51
تعَبت وروحِي جزعَت مِن العتَاب
كُل مَا أرِيد أسوُلف تغرَگ العِين
أنهَ بيّة سوُالف تشتهِي المَوت
ويگلِي المَوت لِا موُ هَسة بعدِين
يسَألوني وأگللهُم عايَش بخِير
أنهَ چذِاب عَشت العُمر موُ زِين
هَاي النِاس تضحَك وأنهَ مهموُم
عَشت حُر بَس شلِت ضَيم المساچِين
بعدنِي صغَير موُ مالِت حَزن دوُم
مَا شابِع لعَب ويَّ الجوارِين
يَا روحِي أصَبري سنِين وتهُون
وإذِا مَا هِانت أگطَعها الشرِايين .