. مُهيـِم‏ .

389
ݪقِدَ مِاެتَ اެݪكَثَيَࢪ بَدَاެخِݪيَ ݪكَنِيَ ݪاެࢪ࣪ݪتَ بَخِيَࢪ . @lddu .
. مُهيـِم‏ .
186
"أحبّكَ إلى نهَاية القلبّ"
. مُهيـِم‏ .
180
الحِياة سَهلة بعُيون مُغلقة .
. مُهيـِم‏ .
184
شعُور لا يُقال وإذا قِيل لا يُفهم .
. مُهيـِم‏ .
169
ظننتكَ مُختلِفاً لڪِنكَ اختلفْتَ .
. مُهيـِم‏ .
183
وَمآ أنا سِوئ إلمُبتلي بعُشِقكَ .
. مُهيـِم‏ .
162
لَعلَ الارضَ تنَطويْ لأحِظىَ بِلقياكَ .
. مُهيـِم‏ .
179
أسَتمر وڪَـأنّ لا شيءَ يؤذِيك .
. مُهيـِم‏ .
168
وما الشِوق إلا ألم يُصيب الرّوح .
. مُهيـِم‏ .
261
هِل ستحُبني إن كُنت لا أملك شيئاً سِوئ روحي المُرهقه؟
. مُهيـِم‏ .
224
رُغمَ كُرهيّ الشَديد لِهذاْ العالَم، إلا أن وُجودكّ كانّ مَهرباً عَظيماً .
. مُهيـِم‏ .
164
‏لم أُحَدِق بكَ عَمدًا، وَجهَك تعمد إغوائيّ .
. مُهيـِم‏ .
168
وقفتُ على أطلال الذكريات، أتأمل ذاكرتي وهي تتحطم، كانت دموعًا غزيرة قلبت محنتي إلى رواية حزينة وهم كل القارئين .
. مُهيـِم‏ .
168
أنِا لستُ مِن يدِير وجهِ ڪِي لا يراكَ ، أنا اضعَ عيني بعَينك ولا أراكَ .
. مُهيـِم‏ .
259
- فَتاة لاتَعرُف عَما بِداخلها ،تَحُب الكِتابَة أكثَر مِـن التَحدِث ، تَحب المَواسَاه ولأستمَاع الأخَريِن ، تَبكِي عِندمَا لاتسَتطِيع الحَصول عَلى مَاتُريدَة ، تَكره أن يُراهَا شَخِص وَهيَ تَبكِي ، تَتعب مِـن تصَرفات مِـن تَحُب ، تِسَامَح كَثيِرا ، تَدخُل الاسَتغباء فِي حَياتها ، تَكره أن يَشفُق عَليهَا أحَد ، مُزعَجة جِدًا أمَام مِـن تُحِب وهَادئة أمَام الغُربَاء ، حَساسَة تِجَاه بعضَ الأمَور الص ...
. مُهيـِم‏ .
176
مُتعبة من أفڪَاري ومِخاوفي مُتعبة من نَفسي ومن صَمتي .
. مُهيـِم‏ .
188
غادِر كُلَ مَڪانٍ يَستمِرُ فِي أذيِتُك .
. مُهيـِم‏ .
151
ڪَان صَمتًا مِسكونًا بألفِ صُوت .
. مُهيـِم‏ .
181
و تلاَقت الأرواحُ في المَنام حُلماً جمِيلاً ليتَه لم ينتهيّ .
. مُهيـِم‏ .
187
- بعض الألمً يعتصّر الرُوح، وبعَض الفقد يحُطم القلوب، وبَين الدمِوع المتسَاقطة نراهّم، ذڪُريات تؤلمنا بصَمتها وتعُصف بَنا بحِنينها المُرير .
. مُهيـِم‏ .
145
مُختصِر الحُب ، هَو أنتَ .
. مُهيـِم‏ .
213
ولأنَ ملامحكَ عَتيقِة كـ كُتب التَارِيخ يُغرِيني التَسلُّلَ إلى قَلبكَ عَلى هِيئِة قَارئ .
. مُهيـِم‏ .
164
نَظرتُْ فأقصُِدت الفؤادَ بسَهمِهُ ثم أنثنِى نَحْوِي فكِدتُ أهِيمُ .
. مُهيـِم‏ .
178
وداعًا لعالمٍ ظننتُه جميلاً .
. مُهيـِم‏ .
186
النِسيَان ألطَف ردة فِعل قَاسِية .
. مُهيـِم‏ .
249
احَتاجُ لشِيء كَالبحَرُ يَسمعُني ولا يُجادُلني .
