عريان سيد خلف

اول مره احس بعازتي الها 💔

ل واحد

المـטּ🗿!

دوهَنِتني وضَيعت گَلبي الِرچيچ وآنة تايّب ويّني و ويَن العِشك !

شتقت لهاا 🤍

راجعَلي مَہטּ گلبك خسَر فضلت , غيمه ؏ الگمر طبعاً تحن ألايامي .

تانيتك عمر يل نص شهر مابيك.

وبقَينا فَلان رايد شّوفة فَلان.

بنص اهلي وادور وادم تحبني

۔ كــرهتك گــد مـعـزتك گـبـل واكــثر 🙂💜

هالمرة مو فَنك تِجي آنه الارجعلك فَني .

ڪل حب لـه اوجا؏ الا حب آللهہ ࢪاحـه ✨🦋

صداقه عضيمه لاجل كل شي 🙂🙂

اروح تغدا 🚶‍♂️💔

أثاري تخون بيه بحجت الزعلان.🤍✨

ما الذي دفعكِ لقول أسرارك لهُ؟ كان دائما معي حتى وإن كُنت متشاجرةَ معه

احببته بقلب لايريد سوا ان يكون له 🤍

اهو حقا صديق؟ لا أنه أكثر من عالم🫂

خاف باچر روحك تعوفك غريب وتمشي عنك خاف هم تخاف منك ..

ردت اشوفك حتىٰ أغنيلك لهفتي وردت اگلك مِن مشيت الشيب لم رُوحه بكذلتي .

الآن أنا اقفُ أمامُكَ بِكامُل قَِوتيّ ، غُِروري ، و كُبريائيّ ، سِوئيّ ، و نَِجاحيّ .. جَميع إبِتلاءتُكَ جعلُتِني بَهذِا القِوة والتَمرُد .

‏"التورط في حُب امرأة حَنونة، نَجاة"

إمَرأة مِن نسَل عَشتار ( دادة ) 🤍.

گولولهہ ما تعشك بـ؏ـد. مَـرّھٌ وجوتها الفركه والجانت تحبڪ تࢪاެ ڪل ظنها جنت تحبها البنيه ام گلب اليحن جانت قبل مـو هَـسۿهۂ

چـنت اگـلك انَـَY̷̳̜̩̐̌̋O̷̳̜̩̐̌̋U̷̳̜̩̐̌̋ـَتَ كـلهم يـا فـشلـتي

داَدة چَذابين مَحد مستَعز بينه🦋 .

الياليي الما ردتهاا تروح راحت ✨

شگد مرت عليه عيون... ما جاستني بس عينك..

‏يل بايع سواليفك الشلونك بيش

يا أحلى سِر ، عاش بزحمة أسراري .

بعد مابيّه من دونك بديت أذَبل 💜

طِفه كَلبي وبعَد هَيهات تِندلنيِ.

أمس بالطيّف شفتَك نَايم بسديّ .💜

مادام كلبك يحن دومك تضل خسران🚶‍♂️🪐.

غلطتنا العشك والليل ... والإنسان !

ههلـي الماينـحجنٍ كلـتوهن بوجـهي؟💔

بنص اهلي وادور وادم تحبني💜

تجازيني بتَعب يل رَخصتلك راحتي ؟!

أيدي حكتني أمس جاسوا كذلتك💜

مُشكـلة من تِحس وجودك والعـدم صارن سوا...

وحليانهه. صايره لهلج جيبين العين 🤍

آެنـي بـَࢪوحَي غُـصـن ذَبـلاטּ وتـڪلي الـناس حَـلـيـانـه 🖤.

عايشـيـن بــرحمـة اللــه ‏ رحمـة الــوادم گضــت💜

ࢪدنه نحلم گالو انُتم عاشَكين ، شعَاشگين  احنِه اصلاً  تايهين وضايَعين ، وركد فوگ عيّونة تراب السّنين .

ليل الموادع اريده كون مايطلع صباحه💜

ثم يظهر سواد تحت عينيك ليفضح معاركك السرية.🖤✨

الحابهاا ماتستحي تريد الغريب 🤍

لطالمَا شبّهتك بالطمأنينة ما الذي جعَل مِنك شيئًا يُقلقني؟.