• ۅجّـُد

إسلام عليكم َ إخوان مشتاقين

🤎🤎َ

- ‏حتى في سنواتي الأولى كنت مختلفًا عنهم بينما كان أصدقائي في الصف يحلمون أن يصبحوا أطباء كنت أحلم أن أتزوج طبيبة

ملامحيَ مو بريئة🤝

تحذير مبدئي : غالبية الأوغاد يمتلكون ملامح بريئة.

هل جرُبْتّ"؟

السِرُّ يكتمهُ الإثنانِ بينهما ، وكلُّ سِرٍّ عَدا الإثْنَينِ منْتَشِرٌ. _ح_م

سأغلق النوافذ جيداً ولن أفتح الأبواب سأرتق شقوق الجدران لأنني أخاف أن يدخل الهواء الذي تتنفسون منه إليّ. - ح_م

الآن صورتك هي بيتي أربعة جدران و سقف و عينان . ح-م*

سرحت عيني فجأة اطلتُ النظر في عابرٍ ولم اتمعن به ، حتى ظنّ باني احبه.. تباً لكَ .ح-م*            

هل جرُبْتّ"؟

“ ا‏لذين يُهددون بالرحيل ، يريدون فقط أن يُطلَب منهم البقاء ، أن يشعروا أَنّ وجودهم مرغوب به ، الذين يريدون الرحيل حقاً يرحلون دون تهديد.“ - ‏⁧ح.م

اختصاصي هو الأرق، أتفنّن به سأعوّض كلّ ما فاتني من نوم حين أموت.

- ‏لم تعد روحي ترفة لم أعد ذلك القروي الذي يفرح كلما أمطرت السماء

"

‏لم تكن هذه طريقتي في الكتابة بشكل عامودي لقد كنت اكتب لكِ بهذا الشكل الأفقي ولكن كل الطرق بيننا قد تباعدت حتى الكلمات

بداخلي شخصان الاول- لدي حب جارف للعزلة والصمت، إنني أستطيع أن أقضي ساعات وأنا أحدق إلى النار أو البحر، دون أن أحس بالحاجة إلى أي رفقة . الثاني-"لا أذهب تماماً ولا أقترب ، مُتردد ثائر وأحن ، أخاف اللحظة وأعيشها، أُناقض نفسي بإستمرار، أصمت في وقتٍ مبكر وأتحدث بعد فوات الأوان" وفي صدري قتيل والتابوت تعفن، وحنجرتي تطفح بِرماد سجائري. -ح.

- لم اعد اثق بالمدن ! حين علمت ان بغداد كانت تسمى بـ مدينة السلام ..

مـٰن سـيُخبر الشهداء أن الطرفين قدِ تصالحاْ ؟.

ڪان اݪأمـٰࢪ أشبه بشعرةِ رمش دخّلت عين مبتورُ اليدينِ - '

أبكي على الحسين كأنني سبب في قتله . - .

مارأيكِ إن نتشارك في سيجاره واحده وكوباً وحداً وبشرط إن اشرب من الجهة الذي تشربين منها واقوم بتقبيلك من المكان الذي اسفل فكيك - ح ،

هدأت ‏وهذا انتقامها.                

أنظُر لِي جيداً أنظُر لعيناِي لشفتَي لبشرتِي للونِي لشعرِي أهذا الكَيانُ المُهيب ينُسَى؟

‏"ولو كانوا يعرفونك حقًا، لعرفوا أن تغيرك هذا لم يأتي من فراغ، لعلموا أنك متعب جدًا، وأنك مررت بظروف كان ثمنها غاليًا من نفسك. لكنهم يعرفون فقط أنك أصبحت إنسانًا آخر، ويعرفون كيف يستنكرون ذلك منك ويلومونك عليه باحتراف، هذا ما يعرفونه فقط".

‏أشعُر أنني أكثر وعيًا ‏أكثرُ حذرًا ‏أكثرُ تحمُلًا للمسؤولية ‏وأقل رغبةً.                

ᶦⁿᵗᵉʳⁿᵃˡˡʸ ᵇʳᵒᵏᵉⁿ"

- اريد ان اتزوج باقرب وقت ولكن استحي ان يروها اهلي وهي حامل ويعلموا ماذا فعلت بها

- عندما ادخن لا ارمي سيجارتي النصف ممتلئة لانني اخاف ان تدفعها الرياح الى احد النوافذ وتحترق ويموت الناس ويحققوا الشرطة ويكتشفوا اني انا ويظهروني في التلفاز فيكتشف أبي انني أدخن

قال لها تَزوجيني ، فأنا أجيد جدل الضفائر وصنع الشاي ، ومُعتاد على النكد وأحبكِ حد السماء وميسورُ الحال رُبما وأُرحب بزيارة أمك .

ردموا البئر عطلوا الساقية.. حولوا مجرى النهر كمموا فم السماء.. ولم يمنعوا وردة نبتت خلسة في فم الفلاح...

لي المقاعد الفارغة والسفن التي لا ينتظرها احد، لا خبز لي ولا وطن ولا مزاج

قبل وفاة أمي كُنت أتعجب من كمية القوى التي أعطاها الله للذين فقدوا أمهاتهم كيف يضحكون ويواصلون حياتهم ! إلى أن جاء دوري ووضعت بنفس موقفهم وإكتشفت الحقيقة ... التي هزت كل كياني وهي أنهم أصبحوا مخدرين من الألم ، فالضحكة لم تعد من القلب ، وتعابير الوجه كاذبة لتخفي براكين الإحتراق في الفؤاد بالمُختصر " لا حيـاة بـلا أم " ...

في عز احتياجي لسند نمت وحيداً محتضنني الظلام في قمة حاجتي للبكاء كانت شفتاي تبتسم أُقاوم الكثير، نفسي، عالمي، الناس من حولي، تفكيري وحتى قلبي

"

رسالة بلا ظرف وده چا هيچ الظرف غالِي رخيص تبينت عندك هيچ الساعي گلالي .

وفي الشتاء اشعرُ بالبَردِ في جميع اجزاء جسَدي ، إلا يمين صدري ؟ - كان في جيب قميصي صورتك🤍.

"

عِيونكَ؟ درابيِن الطفولة وبوگِت صَيف ومَغربية وگعدة أُمي وچَايّها

"

منذُ وقتٍ طويل وأنا أحملُ جثتي إذن، ما الحاجة لإعلانِ موتي وإرباكِكم؟

" انتَ بغدادي ودرابينها الدافيه 🤍 "

- مقَهى الحَيّ أضَاف صَوتَك إلى القَائِمة .

"

"'

عندما أنتحر : الناس الذين لايعرفونني سيقولون مات شخص ما الناس الذين يعرفونني سيقولون مات مرتين هذا التعيس المرأة التي تحبني ستقول حبيبي أنقذ نفسه المرأة التي أحبها ستقول ( عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ) أنا الآن لم أنتحر وهذا يعني أنني سأبقى انصب العزاءات السخيفة لنفسي ويا لها من مهزلة بحق موتي.