. مُهيـِم‏ .
160
أنتِ بُقعة حَنونة في أرَض قاسِية .
. مُهيـِم‏ .
273
‏إعَتنوا ببعَضڪُم جَيداً هُناكَ لحَظاتً سَعيدة وبسَبب الأقِدار تذهّب ‏ولاَ يمُكن إعّادتها .
. مُهيـِم‏ .
243
حسنًا أودُّ أن أَخبَرك بِأنَّ هُنَالِك مِن يتْمرْجح بَيْن شخْصيَّتان يُحَاوِل التَّعايش والاتِّصال بِواحِدة وإخْفَاء الثَّانية لِذَا قد ترى شَّخْص يَضحَك معك طَوَال الوقْتِ لَكنَّك لِأتعَلَّم مَا هُو الشَّيْء المفْقود أو اَلمخْفِي دَاخِل هذَا الشَّخْص أودُّ أنَّ تَعلُّم أنَّ هُنَالِك ظَلَام دَامِس يحْتوينَا كُلُّ يَوْم يمْنعنَا مِن العيْش لَيْس بِالْمعْنى اَلحرْفِي لَكِننَا نعيش ك أَروَاح خَاوِية ...
. مُهيـِم‏ .
180
وجَعي لا يؤلِم أحداً غيري، فِلماذا أتحدّث .
. مُهيـِم‏ .
172
اصِارعَ حِيأتي ببَطئ مؤِلمَ .
. مُهيـِم‏ .
176
لكَ مَني،ما ارَاه منكَ .
. مُهيـِم‏ .
181
أفتشُ عنكَ هنا، وهناكَ ڪأن الزمَان الوحِيد زمانُكِ أنتَ .
. مُهيـِم‏ .
215
وَ إذَا حاُولت الُبوح بِڪلماتُ الحُب لَك عَلى الأوراقِ لَجف حِبري وَ كَلِماتُ حُبيِ لا تَجفُ .
. مُهيـِم‏ .
155
ما بيننا العُذرُ كي تأتي بهِ خجلاً ما بيننا يا صديقي الحزنُ والأسفُ هاتِ الهموم التي أشقتك وأرمِ بها وهاتِ رأسك إني ها هنا كِتفٌ .
. مُهيـِم‏ .
193
ڪُنت أعتذر لكَ ولاَ أدريَ مّا هَو خطَأي فِقط ڪان همَّي أَن لاَ أفقِدكَ .
. مُهيـِم‏ .
422
أتجرحُني؟ وانا الذِي أُرهق عندما أراك مُتعبًا!
. مُهيـِم‏ .
201
ليَس هَناكَ فشِل مّا لِم تتوقِف عِن المحَاولة .
. مُهيـِم‏ .
173
الامَر الأهم ڪونيَ البطلة في حَياتكِ وليَس الضحَية .
. مُهيـِم‏ .
154
اصَبر علىٰ العَالم ڪُله ولڪن قبَل ڪُل شيئ اصَبر علىٰ نفسِكَ .
. مُهيـِم‏ .
205
أنَا لا أشبهُ ما أبدو عَليه الآن أنَا أشبَهُ مَا فَقَدتُه أشبَهُ جَمِيع أخَطائِي،أشبَهُ كُل المَشَاعِر التِي عَبَرت مِن خِلالِي و إستَقَرت دَاخِلي .
. مُهيـِم‏ .
169
يُحَاصِرُني خَوف و نُعاس،كِيفَ سَأنام؟و صُوت الحُزن فِي رأسِي كَأجِراسٌ تُسحَق .
. مُهيـِم‏ .
165
هَارِبٌ مِن الهَرب،أينَ النِهاية؟
. مُهيـِم‏ .
201
لَكنه أحتَبس دَاخلهُ فِي المرآةِ مُنذ تِلك َ اللَيلةِ المُوحِشة .
. مُهيـِم‏ .
136
جُننت بِك ومَال القلب من عقلٍ يُصارع عَطف قلبِي فيماا هواهُ بُليت بهَا دهرًا لسَت احسُبه قَد ينتهِي يومـًا حين القاهُ صوُت الاسى في داخلِي إن زدت قل كم قالت الانغام خيراً في محياهُ وكم قالت الاشعار فيك تفردً وكم ردد السامعون اللَّه مهلا! فلا حاجةٍ للشعر في وصفك فالوصف في عينيكِ قد قال رباه ان قلت فيك شعراً قال دفتّرهُ مانلِت في الشعَر نُصف عُيناهُ .