. مُهيـِم‏ .

341
ݪقِدَ مِاެتَ اެݪكَثَيَࢪ بَدَاެخِݪيَ ݪكَنِيَ ݪاެࢪ࣪ݪتَ بَخِيَࢪ . @lddu .
. مُهيـِم‏ .
140
‏لم أُحَدِق بكَ عَمدًا، وَجهَك تعمد إغوائيّ .
. مُهيـِم‏ .
148
وقفتُ على أطلال الذكريات، أتأمل ذاكرتي وهي تتحطم، كانت دموعًا غزيرة قلبت محنتي إلى رواية حزينة وهم كل القارئين .
. مُهيـِم‏ .
139
أنِا لستُ مِن يدِير وجهِ ڪِي لا يراكَ ، أنا اضعَ عيني بعَينك ولا أراكَ .
. مُهيـِم‏ .
236
- فَتاة لاتَعرُف عَما بِداخلها ،تَحُب الكِتابَة أكثَر مِـن التَحدِث ، تَحب المَواسَاه ولأستمَاع الأخَريِن ، تَبكِي عِندمَا لاتسَتطِيع الحَصول عَلى مَاتُريدَة ، تَكره أن يُراهَا شَخِص وَهيَ تَبكِي ، تَتعب مِـن تصَرفات مِـن تَحُب ، تِسَامَح كَثيِرا ، تَدخُل الاسَتغباء فِي حَياتها ، تَكره أن يَشفُق عَليهَا أحَد ، مُزعَجة جِدًا أمَام مِـن تُحِب وهَادئة أمَام الغُربَاء ، حَساسَة تِجَاه بعضَ الأمَور الص ...
. مُهيـِم‏ .
156
مُتعبة من أفڪَاري ومِخاوفي مُتعبة من نَفسي ومن صَمتي .
. مُهيـِم‏ .
162
غادِر كُلَ مَڪانٍ يَستمِرُ فِي أذيِتُك .
. مُهيـِم‏ .
132
ڪَان صَمتًا مِسكونًا بألفِ صُوت .
. مُهيـِم‏ .
154
و تلاَقت الأرواحُ في المَنام حُلماً جمِيلاً ليتَه لم ينتهيّ .
. مُهيـِم‏ .
167
- بعض الألمً يعتصّر الرُوح، وبعَض الفقد يحُطم القلوب، وبَين الدمِوع المتسَاقطة نراهّم، ذڪُريات تؤلمنا بصَمتها وتعُصف بَنا بحِنينها المُرير .
. مُهيـِم‏ .
127
مُختصِر الحُب ، هَو أنتَ .
. مُهيـِم‏ .
188
ولأنَ ملامحكَ عَتيقِة كـ كُتب التَارِيخ يُغرِيني التَسلُّلَ إلى قَلبكَ عَلى هِيئِة قَارئ .
. مُهيـِم‏ .
148
نَظرتُْ فأقصُِدت الفؤادَ بسَهمِهُ ثم أنثنِى نَحْوِي فكِدتُ أهِيمُ .
. مُهيـِم‏ .
160
وداعًا لعالمٍ ظننتُه جميلاً .
. مُهيـِم‏ .
160
النِسيَان ألطَف ردة فِعل قَاسِية .
. مُهيـِم‏ .
232
احَتاجُ لشِيء كَالبحَرُ يَسمعُني ولا يُجادُلني .
. مُهيـِم‏ .
141
أنتِ بُقعة حَنونة في أرَض قاسِية .
. مُهيـِم‏ .
255
‏إعَتنوا ببعَضڪُم جَيداً هُناكَ لحَظاتً سَعيدة وبسَبب الأقِدار تذهّب ‏ولاَ يمُكن إعّادتها .
. مُهيـِم‏ .
227
حسنًا أودُّ أن أَخبَرك بِأنَّ هُنَالِك مِن يتْمرْجح بَيْن شخْصيَّتان يُحَاوِل التَّعايش والاتِّصال بِواحِدة وإخْفَاء الثَّانية لِذَا قد ترى شَّخْص يَضحَك معك طَوَال الوقْتِ لَكنَّك لِأتعَلَّم مَا هُو الشَّيْء المفْقود أو اَلمخْفِي دَاخِل هذَا الشَّخْص أودُّ أنَّ تَعلُّم أنَّ هُنَالِك ظَلَام دَامِس يحْتوينَا كُلُّ يَوْم يمْنعنَا مِن العيْش لَيْس بِالْمعْنى اَلحرْفِي لَكِننَا نعيش ك أَروَاح خَاوِية ...
. مُهيـِم‏ .
