترُك.

اتمنى ذلك.

لَن أفعل.

سوفا تَترُكِينني كمَ فعل العديد من قبلكِ حتى اهلي صدرهم يضيق بوجودي.

فعلت ذلك حتى مللت لم يعد لي رغبه في شيء.

لم يفكر احد ان يربت على حنجرتي ٍ المختنقة.

اخبري ذاتُكِ بهذا، اصنعي دَفتر تُحادثين ذاتُكِ بهِ، مَشاعِرُكِ ،مَتى استيقَظتي وَ متىٰ سَتنامين،هذا مُمتِع، واذا لم تُعجِبكِ الفكرة ،كُلي اذان صاغيه لَكِ.

- و الوحدة؟، لدَرجه يحدث معك موقفاً طَريف في بداية يَومك تأتي في نهاية اليوم ولا تَجد من تخبره بهذا الموقف .

اعرف، انه اشبه بِسَكاكين مَغروزة بصدري.