161
وجَعي لا يؤلِم أحداً غيري، فِلماذا أتحدّث .
. مُهيـِم‏ .
153
اصِارعَ حِيأتي ببَطئ مؤِلمَ .
. مُهيـِم‏ .
154
لكَ مَني،ما ارَاه منكَ .
. مُهيـِم‏ .
158
أفتشُ عنكَ هنا، وهناكَ ڪأن الزمَان الوحِيد زمانُكِ أنتَ .
. مُهيـِم‏ .
194
وَ إذَا حاُولت الُبوح بِڪلماتُ الحُب لَك عَلى الأوراقِ لَجف حِبري وَ كَلِماتُ حُبيِ لا تَجفُ .
. مُهيـِم‏ .
134
ما بيننا العُذرُ كي تأتي بهِ خجلاً ما بيننا يا صديقي الحزنُ والأسفُ هاتِ الهموم التي أشقتك وأرمِ بها وهاتِ رأسك إني ها هنا كِتفٌ .
. مُهيـِم‏ .
178
ڪُنت أعتذر لكَ ولاَ أدريَ مّا هَو خطَأي فِقط ڪان همَّي أَن لاَ أفقِدكَ .
. مُهيـِم‏ .
347
أتجرحُني؟ وانا الذِي أُرهق عندما أراك مُتعبًا!
. مُهيـِم‏ .
184
ليَس هَناكَ فشِل مّا لِم تتوقِف عِن المحَاولة .
. مُهيـِم‏ .
155
الامَر الأهم ڪونيَ البطلة في حَياتكِ وليَس الضحَية .
. مُهيـِم‏ .
138
اصَبر علىٰ العَالم ڪُله ولڪن قبَل ڪُل شيئ اصَبر علىٰ نفسِكَ .
. مُهيـِم‏ .
188
أنَا لا أشبهُ ما أبدو عَليه الآن أنَا أشبَهُ مَا فَقَدتُه أشبَهُ جَمِيع أخَطائِي،أشبَهُ كُل المَشَاعِر التِي عَبَرت مِن خِلالِي و إستَقَرت دَاخِلي .
. مُهيـِم‏ .
153
يُحَاصِرُني خَوف و نُعاس،كِيفَ سَأنام؟و صُوت الحُزن فِي رأسِي كَأجِراسٌ تُسحَق .
. مُهيـِم‏ .
149
هَارِبٌ مِن الهَرب،أينَ النِهاية؟
. مُهيـِم‏ .
178
لَكنه أحتَبس دَاخلهُ فِي المرآةِ مُنذ تِلك َ اللَيلةِ المُوحِشة .
. مُهيـِم‏ .
125
جُننت بِك ومَال القلب من عقلٍ يُصارع عَطف قلبِي فيماا هواهُ بُليت بهَا دهرًا لسَت احسُبه قَد ينتهِي يومـًا حين القاهُ صوُت الاسى في داخلِي إن زدت قل كم قالت الانغام خيراً في محياهُ وكم قالت الاشعار فيك تفردً وكم ردد السامعون اللَّه مهلا! فلا حاجةٍ للشعر في وصفك فالوصف في عينيكِ قد قال رباه ان قلت فيك شعراً قال دفتّرهُ مانلِت في الشعَر نُصف عُيناهُ .
. مُهيـِم‏ .
136
مَاذا قيَل في الحُب؟
. مُهيـِم‏ .
137
اراكَ لغيري تَشكو وَجعَك أتراهُ احَن عليكَ مِن قَلبي؟
. مُهيـِم‏ .
141
‏ مَا ضَر قلبكَ لَو أهديتِني فرحًا وَقُلت لِي كذِبًا؛مَا زلتُ أهواكَ؟
. مُهيـِم‏ .
191
ويُعاتِـبُني لماذا اصبَحتُ قاسيًا وخَنجرَهُ وسط قلبي ما زال عالِقًا .
. مُهيـِم‏ .
115
في كُل مره أتأمل مَلامحكَ أزداد عشقاً لكَ .
. مُهيـِم‏ .
320
لَا يُهمُنِي بِهذا الڪَونِ سِواكَ أبِقى فَقط بِجانِبي وَلا تَبتعِد فَبُعدكَ يَجلِب لِي الإ ختِناقُ .
. مُهيـِم‏ .
247
‏يخترعَون الإشارات ‏ونحنُ حينَ نُحِب ‏نخترعُ الإنتباه .
. مُهيـِم‏ .
183
الشعُور بالتعَب أفضِل من الشعُور بالنِدم .
. مُهيـِم‏ .
200
اتئ العُشرون مِن ينايَر وانتَ لمَ تعُد ڪما ڪُنت .